المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القروض الشخصية، والأعمال التجارية والاستثمارية والعقارية المتاحة. حرة وحقيقية.



أحمدخالد
17-08-2015, 02:52 PM
والسلام عليكم ورحمة الله يكون معكم جميعا.
مرحبا بكم في عالم المال لدينا التنوير. نعطي الفرص وسهولة الوصول إلى الأفراد والشركات إلى تكبد قرض مجاني 100٪ من دون الحصول على أي الائتمان والشيكات. أي إجراءات مرهقة ومعقدة دون داع. خطوات بسيطة والصديقة. العمليات المشروعة حقيقية، و 100٪. وتكفل معالجة الفورية والوقت المحدود 48hours على الأكثر في تأكيد القرض في حسابك عن طريق حوالة مصرفية. الأشخاص المهتمين أو الشركات يجب الاتصال بنا عبر البريد الإلكتروني للحصول على معلومات أكثر حقيقية: info.tatacapital@financier.com.

إنا نحن المختصة بما يكفي لمنح لديك مبلغ القرض المطلوب غمط ضعك المالي، والقدرة الائتمانية، ونقاط الضعف الأخرى التي قد تعتقد أنها سوف تعيق فرصك في الحصول على قرض من الولايات المتحدة. سعر الفائدة 3٪ وتتراوح مدة الأجل ومبلغ القرض متاح 1-25 سنوات و3،000-50 مليون دولار على التوالي. نحن نقدم الخدمات التالية وغيرها الكثير:

[1] القروض التجارية
[2] قرض تجاري
[3] توطيد الدين
[4] للأسهم تمويل القروض
[5] القرض الشخصي
[6] قرض الاستثمار
[7] ريال القروض العقارية

الحرية المالية الخاصة بك والراحة لمن دواعي سرورنا، وبالتالي لدينا على مر السنين تأسيس القطاع من أجل الحرية المالية في جميع أنحاء العالم. نحن نقدم القروض عرضة لسهولة المهتمين. لمزيد من المعلومات الحقيقية، يرجى الاتصال بنا عبر هذا البريد الإلكتروني: info.tatacapital@financier.com.

جنات الفافا
17-08-2015, 05:35 PM
﴿وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾
﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾
﴿إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون﴾
﴿يا أيها الذين ءامنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين﴾
﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا*وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾
﴿رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾
﴿قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
﴿قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ﴾
﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم*مِّنَ*الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾
﴿فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾
﴿وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا﴾
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾
﴿ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار﴾
﴿ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين﴾
﴿وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ(3)إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[هود: 3-4]
أستغفر الله وأتوب إليه (70) مرة
﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا(10)يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا(11)وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾[نوح:10-11-12]
أستغفر الله
﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ﴾
﴿وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله﴾
﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾
﴿عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون * كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون﴾
﴿وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين﴾
«إِنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ وَيُعْطِى عَلَى الرِّفْقِ مَا لاَ يُعْطِى عَلَى الْعُنْفِ وَمَا لاَ يُعْطِى عَلَى مَا سِوَاهُ»
«إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِى الأَمْرِ كُلِّهِ»
كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ
لو أدركت القلوب عظمة الله لكان شهيقها القرآن وزفيرها الذكر ونبضها الدعاء
أفضل الدعاء الحمد لله ثوابه يبقى الحمد لله في السراء والضراء
﴿قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون﴾
﴿فإذا جاءت الطامة الكبرى*يوم يتذكر الإنسان ما سعى﴾