مفآهيم آلخجل
19-08-2015, 12:25 PM
تواصل الأبحاث الطبية الحديثة التأكيد على الفوائد الصحية للأسبرين، والذى يحتوى على المادة الفعالة "أسيتيل حمض الساليسيلك"، فبجانب فاعليته فى تسكين الآلام وخفض الحرارة وخواصه المضادة للالتهابات، فهو يساهم فى الوقاية من الكثير من الأمراض أبرزها السرطان.
وكشفت مؤخراً دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعتى ليدز ونيوكاسل البريطانية، عن أن تناول عقار الأسبرين بشكل يومى منتظم يساهم فى الحد من خطر إصابة مرضى السمنة بسرطان القولون، أحد أخطر الأورام الخطيرة والقاتلة، وتعد زيادة الوزن أحد أبرز عوامل الخطورة المؤدية إليها.
وتابعت الدراسة أن تناول الأسبرين بانتظام يخفض خطر إصابة مرضى السمنة بالسرطان حتى تصبح فرص الإصابة به متساوية مع الأشخاص أصحاب الوزن الطبيعى، لافتة أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى الآلية التى يستخدمها الأسبرين للوقاية من السرطان، ولكن يعتقد أنه يرجع إلى خواصه المضادة للالتهابات، والتى تحد من نمو الأورام وسرعة انتشارها، وبالتالى يسهل مهمة الجسم لقتل هذه الخلايا.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد كشفت أن الأسبرين يساهم فى الوقاية من الإصابة بالعديد من أنواع السرطان، أبرزها: سرطان الرئة والثدى والبروستاتا.
ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية "Journal of Clinical Oncology"، كما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى الثامن عشر من شهر أغسطس الجارى.
وكشفت مؤخراً دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعتى ليدز ونيوكاسل البريطانية، عن أن تناول عقار الأسبرين بشكل يومى منتظم يساهم فى الحد من خطر إصابة مرضى السمنة بسرطان القولون، أحد أخطر الأورام الخطيرة والقاتلة، وتعد زيادة الوزن أحد أبرز عوامل الخطورة المؤدية إليها.
وتابعت الدراسة أن تناول الأسبرين بانتظام يخفض خطر إصابة مرضى السمنة بالسرطان حتى تصبح فرص الإصابة به متساوية مع الأشخاص أصحاب الوزن الطبيعى، لافتة أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى الآلية التى يستخدمها الأسبرين للوقاية من السرطان، ولكن يعتقد أنه يرجع إلى خواصه المضادة للالتهابات، والتى تحد من نمو الأورام وسرعة انتشارها، وبالتالى يسهل مهمة الجسم لقتل هذه الخلايا.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد كشفت أن الأسبرين يساهم فى الوقاية من الإصابة بالعديد من أنواع السرطان، أبرزها: سرطان الرئة والثدى والبروستاتا.
ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية "Journal of Clinical Oncology"، كما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى الثامن عشر من شهر أغسطس الجارى.