الرميثي
03-09-2015, 04:21 AM
قتل و جرح عدد من مسلحي الحوثي وصالح في محافظة تعز جنوبي اليمن ، في كمين نصبته القوات الشرعية لهم قرب القصر الجمهوري في المحافظة.
واستهدف الكمين ثلاث عربات للحوثين وميليشيات صالح، كانت تحاول الهجوم لاستعادة منزل صالح، الذي سيطرت عليه القوات الشرعية قبل أكثر من أسبوعين.
في غضون ذلك، أغارت طائرات التحالف على مواقع تتمركز فيها آلياتٌ ومعدات عسكرية لميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الجفينة، جنوب غربي مأرب، التي تشهد اشتباكات عنيفة.
وشهدت المناطق المحيطة بالقصر الجمهوري، وكلابة، وثعبات، والدحي، وحبيل سلمان، في محافظة تعز، مواجهات عنيفة بين المتمردين وقوات الشرعية المؤيدة للرئيس اليمني عب ربه منصور هادي.
وفي محافظة مأرب، شمال شرقي العاصمة صنعاء، اندلعت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، بين القوات المولية لهادي، وميليشيات الحوثي وصالح، في منطقة الجفينة جنوبي المحافظة.
وكثف الحوثيون هجومهم على مأرب، بعد وصول تعزيزات عسكرية كبيرة قادمة من السعودية قبل أيام، استعدادا لمعركة تحرير المحافظة، بالإضافة إلى صنعاء وصعدة.
وأعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 300 ألف من المدنيين محاصرين في مدينة تعز من قبل ميليشيات الحوثي وصالح، ويتعرضون لقصف عشوائي بشكلٍ يومي.
وبعد حصار مستمر منذ 4 أشهر، تحدثت الأمم المتحدة عن نقص شديد في خدمات المياه والصرفِ الصحفي إضافة إلى الأغذية، وكذلك الأدوية وسط تعرض المنشآت الطبية لقصف الحوثيين العشوائي.
وتوغلت قوات التحالف في عدد من المناطق اليمنية التي تحيط محافظة صعدة معقل الميليشيات الحوثية من جهة شمال شرق، بينما دفعت بآليات ثقيلة إلى مركز مدينة مأرب.
وقالت مصادر إن قوات التحالف توغلت في مناطق البقع ووائلة، في الوقت التي تحكم سيطرتها على مناطق استراتيجية بينها منطقة العطفين، ومزرعة الشامي وأطراف مناطق المقاش بالإضافة إلى المثلث الرابط بين محافظة صعدة والجوف وإمارة نجران.
وفي تطور نوعي للعمليات التي تنفذها قوات التحالف والمقاومة الشعبية والجيش وصلت إلى مدينة مأرب عشرات الأليات والمعدات الثقيلة وتمركزت في منطقة صحن الجن بعد إعلان اللواء العسكري المرابط فيها ولاءه للشرعية.
واستهدف الكمين ثلاث عربات للحوثين وميليشيات صالح، كانت تحاول الهجوم لاستعادة منزل صالح، الذي سيطرت عليه القوات الشرعية قبل أكثر من أسبوعين.
في غضون ذلك، أغارت طائرات التحالف على مواقع تتمركز فيها آلياتٌ ومعدات عسكرية لميليشيات الحوثي وصالح في منطقة الجفينة، جنوب غربي مأرب، التي تشهد اشتباكات عنيفة.
وشهدت المناطق المحيطة بالقصر الجمهوري، وكلابة، وثعبات، والدحي، وحبيل سلمان، في محافظة تعز، مواجهات عنيفة بين المتمردين وقوات الشرعية المؤيدة للرئيس اليمني عب ربه منصور هادي.
وفي محافظة مأرب، شمال شرقي العاصمة صنعاء، اندلعت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، بين القوات المولية لهادي، وميليشيات الحوثي وصالح، في منطقة الجفينة جنوبي المحافظة.
وكثف الحوثيون هجومهم على مأرب، بعد وصول تعزيزات عسكرية كبيرة قادمة من السعودية قبل أيام، استعدادا لمعركة تحرير المحافظة، بالإضافة إلى صنعاء وصعدة.
وأعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 300 ألف من المدنيين محاصرين في مدينة تعز من قبل ميليشيات الحوثي وصالح، ويتعرضون لقصف عشوائي بشكلٍ يومي.
وبعد حصار مستمر منذ 4 أشهر، تحدثت الأمم المتحدة عن نقص شديد في خدمات المياه والصرفِ الصحفي إضافة إلى الأغذية، وكذلك الأدوية وسط تعرض المنشآت الطبية لقصف الحوثيين العشوائي.
وتوغلت قوات التحالف في عدد من المناطق اليمنية التي تحيط محافظة صعدة معقل الميليشيات الحوثية من جهة شمال شرق، بينما دفعت بآليات ثقيلة إلى مركز مدينة مأرب.
وقالت مصادر إن قوات التحالف توغلت في مناطق البقع ووائلة، في الوقت التي تحكم سيطرتها على مناطق استراتيجية بينها منطقة العطفين، ومزرعة الشامي وأطراف مناطق المقاش بالإضافة إلى المثلث الرابط بين محافظة صعدة والجوف وإمارة نجران.
وفي تطور نوعي للعمليات التي تنفذها قوات التحالف والمقاومة الشعبية والجيش وصلت إلى مدينة مأرب عشرات الأليات والمعدات الثقيلة وتمركزت في منطقة صحن الجن بعد إعلان اللواء العسكري المرابط فيها ولاءه للشرعية.