الرميثي
05-09-2015, 01:07 AM
دشن افتـَتح الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أميرُ منطقة القصيم في بريدة النسخة الانجليزية لحملة "معاً ضد الارهاب والفكر الضال" على الانترنت بهدف زيادة الوعي بشأن الارهاب في المملكة والحد من انضمام الشباب إلى الجماعات المتطرفة ..
وقال الأمير إن الاسلام ضد الارهابيين والهدف من هذه الحملة محاربة التطرف ..
وتؤكد الحملة الدور الهام لوسائل التواصل الاجتماعي في تجنيد الشباب للالتحاق بمنظمات متطرفة.
وحضر عدد من الشخصيات الأجنبية الذين يعملون بالتدريس في جامعة القصيم تدشين الحملة التي رأوا أنها خطوة إيجابية.
وقال محاضر آخر كندي الجنسية يعمل في جامعة القصيم أيضا ويدعى جروال بورنش "الكنديون في حيرة إزاء ما يجري في منطقة الشرق الأوسط ولا يفهمون بالفعل ما هو شعور السعوديين إزاء الارهاب. هذه خطوة أولى إيجابية للغاية ويمكن أن تقود إلى مزيد من الحوار وتوضح -بالطبع- كيف يشعر السعوديون بما يدور في عقول الكنديين. بالتالي فنحن في غاية السعادة بهذه المبادرة."
وأعلنت وزارة الداخلية السعودية في شهر يوليو تموز القبض على 431 شخصا يُشتبه في انتمائهم لخلايا تابعة لداعش.
وجاء ذلك الاعلان في أعقاب انفجار سيارة ملغومة عند نقطة تفتيش قرب سجن هو الأشد تأمينا في المملكة مما تسبب في مقتل سائقها وإصابة مسؤولي أمن في هجوم أعلنت الدولة الاسلامية مسؤوليتها عنه.
وأثارت سلسلة هجمات مميتة لأتباع التنظيم المتشدد -ومقره في العراق وسوريا- مخاوف بشأن التهديد المتنامي للتشدد في أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم.
وقال الأمير إن الاسلام ضد الارهابيين والهدف من هذه الحملة محاربة التطرف ..
وتؤكد الحملة الدور الهام لوسائل التواصل الاجتماعي في تجنيد الشباب للالتحاق بمنظمات متطرفة.
وحضر عدد من الشخصيات الأجنبية الذين يعملون بالتدريس في جامعة القصيم تدشين الحملة التي رأوا أنها خطوة إيجابية.
وقال محاضر آخر كندي الجنسية يعمل في جامعة القصيم أيضا ويدعى جروال بورنش "الكنديون في حيرة إزاء ما يجري في منطقة الشرق الأوسط ولا يفهمون بالفعل ما هو شعور السعوديين إزاء الارهاب. هذه خطوة أولى إيجابية للغاية ويمكن أن تقود إلى مزيد من الحوار وتوضح -بالطبع- كيف يشعر السعوديون بما يدور في عقول الكنديين. بالتالي فنحن في غاية السعادة بهذه المبادرة."
وأعلنت وزارة الداخلية السعودية في شهر يوليو تموز القبض على 431 شخصا يُشتبه في انتمائهم لخلايا تابعة لداعش.
وجاء ذلك الاعلان في أعقاب انفجار سيارة ملغومة عند نقطة تفتيش قرب سجن هو الأشد تأمينا في المملكة مما تسبب في مقتل سائقها وإصابة مسؤولي أمن في هجوم أعلنت الدولة الاسلامية مسؤوليتها عنه.
وأثارت سلسلة هجمات مميتة لأتباع التنظيم المتشدد -ومقره في العراق وسوريا- مخاوف بشأن التهديد المتنامي للتشدد في أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم.