مفآهيم آلخجل
25-09-2014, 04:09 AM
العمانية – شاركت السلطنة أمس في افتتاح اجتماعات الدورة السنوية الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة بمقر المنظمة بنيويورك. وترأس وفد السلطنة معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية. وتعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمة له خلال افتتاح الاجتماعات بمواصلة الضغط العسكري على تنظيم/ داعش/ وحث من انضموا للجماعة في سوريا والعراق على «ان يتركوا ميدان المعركة» قبل أن تفوتهم الفرصة.
وتطرق إلى الملف النووي الإيراني وقال إنه من الممكن حسم النزاع النووي الحالي مع طهران بالطرق الدبلوماسية اذا «لم تضيع إيران هذه الفرصة التاريخية».من جانب آخر دعا الرئيس الأمريكي روسيا إلى اختيار «طريق الدبلوماسية والسلام» في حل الازمة الأوكرانية واعدا بـ»رفع» العقوبات الغربية المفروضة على روسيا اذا اختارت طريق الدبلوماسية والسلام في اوكرانيا.
من جهته اكد الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون لدى افتتاحه الدورة السنوية للجمعية العامة ان «التعديات على حقوق الانسان ودولة القانون» تتم في كل مكان في العالم. وعدد بان كي مون كل النزاعات الدائرة بدءا من غزة وصولا إلى سوريا والعراق مرورا بأوكرانيا وافريقيا الوسطى معبرا عن اسفه لـ»سنة مروعة بالنسبة للمبادئ المنصوص عليها في عرف الامم المتحدة».كما شدد على الانتشار الكبير لفيروس ايبولا في افريقيا الذي وصفه بأنه «ازمة غير مسبوقة»..
مؤكدا «علينا ان نضاعف عشرين مرة المساعدة» إلى الدول الاكثر تأثرا (خصوصا ليبيريا وغينيا وسيراليون).كما أشار إلى تهديد الإرهابيين في سوريا والعراق معتبرا ان «ردا دوليا متعدد الاشكال ضروري» وكذلك «تحركا حاسما لوضع حد للفظاعات» التي يرتكبها تنظيم داعش موضحا ان «هذه المجموعات المتطرفة تشكل بوضوح تهديدا على السلام والامن في العالم».
وتطرق إلى الملف النووي الإيراني وقال إنه من الممكن حسم النزاع النووي الحالي مع طهران بالطرق الدبلوماسية اذا «لم تضيع إيران هذه الفرصة التاريخية».من جانب آخر دعا الرئيس الأمريكي روسيا إلى اختيار «طريق الدبلوماسية والسلام» في حل الازمة الأوكرانية واعدا بـ»رفع» العقوبات الغربية المفروضة على روسيا اذا اختارت طريق الدبلوماسية والسلام في اوكرانيا.
من جهته اكد الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون لدى افتتاحه الدورة السنوية للجمعية العامة ان «التعديات على حقوق الانسان ودولة القانون» تتم في كل مكان في العالم. وعدد بان كي مون كل النزاعات الدائرة بدءا من غزة وصولا إلى سوريا والعراق مرورا بأوكرانيا وافريقيا الوسطى معبرا عن اسفه لـ»سنة مروعة بالنسبة للمبادئ المنصوص عليها في عرف الامم المتحدة».كما شدد على الانتشار الكبير لفيروس ايبولا في افريقيا الذي وصفه بأنه «ازمة غير مسبوقة»..
مؤكدا «علينا ان نضاعف عشرين مرة المساعدة» إلى الدول الاكثر تأثرا (خصوصا ليبيريا وغينيا وسيراليون).كما أشار إلى تهديد الإرهابيين في سوريا والعراق معتبرا ان «ردا دوليا متعدد الاشكال ضروري» وكذلك «تحركا حاسما لوضع حد للفظاعات» التي يرتكبها تنظيم داعش موضحا ان «هذه المجموعات المتطرفة تشكل بوضوح تهديدا على السلام والامن في العالم».