المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أوباما يتعهد بمواصلة الضغط العسكري على «داعش »...]



مفآهيم آلخجل
25-09-2014, 04:09 AM
سوريا: الضربات تسير «في الاتجاه الصحيح» –
Kurdish Syrian refugees load their belongings on a truck during a sand storm on the Turkish-Syrian border near the southeastern town of Surucالأمم المتحدة – عواصم – (وكالات) – تعهد الرئيس الأمريكي باراك اوباما في الأمم المتحدة امس بمواصلة الضغط العسكري على الدولة الاسلامية وحث من انضموا للجماعة المتشددة في سوريا والعراق على «أن يتركوا ميدان المعركة» قبل أن تفوتهم الفرصة. وقال اوباما في كلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة :انه لابد من تدمير تنظيم الدولة الاسلامية.
ودعا أوباما المجتمع الدولي إلى تجديد النظام الدولي وقال: إن هناك مسؤولية مشتركة للمجتمع الدولي عن معالجة المشاكل الكونية وإن ذلك لم يحدث كثيرا في الآونة الأخيرة.
أضاف أوباما: «علينا جميعا، الدول الكبيرة والصغيرة، تحمل مسؤوليتنا وتطبيق المعايير الدولية». ورأى أوباما أن العالم بحاجة للتوحد ضد التحديات الكونية بما في ذلك الإرهاب في العراق وسوريا والعدوان الروسي في أوروبا وتفشي وباء الإيبولا في غرب أفريقيا. ودعا أوباما الأمم المتحدة إلى تجديد الهدف من تأسيسها والتعاون «في استئصال سرطان العنف الناتج عن التطرف.»
ميدانيا: أكد الجيش الامريكي امس انه شن خمس ضربات جوية جديدة استهدفت الدولة الاسلامية في العراق وسوريا في أحدث موجة من الهجمات ضد الجماعة المتطرفة.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان إن احدى الضربات وقعت في سوريا شمال غربي مدينة القائم العراقية.
واستهدفت ضربتان أهدافا في غرب العاصمة العراقية بغداد ووقعت اثنتان أخريتان جنوب شرقي اربيل عاصمة اقليم كردستان العراق.
وتابع البيان: أن أحدث الغارات التي جرت الثلاثاء والأربعاء الماضيين دمرت عربتين مدرعتين تابعتين للدولة الاسلامية وثماني عربات أخرى ومخزنا للسلاح ومواقع قتالية.
وقال البيان: إن طائرات هجومية وقاذفة ومقاتلة استخدمت في الغارات الجوية وعادت جميعها إلى قواعدها سالمة.
وقالت القيادة المركزية إن 20 ضربة جوية نفذت حتى الآن في أنحاء سوريا مستهدفة تنظيم الدولة الإسلامية.
فيما قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إن الغارات التي تشنها الولايات المتحدة على مواقع مليشيات تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا تتوافق مع قواعد القانون الدولي.
وأشار شتاينماير قبيل بدء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة امس في نيويورك إلى أن الولايات المتحدة والعراق تبرران قصفهما لمواقع التنظيم بالمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة الخاص بحق الدولة المعتدى عليها بالدفاع عن نفسها ضد هذا الاعتداء بشكل فردي أو جماعي.
وشدد شتاينماير على ضرورة عدم السماح للتنظيم بالانسحاب إلى مناطق آمنة في سورية مضيفا: «لذلك أرى ان الاستناد إلى المادة 51 مناسبا في كل الأحوال».
من جهته قالت وزارة الدفاع البلجيكية امس ان بلجيكا سترسل ست طائرات إلى التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية في العراق. وتحتاج أي مشاركة من جانب بلجيكا موافقة البرلمان وان كان هناك أغلبية كبيرة تؤيد هذا الإجراء. ومن المقرر أن يطرح الأمر للمناقشة في البرلمان ثم التصويت عليه اليوم أو غدا.
وقالت وكالة الانباء الهولندية (إيه.إن.بي) ان الحكومة الهولندية ستبحث أيضا المساهمة بأربع طائرات اف-16 في العملية العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة.
بدوره صرح رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس امام الجمعية الوطنية امس ان فرنسا ستواصل ضرباتها الجوية في العراق حتى يستعيد الجيش العراقي سيطرته على الارض في مواجهة تنظيم «الدولة الاسلامية».
وقال فالس «سنبقى مشاركين الوقت اللازم إلى ان يستعيد الجيش تفوقه» في مواجهة تنظيم «الدولة الاسلامية». واضاف انه خلافا للولايات المتحدة التي تشن ضربات في سوريا، اختارت فرنسا ان «تركز» على
العراق.
في المقابل قال وزير المصالحة الوطنية السورية علي حيدر امس: ان الغارات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة ضد المتشددين تسير في الاتجاه الصحيح من حيث عدم التعرض للمدنيين أو الأهداف الحكومية.
وقال حيدر في اتصال مع رويترز «بالنسبة للغارات في سوريا نقول ان ما حصل حتى الآن يسير بالاتجاه الصحيح من حيث إبلاغ الحكومة السورية وعدم التعرض للمؤسسات العسكرية السورية وعدم التعرض للمدنيين.»
وقالت الولايات المتحدة إن سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة أبلغت نظيرها السوري بأن ضربات جوية ستقع ولكن واشنطن استبعدت التنسيق مع الأسد الذي تعتبره جزءا من المشكلة. وكان الوزير السوري قد قال الشهر الماضي إن دمشق مستعدة للتعاون مع أي جهد دولي لمحاربة الدولة الإسلامية. وعلى الرغم من ترحيب الوزير السوري بالضربات الجوية إلا أنه قال إن الأمر يحتاج ما هو أكثر من هذا العمل العسكري. ومضى يقول «الحرب على الارهاب ليس لها شكل واحد».
وأضاف «ليس لدينا مشكلة ان تقوم الدول بواجبها تجاه محاربة الارهاب ولكن دون ان يكون هناك تدخل في الشؤون الداخلية.» لكن لا يزال قدر من التنسيق مطلوبا وبدون شك ننظر بعين الحذر لجميع التطورات.»

اطياف السراب
25-09-2014, 06:06 AM
شكرا جزيلا لك على الخبر

مفآهيم آلخجل
25-09-2014, 06:54 AM
كل آلشكرللمرور!

بدر الدجى
25-09-2014, 11:56 AM
تسلمي ع الخبر عزيزتي

أمآني!
25-09-2014, 03:29 PM
يعطيكك آلعَآفيةة عْ آلطرح ❤️!

مفآهيم آلخجل
25-09-2014, 04:19 PM
تسلمي ع الخبر عزيزتي



كل آلشكر للمرور!

مفآهيم آلخجل
25-09-2014, 04:19 PM
يعطيكك آلعَآفيةة عْ آلطرح ❤️!

كل آلشكر للمرور!

Emtithal
25-09-2014, 04:53 PM
كل الشكر لك ❤️
"
"

رندويلا
25-09-2014, 05:59 PM
تسلمين بارك الله فيك

والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر

صخب أنثى
25-09-2014, 08:39 PM
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبـر ❤️❥

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 05:21 AM
تسلمي ع الخبر عزيزتي





كل آلشكر للمرور!

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 05:21 AM
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبـر ❤️❥
كل آلشكر للمرور!

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 05:21 AM
تسلمين بارك الله فيك

والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر
كل آلشكر للمرور!

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 05:21 AM
كل الشكر لك ❤️
"
"
كل آلشكر للمرور!