الرميثي
09-09-2015, 12:10 AM
يشهد اليمن تدفق قوات برية عربية ضمن قوات التحالف العربي لإعادة الشرعية، يسبق معركة تحرير العاصمة صنعاء من قبضة المتمردين الحوثيين وقوات حليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
قوات إماراتية وسعودية وقطرية تدخل بريا إلى اليمن .. التمركز في مأرب .. والعين على صنعاء ..
قوات أخرى من السودان لم تصل بعد ما رشح من المعلومات يفيد عن تجهيز ستة آلاف جندي سوداني في الخرطوم يستعدون لدخول اليمن قريبا كما تفيد المعلومات بأن هناك قوات كويتية ومصرية قد تكون في طريقها إلى اليمن وستكون لها مهام قتالية محددة وستساهم بشكل كبير في تحرير مناطق يمنية كثيرة من قبضة المتمردين.
مصادر المقاومة الشعبية أشارت بدورها إلى جاهزية عشرة آلاف مقاتل بمحافظة الجوف شمال صنعاء والمحاذية للحدود السعودية في إطار الاستعداد لتشكيل قبضتي الكماشة لتحرير العاصمة صنعاء وبقية المحافظات.
وكان الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، قد حث قائد المنطقة العسكرية الثالثة، ومقر قيادتها المركزية مأرب، على بذل المزيد من الجهود لاستكمال الترتيبات الميدانية ووضع الخطط العسكرية لردع المليشيات الانقلابية.
كل ذلك بينما تتحدث مصادر عسكرية أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد وصول قوات للتحالف إلى مناطق أخرى من اليمن وذلك لاستكمال دعم القوات المشتركة بالتعزيزات البشرية واللوجستية التي تحتاج إليها في عملياتها.
ويتزامن الحشد العسكري هذا وتصاعد حدة الغارات الجوية على مواقع وأهداف استراتيجية للميليشيات المتمردة في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى من البلاد.
قوات إماراتية وسعودية وقطرية تدخل بريا إلى اليمن .. التمركز في مأرب .. والعين على صنعاء ..
قوات أخرى من السودان لم تصل بعد ما رشح من المعلومات يفيد عن تجهيز ستة آلاف جندي سوداني في الخرطوم يستعدون لدخول اليمن قريبا كما تفيد المعلومات بأن هناك قوات كويتية ومصرية قد تكون في طريقها إلى اليمن وستكون لها مهام قتالية محددة وستساهم بشكل كبير في تحرير مناطق يمنية كثيرة من قبضة المتمردين.
مصادر المقاومة الشعبية أشارت بدورها إلى جاهزية عشرة آلاف مقاتل بمحافظة الجوف شمال صنعاء والمحاذية للحدود السعودية في إطار الاستعداد لتشكيل قبضتي الكماشة لتحرير العاصمة صنعاء وبقية المحافظات.
وكان الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، قد حث قائد المنطقة العسكرية الثالثة، ومقر قيادتها المركزية مأرب، على بذل المزيد من الجهود لاستكمال الترتيبات الميدانية ووضع الخطط العسكرية لردع المليشيات الانقلابية.
كل ذلك بينما تتحدث مصادر عسكرية أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد وصول قوات للتحالف إلى مناطق أخرى من اليمن وذلك لاستكمال دعم القوات المشتركة بالتعزيزات البشرية واللوجستية التي تحتاج إليها في عملياتها.
ويتزامن الحشد العسكري هذا وتصاعد حدة الغارات الجوية على مواقع وأهداف استراتيجية للميليشيات المتمردة في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى من البلاد.