الرميثي
12-09-2015, 11:37 PM
وقعت السعودية ثلاثة اتفاقات يوم امس، مع هيئات تابعة للأمم المتحدة تنص على تقديم مساعدات تتجاوز قيمتها 156 مليون دولار أمريكي لليمن الذي تمزقه الحرب.. المزيد في تقرير للزميلة ديما نجم.
تواصل المملكة العربية السعودية دعمها لليمن والذي لم يقتصر فقط على الجانب العسكري، وانما امتد الى الدعم المعنوي والمادي، والذي تمثل بتوقيع المملكة ممثلة بمستشار الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ثلاثة اتفاقات بالتعاون مع كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وذلك بقيمة تجاوزت مئة وستة وخمسين مليون دولار.
تنص الاتفاقية الاولى مع برنامج الاغذية العالمي وتكلفتها حوالى مئة وثلاثة وأربعين مليون دولار، على توفير مواد غذائية للحفاظ على مستوى الأمن الغذائي للنازحين اليمنيين والأسر المتضررة نتيجة الأزمة الحالية، وكذلك تقديم المساعدات الغذائية الطارئة، ودعم التغذية ليبلغ عدد المستفيدين ثلاثة عشر مليون شخص.
الاتفاق الثاني وكان مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" جاء بتكلفة تجاوزت الخمسة ملايين دولار، وينص على تقديم بذور المحاصيل الغذائية وتوفير الأدوات الزراعية اليدوية والأسمدة المعدنية وتحسين المدخلات الزراعية والثروة السمكية وتوفير شباك الصيد والصناديق المبردة ومحركات الصيد البحري وتحصين المواشي وتقديم الأعلاف وتركيب وحدات الطاقة للمياه.
أما الاتفاق الاخير مع "مكتب الأمم المتحدة" لتنسيق الشؤون الإنسانية وتكلفته ثمانية ملايين دولار، فجاء لدعم الجهود الإنسانية في اليمن، ويستهدف اثني عشر مليون يمني، صنفوا على أنهم في حاجة للمساعدات الإنسانية.
تواصل المملكة العربية السعودية دعمها لليمن والذي لم يقتصر فقط على الجانب العسكري، وانما امتد الى الدعم المعنوي والمادي، والذي تمثل بتوقيع المملكة ممثلة بمستشار الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ثلاثة اتفاقات بالتعاون مع كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وذلك بقيمة تجاوزت مئة وستة وخمسين مليون دولار.
تنص الاتفاقية الاولى مع برنامج الاغذية العالمي وتكلفتها حوالى مئة وثلاثة وأربعين مليون دولار، على توفير مواد غذائية للحفاظ على مستوى الأمن الغذائي للنازحين اليمنيين والأسر المتضررة نتيجة الأزمة الحالية، وكذلك تقديم المساعدات الغذائية الطارئة، ودعم التغذية ليبلغ عدد المستفيدين ثلاثة عشر مليون شخص.
الاتفاق الثاني وكان مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" جاء بتكلفة تجاوزت الخمسة ملايين دولار، وينص على تقديم بذور المحاصيل الغذائية وتوفير الأدوات الزراعية اليدوية والأسمدة المعدنية وتحسين المدخلات الزراعية والثروة السمكية وتوفير شباك الصيد والصناديق المبردة ومحركات الصيد البحري وتحصين المواشي وتقديم الأعلاف وتركيب وحدات الطاقة للمياه.
أما الاتفاق الاخير مع "مكتب الأمم المتحدة" لتنسيق الشؤون الإنسانية وتكلفته ثمانية ملايين دولار، فجاء لدعم الجهود الإنسانية في اليمن، ويستهدف اثني عشر مليون يمني، صنفوا على أنهم في حاجة للمساعدات الإنسانية.