ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ
19-09-2015, 10:44 PM
\
مَا قُلْتُ لَكَ ! لَا جَارُ وَقْتِكَ وَالْمُلّا بِعَيْنَكَ يَضِيقُ !
تَعَالَ اشيل الْهَمَّ عَنْ قَلْبِكَ وانا اِشْرَبْ عَلْقَمَهُ !
وَمَا قُلْتُ لِي ! اِنْكِ لَهَا لَا ثَارَتْ بِقَلْبِيِ حَرِيقٍ !
تَطْفِي شُمُوعً الياس و تَضْوِي بِي امآل ٍ مُعْتِمَهُ !
وَشِّ فِيكَ !! يَوْمٌ ٍ زَادَ نَفْسُكَ حَمَلَهَا مَا لَا تُطِيقُ
صَدَّيْتِ كُنِّي مِنْ وُجُودِكَ قَبْلَ مَوْتِي مُعْدِمِهِ !!
وانا الَّتِي أَحْتَاجُ اعيشك لَا غَدَّى حُزْنُكَ عَمِيقُ
أُذَاكِرُ الْهَمَّ فِي عُيُونِكَ واستفيده وَاِفْهَمْهُ !
وانا الَّتِي شُدِيتِ حَبْلَ الْعِشْقِ مِنْ عَهْدٍ ٍ وَثِيقً
وَحَلَفْتِ لِرُضِيَ سِرُّ بالِكَ قَبْلَ مَا يَنْطِقُ فَمُهُ !
وانا الَّتِي اِخْتَرْتِ اِكْوِنَّ الْأهْلَ دُونَكً وَالرَّفيقَ
وانا الَّتِي اِرْفَعْ جَبِينَكَ عِزٍّ وَغَيْرَكَ اِهْزِمْهُ !
أَنَا المحبه والأخوه وان تَبَّي اوفى صَدِيقً
مَا يَكْفِي اني صُرْتِ اشوف الْمَوْتَ لِعُيُونِكَ سَمِّهِ !
مَا قالُو ان الْحُبَّ شِيَمُهُ تُضْحِيهِ وَحِسًّ ٍ رَقيقً
وان الْأَمَلَ مِنْ غَيْرَ حُبِّ لَيْلَةِ مُسَافِرِ مُظْلِمِهِ !
مَا قالُو ان الشَّوْقَ نَارُهُ جَنَّةِ الْحُبِّ الْعَتِيقِ
وان الْعَتَبَ إِلَى رَوَى بيضٍ النوايا مُكَرَّمَهُ !
وَاللهُ لَوْ هُمْ يُحْسَبُونَ النَّبْضَ بِحِسَابٍ ٍ دَقيقً
مَا يَعْلَمُ الانسان كَمْ لَهُ نَبْضً اللَّهَ يَعْلَمُهُ
تَعَالَ وَارِمَي كُلُّ مَا بِكَ وَسَطُ بَحْرٍ ٍ بِكَ غَرِيقً
ثُمَّ اِحْسَبْ النَّجْمَ بِعُيُونِيٍ لِاِشْتَعَلَ بِي وَاُرْجُمْهُ
واذا تَبَّي اِنْحَرْ ضُلُوعَي بَيْتٍ واسوار وَطَرِيقً
وَاِبْنِيِ صُرُوحِ الْخَوْفِ لِجَلَّكَ لَا غَمَرَنِي وَاِهْدِمْهُ
واذا تَبِّيِ تَجْعَلُ خفوقي حُلْمُ عَلِّهِ مَا يَفِيقُ
لَوْ اِنْتِظارُكَ مَقْتَلِيِ قُرَّةِ عُيُونِيِ مَبْسِمِهِ
ان مَا جُعِلَتْ اللَّيْلُ دُونَكَ مِنْ مَصَابِيحِي بَريقٍ
وان مَا تَرَكْتُ النَّوْحَ جُرْحً ٍ مَاتَ واحيى بَلْسَمَهُ
وان مَا نُثِرْتِ الْعُمَرَ بِيَدِكَ صُبْحِ وَرْدٍ ٍ بِكَ : يليق
وان مَا نُذِرْتِ الْحَرْفَ يُصْبِحُ مِنْكَ اُعْظُمْ مُلْحِمَهُ
مَا اِكْوِنَّ ذِيَكَ اللِّي تَقُولُ ان جَارُ وَقْتِكَ لَا تُضَيِّقْ
بِعَيْنَكَ الدُّنْيا وان اِكْوِي الْهَمَّ وَاِشْرَبْ عَلْقَمَهُ !
\
http://www.htoof.com/vb/images/smilies/22.gif
مَا قُلْتُ لَكَ ! لَا جَارُ وَقْتِكَ وَالْمُلّا بِعَيْنَكَ يَضِيقُ !
تَعَالَ اشيل الْهَمَّ عَنْ قَلْبِكَ وانا اِشْرَبْ عَلْقَمَهُ !
وَمَا قُلْتُ لِي ! اِنْكِ لَهَا لَا ثَارَتْ بِقَلْبِيِ حَرِيقٍ !
تَطْفِي شُمُوعً الياس و تَضْوِي بِي امآل ٍ مُعْتِمَهُ !
وَشِّ فِيكَ !! يَوْمٌ ٍ زَادَ نَفْسُكَ حَمَلَهَا مَا لَا تُطِيقُ
صَدَّيْتِ كُنِّي مِنْ وُجُودِكَ قَبْلَ مَوْتِي مُعْدِمِهِ !!
وانا الَّتِي أَحْتَاجُ اعيشك لَا غَدَّى حُزْنُكَ عَمِيقُ
أُذَاكِرُ الْهَمَّ فِي عُيُونِكَ واستفيده وَاِفْهَمْهُ !
وانا الَّتِي شُدِيتِ حَبْلَ الْعِشْقِ مِنْ عَهْدٍ ٍ وَثِيقً
وَحَلَفْتِ لِرُضِيَ سِرُّ بالِكَ قَبْلَ مَا يَنْطِقُ فَمُهُ !
وانا الَّتِي اِخْتَرْتِ اِكْوِنَّ الْأهْلَ دُونَكً وَالرَّفيقَ
وانا الَّتِي اِرْفَعْ جَبِينَكَ عِزٍّ وَغَيْرَكَ اِهْزِمْهُ !
أَنَا المحبه والأخوه وان تَبَّي اوفى صَدِيقً
مَا يَكْفِي اني صُرْتِ اشوف الْمَوْتَ لِعُيُونِكَ سَمِّهِ !
مَا قالُو ان الْحُبَّ شِيَمُهُ تُضْحِيهِ وَحِسًّ ٍ رَقيقً
وان الْأَمَلَ مِنْ غَيْرَ حُبِّ لَيْلَةِ مُسَافِرِ مُظْلِمِهِ !
مَا قالُو ان الشَّوْقَ نَارُهُ جَنَّةِ الْحُبِّ الْعَتِيقِ
وان الْعَتَبَ إِلَى رَوَى بيضٍ النوايا مُكَرَّمَهُ !
وَاللهُ لَوْ هُمْ يُحْسَبُونَ النَّبْضَ بِحِسَابٍ ٍ دَقيقً
مَا يَعْلَمُ الانسان كَمْ لَهُ نَبْضً اللَّهَ يَعْلَمُهُ
تَعَالَ وَارِمَي كُلُّ مَا بِكَ وَسَطُ بَحْرٍ ٍ بِكَ غَرِيقً
ثُمَّ اِحْسَبْ النَّجْمَ بِعُيُونِيٍ لِاِشْتَعَلَ بِي وَاُرْجُمْهُ
واذا تَبَّي اِنْحَرْ ضُلُوعَي بَيْتٍ واسوار وَطَرِيقً
وَاِبْنِيِ صُرُوحِ الْخَوْفِ لِجَلَّكَ لَا غَمَرَنِي وَاِهْدِمْهُ
واذا تَبِّيِ تَجْعَلُ خفوقي حُلْمُ عَلِّهِ مَا يَفِيقُ
لَوْ اِنْتِظارُكَ مَقْتَلِيِ قُرَّةِ عُيُونِيِ مَبْسِمِهِ
ان مَا جُعِلَتْ اللَّيْلُ دُونَكَ مِنْ مَصَابِيحِي بَريقٍ
وان مَا تَرَكْتُ النَّوْحَ جُرْحً ٍ مَاتَ واحيى بَلْسَمَهُ
وان مَا نُثِرْتِ الْعُمَرَ بِيَدِكَ صُبْحِ وَرْدٍ ٍ بِكَ : يليق
وان مَا نُذِرْتِ الْحَرْفَ يُصْبِحُ مِنْكَ اُعْظُمْ مُلْحِمَهُ
مَا اِكْوِنَّ ذِيَكَ اللِّي تَقُولُ ان جَارُ وَقْتِكَ لَا تُضَيِّقْ
بِعَيْنَكَ الدُّنْيا وان اِكْوِي الْهَمَّ وَاِشْرَبْ عَلْقَمَهُ !
\
http://www.htoof.com/vb/images/smilies/22.gif