نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

[مُهاجر]

هناك من يتصور بأن " الطيبة " لن تُغير من طبائع من نتعامل معهم !
لأن معدنهم غير قابل للتغيير !

هو اعتقاد من يُريد قبض الثمن من وراء تلكم الطيبة والمقابل !
فمن كانت الطيبة متجسدة في ذاته ... فكانت من صفاته ...
لا ينتظر بعد ذلك من يبادلة التعامل ... كونه يُعطي من غير ثمن .

[مُهاجر]

في أوج هذا التهافت بين صنوف البشر ...
حاذر أن تكون كتابا مفتوحا لأحدهم ...
وارسم لنفسك خطّ عودة ... إذا ما جار عليك الزمن ...

واحتفظ ببعض الخصوصية ... كي لا تندم يوما
على بوحك ... لمن ظننت يوما أنهم لكَ نعم السكن .

[مُهاجر]

يُخبرني أحدهم :
بأنه ينتظر تبدل الحال ... وتلك الدورة التي تدور
على الذي ظلمه ... ليراه منكسر الجناح ...
وقد تهشم فيه كل الكبرياء !

أخبرته :
ولما ذلك الانتظار ؟ّ!وذلك الاستنزاف لذلك الوقت !
يكفيك أن تطوي صفحة الخصام ... وأن تباشر حياتك
بفكرٍ صافٍ ... وقلبٍ ينعم بالأمان .

[مُهاجر]

من بواعث البكاء ...
أن تجد الزيف والخداع هو الوجه الذي يختبئ خلفه
الكثير من الناس !

بينما الصدق والوفاء بات عملة نادرة يزهدهما
الكثير من الناس !.

[مُهاجر]

من أقسى صور الإنتقام من عدوك ...
أن تبتسم أمامه ... لأنك بذاك تقتل
كل ذرة من ذرات غروره !

وتبرهن له بأنك تعيش في رغد العيش
من دونه .

[مُهاجر]

في رحلة الحياة ... هناك من يسير على مهدها ...
والحرص على عدم اذاء أحد هو منهج الحياة الذي يعيش عليه ...

ومع هذا ... يجد الثمن لذلك المنهج هو ذلك الإذاء !.
ومع هذا ... لا يضير من آمن بمنهجه ... وقد توقع من الناس
النُكران !.

[صوت الحمام]

....




لم يتعطل البريد،،
ولكّن الرسائل لم تعد لنا

[اكليل الصمت]

/

زِحام.. بِضعُ كلماتٍ مُبعثَرَة هُنا وهُنا.. تماماً كسحابة أتربة عالِقة بين السماءِ والأرض..

[اكليل الصمت]

/

لن تملؤكَ الأشياءُ ولا الآخرين.. إنكَ وحدكَ من يَستطيعُ أنْ يُشغل ذلكَ الحيّز فيك..

[اكليل الصمت]

/

عِش منْ أجلِ أنْ تَبقى إنساناً جَديراً بالحياة.. عِش منْ أجلِ أنْ تَبني حياةً جَديرة بالإنسانية..

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

مما تعلمته من مدرسة الحياة :
إذا كان وجودك في ساحة الانتظار ك"العدم " لغائبٍ
قد طواه الفراق ...

فاذهب وأنت حامل لكرامتك ... كي لا يفنيك
وهم الاياب .

[مُهاجر]

في هذه الحياة :
محالٌ أن تجد من يخلو من الهموم ...
غير أن التفاوت ... وذلك التعاطي معها ...
هو الذي يميز بين ذاك المهموم وهذا ...

لذا :
على كل السائرين على مناكب هذه الحياة ...
أن يبتسموا ... فهذه الهموم ما هي إلا عابرة ...
سرعان ما تتبدد وتتبدل ... ليكون بعدها فرح جميل .

همسة :
" ما نحتاجه هو الوثوق بربِ الوجود " .

[مُهاجر]

أغبط :
كل من يُرجع كل اخفاقاته _ في تعامله مع الناس _ لنفسه ...
حين أيقن أن الناس مهما تكالبوا واتحدوا على اذيته ... لن يبلغوا ذلك ...
مالم يكن هو المعين لهم ... حين فتح لهم دواخله لينالوا بذاك منه !.

[مُهاجر]

من أعظم الدروس التي تعلمتها في مدرسة الحياة :

أخبرني أخي عن أحد اصدقائه من المسؤولين الكبار في الدولة ،
بأنه أخبره عن موقفٍ حصل له مع أحد المسؤولين ،

أنه في كل اجتماع يجتمعون فيه يكون بينه وبين ذلك المسؤول خلاف في أمور القضايا التي يناقشونها ،
وفي يومٍ من الأيام ذهب المسؤول _ صديق أخي _ إلى المؤسسة التي يعمل فيها ذلك المسؤول _ الذي يختلف معه _
وحين دخل عليه ، _ ذهب ليسأل عن معاملة لأحد الاشخاص _ قال له المسؤول : " شفت كيف الدنيا تدور ؟!
اليوم جئتني لحاجة ، وأنا أقول لك : بأني لن أوافق على الطلب والطلب مرفوض!

رد عليه _ صديق أخي _ لم اسألك لحاجتي ، وإنما جئت لأراجع طلب أحد الأخوة ،
وأمر الموافقة أوالرفض قد يكون تحت براثن قلمك ، ولكن تذكر بأن ما تكتبه الله سائلك عنه
يوم القيامة .

فتقادمت الأيام والشهور :
فذهب ذلك المسؤول _ الذي رفض ذلك الطلب _
إلى المؤسسة التي يعمل فيها المسؤول الآخر _ صديق أخي _
وعندما دخل عليه قال له : _ رد عليه بنفس العبارة _
" شفت كيف الدنيا تدور " ؟!

وأردف قائلا له :
أطلب ما تشاء ، فأنا أخدمك من عيني ، فخجل ذاك ،
وأطرق رأسه خجلا .


العبرة :
" أجعل لكل واحد ممن يمر على هذه القصة استخراجها " .

[اكليل الصمت]

/

إن الكبرياء لدى البعض ما هو إلا عملة تتداول في مواطن الضعف..

[اكليل الصمت]

----------إلهي----------

"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..

[اكليل الصمت]

/

لا تملأ فاكَ أبداً.. أفرِغهُ بأيّةِ طريقةٍ تُجيد.. أفرغهُ وإنْ لم يَكُن في متناول الآخرين فهمه..

[بو الحمد]

قديماً


كانت سياسة تربية الأطفال محددة ضمن نطاق عُرفي :-


جرت العادة بأن توضع للطفل أٌطُر حاجبه للرؤيا بعمد

أمر يقصد منه احتكار الفكر الناشئ لضمان عدم تجاوزه للحدالغير مألوف


خوفاً أن تُكسر القاعدة الاجتماعية العرقيه المتأصلة في جذور الأعراف ...

تعتبر هذه الأعراف من التقاليد السائدة لدى المجتمعات المحافظة


بالكاد هي السبيل الآمن ولكن ليس الوحيد للنجاة من براثن المحيط الفاسد


ف الضريبة هُنا .. تُبقي الفكر ذو أفق محدود الابداع...


صباحكم قطرات من ندى عالق على أسلات غصون الأمل ...

[ترانيم نجمة]

صباح النور... رغم كل شيء لا تدع للتشائم لك باب.. بل
اجعل نوافذك مشرعة ليقين بالله يمحوا كل غبار،

[ترانيم نجمة]

لا تتعب نفسك بما يقصده الاخرين.. بل احسن النوايا واترك الضنون،

[بو الحمد]

طاب وقت ضياء ... بات حضوره ضي

[|| كآف ||]

- لا تُناضلْ ؛فاتت فُرصتكَ ..
أصبحتَ فائضْ !

[|| كآف ||]

مشاعرنا المُعقدة التي يصْعُب التعايش معها و البوح بها ، كتمانها موتٌ بطيء .. و الإعتراف بها مُثيرٌ للشَّفقة !

[|| كآف ||]

- ما كان ذنبْ المسافات !
ولا حصيلةُ الظروفٌ !
كان قلبُكَ !!!

[|| كآف ||]

- مر وقَت طويل .. وقَوافلي لم تأتي !
على قيَد سبعَين عُذراً ؛ أنتَظِر !

[|| كآف ||]

- دائماً تُوقِضُنا القسوةتُلّقِنا دروساً ظنناها هيِّنَة الوقع !!

[|| كآف ||]

- الحقيقةِ : أنَّ الأبديةِ ؛ مُحالةُ على البشريةِ !

[بو الحمد]

القمة تعلوها قمم


ورأس الهرم يدنو شموخه تحت القَدَم


ظله يائس ..

صيرورة بات الظمأ يهتك قوامها

[ترانيم نجمة]

صباح التوكل على من بيده الامركله صباح رب كريم رحيم.

[مُهاجر]

وحيدا ... وذلك الطيف بصحبتي ...
ودفتري ... وقلمي ... وحزمة مذكراتي ...

على رصيف الأمنيات افترشت واقعي ...
وتلك العثرات التي تردني للوراء حُقبا طوال ...

إلى مدائن العشق وجهتي ...
وبوصلتي تشكو الشتات ...
لأبقى حبيس لوعتي ...

وذلك المستقبل الذي أغلق كُنهه المجهول ...
بات مزارا لمخاوفي ...

أصابعي ...
أعياها طول البوح ... وسطور صفحتي
ضجت من تهافت خواطري ...

حيث أيقنت حينها بأني مهما بالغت في وصف حالتي ...
فلن أبلغ بذاك معشار ما بي من ألم !.

[اكليل الصمت]

/

إن مجريات الأحداث في حياتك كمسودة.. إنها قابلة للشطب والتعديل والإضافة..

[جميلة الملامح]

لا شيء غير فتات افكار وقلم حائر وورق متناثر هنا وهناك
وكوب قهوة سئم البوح واكتفى
.....

[جميلة الملامح]

.. تنتابني لحظات من الهدوء وتجتاح نفسي وتسكنه
لا تسمح لي بضجيج يبدد هذا الحال ..
استوطن خلجات النفس وتمكن منه...
..

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

ما يجعل الإنسان على قيد السعادة ...
هو ذلك الشعور بأن هناك من يهتم لوجوده
بخير ... فذاك هو رمُق الحياة الذي يستمد منه
بقاء شهوده .

[مُهاجر]

في هذه الحياة ... لا تركض خلف ما نبض القلب له ...
من غير أن تجعل لعقلك فسحة تأمل عن المستقبل الغائب المحجوب عن ناظرك ...
كي لا تحتاج عمرا ... لتستعيد به عُمُرك المسكوب على أرض لُهاثك!.

[مُهاجر]

لا تنتظر سفينة النجاة لتأتي فتنقُضك من بحر الشتات ...
بل اجعل من نفسك سفينة ... تمخر بها عُباب الحياة ...
إلى أن ترسو في موانئ النجاة ... فتنعم بالهناء .

[مُهاجر]

لا تعجل بإعطاء من يُخالطُك مفاتيح الثقة ...
بل عليك أن تختبر معدنه ... بعد ذلك لك أن تُعطيه إياها ...
أو أنك تطويه من حياتك ... وبذلك تأمن سعادتك .

[مُهاجر]

كُن في هذه الدنيا على حذر ... من كل أحد ...
ولا تستثني في الشر أي أحد ... وتوقع الغدر ...
حتى ممن يُقاسمك الهواء والحياة ... ولكن من غير أن تُسرف
بسوء الظن /فيمسك الذنب والعتاب .

[جميلة الملامح]

،

صباح السعادة


، السعادة تبحث عنها في نفسك وبداخلك ستجدها
ربما علق شيء من الشوائب عليها ولكن سيهل تنظيفها عندما تجدد الرغبة في ذلك...

[مُهاجر]

هنا همسة :
لا تطعن ثقتك بنفسك ...بخنجر الشك بذاتك ...
والمُقابل وشاية حاسد ... وسم ناقع من لسان حاقد !.

[مُهاجر]

هنا سؤال يبعث الشتات لعقل كل عاقل :
هل يكون لنا العذر إذا ما افشينا _ لمن أحببناهم _
عن مكامن الضعف فينا ؟!.

[ترانيم نجمة]

صباح الخير... لكل من قطف من الود زهرة...

[جميلة الملامح]

ا ذالمرء أفشى سره بلسانه ... ولام به غيره فهو أحمق )
( إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه ... فصدر الذي يستودع السر أضيق )
علينا الا نبوح بمكامن الضعف فينا
فلا تدري كيف سيتم استغلالك باي صوره

[ترانيم نجمة]

عادة لم تتغير تسدل الستار فتغيب الشخوص.

[جميلة الملامح]

مشهد:
احيانا تحس بأن الناس بطيؤون في سيرهم وأحيانا تحس انهم يلهثون...
احساسك هذا حسب حالتك الخاصة وليس عداد سيارتهم
مقياس السرعة هو حالتك انت!!

[مُهاجر]

هُناك من يتساءل :
كيف أختار الوطن ؟!

ليكون الجواب :
حين تجد ذاك السكون لتلكم الروح ...
وذاك الانعتاق لذاك الشعور ...
وذلك الانصهار في ذرات المُحاط ...

ف" اتخذ من ذاك المكان لك وطن " .

[ترانيم نجمة]

الوطن انتماء تتجه اليه النفوس... كبوصلة القبلة اينماا ااتجهت تدلك عليه.

[ترانيم نجمة]

لا تكتم ما يرهق كاهلك ما دامت الراحة هي البوح... ودع ضنون الخلق ما دمت التمست الراحة

[مُهاجر]

هناك من يُطيل أمد الخلاف ...
ومن شدة الحرص أن يكونا معا ... يجهلان بأن الوقوف على حقيقة الاختلاف في الفكر ...
هو من يحتاج للإصلاح ... ليطول بعد ذلك وارف الوِد ... وتنجلي بذاك اسباب الخلاف /وللأبد .

[مُهاجر]

أتدرون ما هي أسباب فقد الصديق الحقيقي ؟!
هو عدم تقبلنا للنصيحة ... وتلك الهالة التي نضعها في كنهنا ...
وكأن ذاتنا قُدسية ... لا يمكن المساس بها / وإن كانت غائصة في الدنس !.

[مُهاجر]

هناك :
من يُعرّض سلامته النفسية لداء الهلاك ...
من أجل أن يُرضي هذا وذاك !

تذكر :
أن سلامة النفس ... وراحة البال ... هي المُقدمة على كل شيء ...
ولو كانت على حساب من تُحب .

[ترانيم نجمة]

بين اتزان كفتي الميزان ربما بعض ذرات فلا تفرط ولا ولا تهول ودع توكلك على الله اول الخطوات...

[ترانيم نجمة]

زمن طغت عليه الكلمة كل يفتي وكل خطيب وبين تسابق المفردات يتوه العقل اين الصحيح... زمن العولمة.

[ترانيم نجمة]

كورونا تاريخ سيخلده الزمن... كنا بين تفاصيله زادته بهرجة الاعلام زخما....

[مُهاجر]

كورونا تاريخ سيخلده الزمن... كنا بين تفاصيله زادته بهرجة الاعلام زخما....
نسأل الله تعالى رفع البلاء .

[جميلة الملامح]

،،،،
السعادة هو الشيء الوحيد الذي اذا تقاسمته مع من حولك سيكون لك اضعاف
كونوا سعداء وابتسموا،،

صباحكم سعادة

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

بين حنايا الحياة ... هناك الضجيج الذي يتلجلج في صدر من يزفر الأسى ...
حين تنتابه نوبات الندم حين اجتلب الأعذار لمن اساء له ... بالرغم من ظهور ...
ووضوح براهين الحقيقة ... فلم يكن ذلك التغافل إلا من أجل أن يُبقي للودِ رمق حياة .

[مُهاجر]

في هذا الزمان :
أجد أن الإنطواء على الذات هو المطلوب اليوم ...
لأننا بذاك نتجاوز حدود الشقاء ... وحمل همّ هذا وذاك ...

لعل :
من يمرّ على كلماتي هذه يجدها مكفهرة البيان ... وقاتمة السواد ... يغلفها التشاؤم ...
غير أني أقولها على لسان حال ومقال البعض ... ممن انهكهم العناء .

[مُهاجر]

قالوا :
"بصيرة الإنسان إحساسه الداخلي" دائمًا.

وأقول :
من أمعن النظر في المنظور المشاهد في مسرح الحياة ...
نجد بأن تلكم المقولة لا يمكن أن تكون على اطلاقها ...

فهناك من أعمى بصيرتهم تهافتهم على من حسبوا _ يوما _ أن سعادتهم
في قربهم ... فأرداهم ذلك الظن في أتون حسرتهم !.

[مُهاجر]

من المضحك المُبكي :
أننا في هذه الحياة نعيش لحظاتها ...
ونحن نجهل مكامن السعادة ...
ولا نعرف مواطن الطمأنية ...

ومن ذلك :
نجد زحمة جنائز الهموم ... تطوف في مدن القاطنين
في زنازين القنوط .

[ترانيم نجمة]

نسأل الله تعالى رفع البلاء .


صباح الخير... اللهمّ آمين.

[ترانيم نجمة]

،،،،
السعادة هو الشيء الوحيد الذي اذا تقاسمته مع من حولك سيكون لك اضعاف
كونوا سعداء وابتسموا،،

صباحكم سعادة

صباحك أمل يتجدد.. كلمات رائعة.

[جميلة الملامح]

صباحك أمل يتجدد.. كلمات رائعة.

صباحك سعادة،، انتي الاروع

[جميلة الملامح]

...

كونوا أنتم الصباح في حياة من حولكم
‏نوراً ..ضياء ..أملاً .. دفئاً وإشراقاً .

صباحكم نور وإشراق

[مها جنوب الظاهرة]

كم هي مؤلمه غربة الروح
ولاده جديده.. هنا..
وخلفي ظلمة وطن.. كنت احسبه كذلك

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

هي دعوة لنفسي ... وأثنّي به لغيري ...
علينا أن نجعل أول صباحنا دعوة نُرسلٌها إلى بريد الغيب
لمن نُبادلهم الود ...

وأن نكون على يقين بأن الخير قادم ... وإن كان في الضمير
الغائب ... وأن نهجر التشاؤم لأنه سيكون على صدر التفاؤل
جاثم .

[مُهاجر]

" وما كان ربك نسيّا "
لنجعلها قاعدة لنا في هذه الحياة ...
بأن الله معنا ... وإن تكالبت علينا الخطوب ...

وبأنه لن يُضيع رجائنا ... إذا ما جعلنا اليقين به
لا يخالطه الظنون .

[مُهاجر]

يُقال :
" بأن التكنلوجيا أضاعت نصف الحُب " .

وأقول :
" بأن التكنلوجيا قتلت معنى الحُب ،
وسلخت وجهه ، وألقت به في قعر الجُب "!.

[مُهاجر]

إلى بريد أحدهم :
إذا ما اعتراك الشوق ... ودبّ نبضه في نياط الجوف ...
تذكر بأنكَ الجاني ... حين قطعت وريد الود ...
وتنكبت الطريق التي توصلك إلى ناصية الاعتراف ...
وصادق البوح .

[مُهاجر]

همسة مُحب :
تأمل الكون ... وإن كُنت لا تنظر إلا للنزر
القليل الذي لا يُذكر ... فلا تختزل الصدمة
والحُزن في ردة فعل من أحدهم ...

فلديك الفضاء بأسره ... لك أن تبحث في مساماته
عن متسعٍ يُنسيك حقارة ما تلقاه من أحدهم .

[مُهاجر]

لا تُضيّع يومك وأنت تنتظر من يجعل يومك يُزهر بالسعادة والفرح العميم ...
بل كن أنت المبادر لتنتزع ذاك اليوم الجميل ... حتى وإن كان من تحت براثن
الحُزن الدفين .

[جميلة الملامح]

لاتهِنوا)
(لاتحزنوا
(لاتيأسوا)
(لاتقنطوا)
اوامر ربانية
‏القرآن يدعـوك للـتفاؤل والـفرح
‏اللهم أرنا مشارق الأمل ..
‏وأنفال الرضى ..
‏ومباهج السرور
صباحكم بهجة والسرور

[ترانيم نجمة]

صباح يشرق بامنيات حين تنفست الحياة ببريق النور.

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

[url=https://up.omaniaa.co/]https://up.omaniaa.co/do.php?img=8116

[حنايا الغيث ~]

بَعض النّبض لُغة مُبلّلة بالموسيقى وهديلٌ فوّاح مِن ضِحكة الماء .. ~

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

من عجائب ما نمر عليه :
أن يكون كتمان الشعور هو السائد في تعاملنا
مع أقرب الناس لنا من أهلنا ...

ليكون العابر الغريب في طريق حياتنا ...
هو المتنفس الذي نجعل من بوحنا له هي السعادة
التي تُهدى لنا .

[مُهاجر]

من أصعب الشعور :
" أن تعيش في وطن لا تجد فيه ذاك الانتماء له ...
ولا تجد من ذاك الوطن ذلك الاحتواء !

هي غربة ... بل هو منفى ... وإن كان على
على أرض وطن !.

[مُهاجر]

همسة :
من لم يستطع الوصول إلى جزيرة السعادة ...
فعليه أن يُعيد عقارب الساعة إلى الوراء ... ليعود بذلك إلى زمن الطفولة
... فتُشرق من ذاك روحه بالسعادة على الدوام .

[مُهاجر]

إليكم هذه العبارة :
ثلاثة أشياء لا يمكننا إخفاءها :
الكحة ، والغيرة ، والحب .

وإليكم هذا التساؤل :
هل تتفقون مع قائلها ؟

[مُهاجر]

كونوا على يقين بأن :
أحلامنا ... وأمنياتنا ... وأهدافنا ...
ليست مقرونة بفرض التحقق ... لأنها تبقى رصيد
من يرتجي وينتظر تحققها ... بعدما أخذ بالأسباب لبلوغها ...
والخاتمة ... تبقى إرادة الله فوق كل شيء ... مُنذ أن أنطق القلم
بما أملاه عليه أن يكتبه ...

ويبقى اليقين أن أجر النية وإخلاص الطلب ...
سيكون " الأجر " هو الحاضر والموجود في صفحة الأعمال ...
يوم المثول بين يدِ الله يوم النشور .

[مُهاجر]

كونوا على يقين :
أن تلكم الأوجاع ... وتلكم الأحزان ...
وتلكم الصدمات ... لن يُجلّيها ...
أو يخفف من وطأت ألمها ...
مواساة قريب ...

ومن ذلك :
علينا أن نستحضر هذا الشعور ...
بأنها رسائل من الله
يقول لنا فيها :
" عبدي قد اشتقت لك " .


فبذلك الشعور :
سينقلب ذلك العناء إلى لذة مشتاق ...
منها يعرج إلى فضاءات المناجاة ...
فتسكن من ذلكم تلكم الآهات .

[مُهاجر]

يقينا :
لقد تصالحت مع نفسي ...
بعد قطيعة طويلة ... كانت سنينا ...

ومن ذلك :
سامحت الذين تناسلت الأيام من بعد فراقهم أياما طويلة ...
فكيف لا اسامحهم ؟! وقد نقشت لهم في سويداء قلبي حُبهم ...
وقد كان مداد النقش ... دما فاض من شرياني حنينا .

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

تعوّد الكثير من الهواة من المتطفلين على موائد المطالعة ...
أن يتجاوزوا صفحة " المُقدمة " !

متجاهلين بجهلهم أنها المفاتيح التي بها يفتحون
العبارات المُبهمة التي تتخلل الجمل المُتخمة في ذات الكتاب !

من ذلك :
نستطيع القياس بأن حياة الكثير من الناس ...
هو إلقاء الحُكم على نهاية الرواية ...
من غير أن يُكلّفوا أنفسهم معرفة المُقدمة !.

[مُهاجر]

من دروس الحياة :
أن هنالك الكثير منا ... من يمرون على أحداثٍ
كانت فارقة في حقبة ... قد ضجّت بتفاصيلها بالقهر والحرمان ...

حين كان القاهر هو الظالم ... وذلك المستضعف المقهور هو المظلوم ...
تسير الأيام على ذلك الحال ... والظالم يزداد بطشا ... والمظلوم يتجرع قهرا ...

إلى أن تدور رحى الأيام ... فيتبدل الحال ... وتنقلب الأحوال ...
فيكون من ذلك أن يعلو شأن المُظلوم ... وينتكس حال الظالم !.

هي الأيام الذي أرشدنا ... ودلنا عليها رب الأكوان ...
لتكون ناموسا ... وسنة ... تحلّت بها هذه الحياة .


" وتلك الأيام نُداولها بين الناس " .

[مها جنوب الظاهرة]

رغم استحلال دمي في عروقك...
مازلت اتشبث بالعيش بعيدا عنك...

[اكليل الصمت]

/

يبقى الواحد منا أسير ظنونه يدافعها فتدافعه.. لتكون هي حقيقته المبهمه ويكون هو نظريتها التامة..

[اكليل الصمت]

/

وحين تُلقي بكَ في التهلكة يكونُ الإعتذار فريضة منكَ إليك

[اكليل الصمت]

/

في هذه الحياة يحدث أن يقلص الإنسان ساعات الفرج في ساعة واحدة من شدة إحتفائه بها بل وإن قيل له كم لبثت قال يوما او بعض يوم لكنه في ساعات الشدة لا يحتمل صبرا فظن اليوم شهرا وظن الشهر كالسنة..

[اكليل الصمت]

/

يحدث أن تتنازل حبا لتكون وحدك ضحية ذاك التنازل، فتتصارع أنت مع كبريائك ويحتفلون هم بأنانيتهم..

[اكليل الصمت]

/

ما آل إليه اليوم هو نتيجة أفكارك المتراكمة..
وما أنت عليه اليوم هو نتيجة حديثك اليوم مع نفسك..

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

من ثَقُلَ في ميزان تعامله تواضعه ...
وخفّ تكبره ... نال من كرم العيش وافره ...

ومن ثَقُلَ في الميزان تكبره ...
وخفّ تواضعه ... دخل من باب
الخُذلان من أوسعه .

[مُهاجر]

من أراد تنفيس كربته ...
وجلب السعادة إلى قلبه ...

فاليبحث عن محتاجٍ كي يساعده ...
فينال من ذلك سعادة ...
تُنسيه سوء حالته .

[مُهاجر]

حين نتساءل عن الشجاعة والقوة :
نجدهما في ذلك المتجاوز لتلك الصدمة التي اهتزمنها جَنانه ...
وانتفض منها قلبه ولبَابَه ...

ومع هذا قام من هولها ...
وسار يشق طريقه وهو رافع شعار
" قدّر الله ، وما شاء فعل " .

[مُهاجر]

يُقال :
بأن أتعس الأشخاص الذي يحمل قلباً طيبا ...
شديد التعلق ... كثير الإنتظار ...

ومن أمعن في هذا القول :
وجد بأن هناك من المعادن مالا يقدر على تغيير خامها
أي مواد الأرض ... وإن تزاحم وارد قاصدها .

[مُهاجر]

هناك :
من يُبرم حكمه على الناس ... بمجرد رؤيتهم ...
لنأخذ هذا على سبيل المثال ... ليكون به وضوح المقال :
نجد البعض من الناس ... يعيش في سكون ...
وكأنه يعيش على واحة السعادة ... وقد افترش راحة البال ...
_ هذا الظاهر الذي نحكم من خلاله على ذاك _

وفي الحقيقة :
حياته تعج بالأهوال ... وقلبه وفكره تعصف بهما عظيم البلّيات ...
غير أنه _ ومع هذا _ قوي الجأش ... يتكئ على عصا الصبر / ليتناسى بذاك ما غشاه .

[مُهاجر]

مساء الخير ...

[مُهاجر]

على صفحة الذاكرة ...
اكتبوا ما يُعين من يمر على ما تكتبوه ...

أن ينفض عنه غُبار اليأس والتشظّي ...
وليقوم على أقدام السعي ... نحو السعادة /على الفور .

[مُهاجر]

هناك من يحسد القاطنين في قمة الغنى ...
ويلعنون حالهم ... بعدما تعبوا من عيشة الفقر ...

وكأن الرزق قد اخطأ بابهم ...
وقد تناسوا _ حينها _ بأن مُقسم الرزق هو الله ...
وهو الذي يقسمه على عموم الخَلق .

[تباريح]

..نبض الإحساس مشاعر جياشة تحتبسها الأنفاس وتنبلج هنا يسوقها زفير الحنين ..حيث أنتم
.. دمتم بخير ي سادة

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

حين تصدمك الحقيقة ... تجعلك تترنح من هولها ...
حين تعلم بأن بين المتخاصمين الأعداء ... توجد لديهم
قواعد لذاك العِداء !

فما بال :
المتحابين وهم في أوج اختلافهم لا يكون لهم قواعد يعودون إليها ...
كي لا يطول بهم الهجر ... ويكون شيطانهم المُكابرة ...
وإظهار _ للآخر _ عظمة الإنتصار!.

[مُهاجر]

هناك :
من يتقاصر لديه بلوغ " النمو " الفكري ...
حين يكون سلوكه كسلوك الطفل العنيد ...
الذي يحاول لفت الانتباه بتكسير هذا وذاك !

أحيانا :
نتجاوز معنى " النمو " الذي في أصل معناه هو " النضوج " ...
ل"نحتزله" في طول القامة ... أو في تناسل أيام العمر !
ليكون أرقاما " محضة " ... كجسدٍ قد فارقته الروح !.

[اكليل الصمت]

/

ك حبكةٌ أنتَ يتعذّرُ عليّ حلّ عُقدتِها..!

[ترانيم نجمة]

صباح الخير... ايها القاطنون في عالم الحرف
مهما غبنا يبقى الحنين لعالم السلام... هنا لا يعرف حرفي الحدود يحلق في سمائه كطائر يهوى الحرية.

[ترانيم نجمة]

تتبعثر المفردات بعفوية فقط أطلق لها العنان.

[مُهاجر]

صباح الخير ...
وكل عام وأنتم بخير .

[مُهاجر]

في زِحام الحياة ... لا تمّل إذا ما كُنت تسير فيها بخطوات ثقيلة ...
المُهم أنكَ تسير لتحقيق هدفك ... ولو كانت المسافة عنك بعيدة .

[مُهاجر]

في دروب الحياة ... لا تلتفت للسلبيات ...
ولو كانت الظاهرة في صفحة الأيام ...

فيقينا ...
هناك من الايجابيات الكثير ...
غير أنها محجوبة الرؤية ... بعدما تعالت صيحات
الضجر ... من حلق التذمر والقهر !.

[مُهاجر]

لنا في هذه الددنيا قسمة ونصيب ...
أكان فرح ... أو حزن ... سعادة ... أو شقاء ...

لهذا ...
علينا أن نسير في الحياة بزاد الرضا والتسليم ...
ومحاولة النهوض في كل مرة تزل فيه القدم .

[مُهاجر]

حتى في أوج المرض ...
نجد تلكم الفرجة التي نطل منها لحياة أخرى ...
منها نتحول من قاتم العيش ... لعيشٍ رغيد ...

هذا :
ما يُدركه من "
أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ
" .

[ترانيم نجمة]

صباح الامنيات الطيبة بغد أجمل.. لكم جميعا.

[بو الحمد]

رغم كل ما تحدثه فينا الأيام ...(!!!)



هناك هدف أسمى ...

قلبك يعي ما أرمي اليه ...

[مُهاجر]

دوما أقول :
حافظوا على قلوبكم ...
ولا تسمحوا للعابثين أن يفسدوا نقاءها ...
ولا تسمحوا لهم أن يهتكوا عِرض سمتها .

فهُناكَ من يأسِرُكَ قوله ...
وفيه السُمُ الذي يُفني فيكَ طهارتك / فاحذروه .

[ترانيم نجمة]

صباح مشرق... وفي بريقه شعارات الأمل تلوح وستمضي الحياة.

[بو الحمد]

للصباح اطلالات بهيّه .....

فيها من الوجد ما يثري نبض خافت ....

[كاسر أمواج البحار]

شوقٌ يقودُ خيالي إلى حيثُ كنا هناك
يرويلي قصصا وحكاياتٌ لا توجد فيها سواك
عشنا سويا في قصرِ المحبة كالعشاق
لم تمضي لحظاتٌ إلا وانا في احضانِ الفراق

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[ترانيم نجمة]

صباح نور يملئ الوجود...

[مُهاجر]

كثيرا :
ما يتأخر لدى الكثير منا الإدراك ...
بأن في تواصلنا مع الآخر ... ليس لزاماً أن يكون نهايته
تملّك قلوبهم ... وامتلاك مساحة عقولهم !.

[مُهاجر]

تيقن :
بأن عيشكَ في حنايا الحياة ...
ليس مقروناً _ بمن تأمل أن يكون رديفك في تقلباتها _
أن تجد _ لزاماً _ من يواسي لديك الجراح ..

فكن :
أنت العكاز الذي به تقوم عند كل خيبة
تنهال عليك ... إذا ما جادت لك يوماً قاتم الأيام .

[مُهاجر]

لا ترتضي لنفسك مقام الخنوع والانكسار ...
ولا ترهن كرامتك عند الذي يتلذذ في تمريغها !

فأنت :
أكرم من أن تكون مطيّة لذاك المسرف في معاهدته
لإطالة أمد العذاب ... وذاك الصراع الذي يقتل فيك الإباء .

[مُهاجر]

هناك :
من تطوف عليهم قوافل الأمنيات ...
بأن يغيروا من واقعهم المزري ...
غير أنهم يخفقون في كل مرة !

ويخطئ من يقول : بأن عدم الاستطاعة على ذلك
هو سبب النكوص !

بل :
يكمن السبب الرئيس في أنهم " لا يُريدون ذلك " !
فذاك هو الصحيح !.

[مُهاجر]

إذا أردت الانطلاق في فصاء النجاح ...
لا تُقارن نفسك بفلان وفلان ...

ف"
كلًّا ميسَّرٌ لِما خُلِق له " .

[ترانيم نجمة]

صباح بنغمات مختلفة... ربي أسالك خيره.

[بو الحمد]

صباح وابتسامة وجه مألوف

[ترانيم نجمة]

ما اسرع الوقت حين تسبقك احداثها فتلهث للحاق بها.. وتتوالى الايام تتشابه أنماطها... الحمد لله دائماً وأبداً

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

هناك الكثير منا :
تهرب منهم حقيقة أن المآل سيكون النشور ليوم الحساب ...
والرجوع والرحيل إلى الله ...

ومن ذلك :
لا يُبادرون بالرجوع إلى الله في الحياة ...
لتكون أرواحهم تُحلّق في الملكوت ...
بينما أجسادهم تسير على الأرض / في وئام .

[مُهاجر]

هناك :
من يكافح من أجل فكرة قد تبنّاها ...
ويشتاط غضباً إذا ما خدشها أحُدُهم ...
ولو بأداة التشكيك ...

إلا أنكَ :
حين تغوص في أعماقه ... تجدها فكرة مجردة ...
لا تتجاوز حدود " خَالِف لتُعرف " ... ليكون لهُ بذلك/ التمكين !.

[ترانيم نجمة]

صباح كنبضات القلب... ينبض حنينا.

[بو الحمد]

صباح آسر ..... بعفويته

[ترانيم نجمة]

صباح بزخات السحب المتناثرة تزيده ألقا... صباحكم كجمال أرواحكم الندية.

[ترانيم نجمة]

تختلج في النفس مشاعر جمة امتزجت معانيها.

[ترانيم نجمة]

هناك من ضغوط الحياة ما يجعلك تحتاج ان تتكلم وتفضفض ما في نفسك فقط لتخرج كل ما هو سلبي فكم نحتاج لاذن صاغية... لحضن لا يعرف الخذلان.

[بو الحمد]

هياااام لشعاع ضوء مصدره وله

و ما خلافه... أضناه السهر



تمتزج فتتبرأ لتبرأ

[رايق البال]

تعآل قلبي ترّوع حد ترويعه
ابنتثر شوق وإنت اللي تجمعني

سنين عمري مع شهوره واسابيعه
تفدآك لا لا تضيعهآ وتضيعني ..!

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

كُن على يقين ...
بأن الذي تَمُر عليه ... ويَمُر عليك ...
ما كان مصادفة مُطلقاً ... بل هو مما رصده القدر ...
لهذا ... لا تعِش دهرك وأنت ترزح بفكرة العبثية ...
فبذلك ... تنعم بحياة الأمان والإطمئنان .

[مُهاجر]

إذا اردت تجاوز عتابات الضيق ...
إذا ما نالك من أحدهم ما قلبُك منه يضيق ...

صوّب سهام نقدك لسلوك ذاك الجاني ...
وبأن ما فاض منه من سوء تصرف ...

يعكس شخصيته ... فبذلك تُقلل مما قد اعتراكَ من غضب ...
وتكتم بذلك عظيم ثورتك .

[ترانيم نجمة]

صباح الخير......

[ترانيم نجمة]

صباح من على شرفات الأمل... وبريق من نور لا يخبوا.

[ترانيم نجمة]

صباح سكون والساعة تدور دون توقف.. وهدوء فهل نفذت الكلمات.

[ترانيم نجمة]

أحيانا رغم معرفتنا بعض الحقائق لكن يبقى الصمت أفضل... وربما يكون خيار خاطئ...؟

[|| كآف ||]

ربما تضيع حقوق النشر ..
لكن حقوق المشاعر تبقى دافئة ..
ولو بعد حين !!

[بو الحمد]

أحيانا رغم معرفتنا بعض الحقائق لكن يبقى الصمت أفضل... وربما يكون خيار خاطئ...؟


مجمله حديث .............. ربما بهتان

[ترانيم نجمة]

صباح جميل بكل تفاصيله... أسعد الله صباحكم.

[بو الحمد]

صباح جميل بكل تفاصيله... أسعد الله صباحكم.

صباح النور .....

[اكليل الصمت]

/

المحافظون على عهود الحب لم يموتوا بعد
إنها جذورهم التي لازالت ضاربة في قعر الإنتظار
وصدى الذكريات التي تصدح في أذانهم
ك موسيقى تقارع بساط الهدوء الآن
إني أشتم روائحهم مع حلكة الليل الوديع

[ترانيم نجمة]

صباح النور .....

صباح الخير اخي... ولو ان الصباح على وشك الغياب

[بو الحمد]

صباح الخير اخي... ولو ان الصباح على وشك الغياب


ما إن يغيب الصباح...

حتى يتلوه المغيب ...

الأمنيات رهينة بين أوقات الحياة ...

[ترانيم نجمة]

وما زالت الدنيا لا تطاوع الصدف....

[ترانيم نجمة]

فتضحكنا صطوتها... وتتكرر الأحداث... فلا تتعب نفسك.

[بو الحمد]

هائمون باتجاه الأفق ...


لأحلام ليس لها نهاية

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

https://up.omaniaa.co/do.php?img=8812[/url]

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

[url=https://up.omaniaa.co/]https://up.omaniaa.co/do.php?img=8813

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

[url=https://up.omaniaa.co/]https://up.omaniaa.co/do.php?img=8814

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

https://up.omaniaa.co/do.php?img=8815

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

يسعد صباحكم حبايبي
اشتقتكم

[ترانيم نجمة]

يسعد صباحكم حبايبي
اشتقتكم

صباح الخير أستاذ.. عودا حميدا باذن الله.

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

صباح الخير أستاذ.. عودا حميدا باذن الله.
بارك الله فيك الكاتبة القديرة / ترانيم نجمة
سعدت بحفاوة تقديرك. . ألف شكر مع الأمنيات الصادقة بأن تظلي بألف عافية وسعادة وخير إن شاء الله
صباحك ياسمين

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

من الأدوات الايجابية في مجارات الحياة ...
اشعل شمعة التفاؤل في كهف المصاعب ...

لتخرج من ذلك الكهف وقد نلت الغنائم .

[مُهاجر]

تلك الأقدار التي قسّمها رب العباد ...
علينا تقبلها على يقين ... بأن منتهاها سيعود
علينا بالنعيم ...

ف" الله يعلم وأنتم لا تعلمون " .

[مُهاجر]

نسير في الدنيا ونحن نستعجل الحظ ...
من غير أن نترك لأنفسنا فرصة التفكر ...
في كل عثرة نتعثر فيها ... ونحن نسير نحو تحقيق اهدافنا ...
بأن الذي أخرنا هو الخير الذي يعلمه الله ... وقد سقط من حساب
تقديرنا له .

[ترانيم نجمة]

صباح الخير....

[ترانيم نجمة]

صباح كنثر الزهور... لا يفقد بريقه دائما يحمل الخير باذن الله.

[ترانيم نجمة]

كلمات رائعة...لانها تخاطب الذات أولا
https://youtu.be/HHiB965Tm2k

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

مساء الورد والنور

[بو الحمد]

كلمات رائعة...لانها تخاطب الذات أولا
https://youtu.be/HHiB965Tm2k



https://womenss.net/wp-content/uploads/2019/04/10456.jpg




كلمااااات تثري للوجد معنى

[ترانيم نجمة]

22128

[جميلة الملامح]

...

كل الأمور تبدو بغاية التشويش إلا الصّباح دائمًا نقي وكأنه اللحظه الأولى من كل شي

[ترانيم نجمة]

صباح ينثر في القلوب الأمل...
:111:

[بو الحمد]

مساء دافئ ... يضفي للحياة هدوء ذو رونق ضبابي

[ترانيم نجمة]

صباحكم نسمات باردة تساير الدجى وتقطف من الجمال باقة الالوان الزاهية....
..

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[ترانيم نجمة]

*صباح التفاؤل*🌹
ويقين بالله يدعونا بأن نكون في غاية الهمم وقمة الإرادة بأن هناك ما سيزهر قلوبنا بأجمل مما تتمنى✨

[ترانيم نجمة]

صباح النور... حين يتسلل بخفة فتنتعش الحياة ويزداد بريق الألوان... اللهم أنر قلوبنا.

[ترانيم نجمة]

لعلنا نختار الكلمات... لكنها تفضحنا حينا دون أن ندرك.

[ترانيم نجمة]

ما أجمل الصباح...حين يباغت الروح بعفويته فترى الدجى زاه في ناظريك.

[ترانيم نجمة]

ليتهم يدركون... بعد المسافات...

[ترانيم نجمة]

صباح الخير والنشاط....

[رايق البال]

وين أنت ياللي كل ما قلت وين أنت
حتى السؤال يقول وين الأجابه

عامين ضايق و أنت لليوم ما بنت
و هي حالتي بين الحزن و الكابه

[ترانيم نجمة]

صباح الخير... لكل المارين في عالم الحروف.

[ترانيم نجمة]

وقلوبنا تدعوا لكم قبل ألستنا... ان تكونوا بخير دائما.

[ترانيم نجمة]

من الصعب ان تزيح من قلبك أسماء التصقت بها فصارت تساير نبضها.

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

حين أمر على ضفاف كلمة " القلق " ... تزداد عندها نبضات قلبي / في أرق ...
حينها اتساءل ... هل يزول من ذلك " القلق " ما أخاف منه ؟!

أم أني بذلك " القلق " أزيد النار حطباً لتحرقني ...
بحيث لا يبقى لحياتي بقايا رمق !

فوجدت في ختام تجوالي _ بفكري المضطرب _ ... أن يقيني بالله ...
وبأن الفرج هو رديف الملمات ... هو من يُخرجني من ذلك / النفق .

[مُهاجر]

قالت لي يوما :
هي عادة لاحظتها في العديد منا نذهب ونعود لذات الانسان الذي قُدر لنا بأن له مقاما
في قلوبنا لكن لم يُقدر له أن يحتوينا بل و يتسبب لنا بخدوش أو حتى جراح بليغة الأثر طويلة المدى ..

تستجدي الشعور ممن لا إحساس له ؟!

عجباً لك .. تأتي و تذهب بخيبات الأمل ، أفلا تتوب ؟!
أما ترحم النفس التي بين جنبيك ؟!

يا عزيزي

بعض الناس لا يتغيرون
و إن عَلاَ في قلبكَ مقامهم ..

أما رأيت يعقوب وقد ولى وجهه عن بنييه
و أقبل لربه يشكوا إليه ظلم الأحباء
للوجه الصغير .. !

يا عزيزي

تعلم
أن تصاحب من جديد ..

و أدعو الله
حتى تجد هارون الوزير ..

و أرحم من لا إحساس له و اهجره (الهجر الجميل)


في الأخير لربما (أحد والديك أو ابنك أو أخيك أو ذلك الصاحب .. إلخ) ليس الشخص المناسب لتشكو إليه ..
(حاجتك لتشكو) ليست عيباً و لا حراما هكذا خُلقنا (مدنيين بطبعنا) فقط اختر الشخص المناسب
و تقبل أن س من الناس ليس مناسبا .. ليس مناسباً

فقُلت لها :
أختي الكريمة /
ومن تلكم العادات :
هو ذلك التوسل _ الذي يُلامس سقف التسول _
لأولئك الذين ادرجناهم في قائمة المقربين منا ، وقد ناصفناهم
نصف حياتنا ، كونهم المكمّل لحياتنا _ كما كنا نحسب _، وفي غمرة ذلك الشعور اوقعنا أنفسنا في
هوة الفناء ، ومفارقة الروح من هذا الجسد ، وهو لا يزال يستقبل ويُرسل الأنفاس !

فهناك :
من يسترسل في الاستجداء من أجل لفت الانتباه ، مستجدٍ بذلك الشفقة
من ذاك !
وهو يستعرض العذر _ وإن كان لم يصدر منه ما يستدعِ ذلك الاعتذار _ !
هو التشبث بمن ملّكناهم قلوبنا ، من أجل أن يستعمروها ليعيثوا فيها الفساد
والزوال!

من غير أن يستشعر بأنه واقعٌ في دائرة الحماقة بفعله ذاك !
بعدما فقد بوصلة الصواب !

من هنا أقول لمن يمر هنا :
لا تبحث عن ذلك الود الذي تتجمد فيها ومنه كل المشاعر !
ولا تمداً حبل الوصل لمن يقطعه عند أول اختبار !
ولا تركض خلف وهمٍ تحسبه حقيقة ، وهو في أصله السراب!
ولا تفترش حصير الانتظار في طريق الحياة ،
منتظرا من ادار لكَ ظهره ، وقد حزم حقيبة الوداع في اصرار !

واجعل لعقلك الكلمة العليا ، ولا تلتفت لوسوسة القلب ،
وقد جاءك صادق الواقع وناصع البيان .


اسمعني بقلبك :
لا يغريك سماع اشواقك لمن هجرك ،
لأنك باستماعك لها ستُسلمُك لحتفك !

وتجاوز حدود الشعور ، واقتله إذا ما دبّ في شريانك ،
لأنه يريد منك بذلك الرجوع لقيود الذل ، وارجاعك
لتذوق من سياط اللوم اللاسع ، ومنها الكثير الجمّ !

واترك موطن الذكريات التي تُدمي قلبك ،
وانزع يدِ التشبث من يدِ من تخلّى عنك وارتحل !


قلتم :
في الأخير لربما (أحد والديك أو ابنك أو أخيك أو ذلك الصاحب .. إلخ) ليس الشخص المناسب لتشكو إليه ..
(حاجتك لتشكو) ليست عيباً و لا حراما هكذا خُلقنا (مدنيين بطبعنا)
فقط اختر الشخص المناسب و تقبل أن س من الناس ليس مناسبا .. ليس مناسباً

أختي الكريمة /
في خاتمة قولكم أجد فيه الصعب المانع الذي يصعُب على الواحد منا الوصول إلى تحققه
وتحقيقه !

لأن الذين نعاني من غدرهم ، والذين منهم نصطلي اليوم نيران
خيباتنا فيهم ، هم الذي اصطفيناهم بالأمس القريب !

وقد حسبناهم _ بعدما حكمنا عليهم بظاهر اقوالهم وأفعالهم في حينها بحسن الظن والنوايا_ هم
الكهف الذي نلجأ إليه ، إذا ما اسودت علينا الدنيا يوماً في وجوهنا !



فكيف يكون لنا من بعد كل ذاك ... لذلك سبيلا ؟!

[ترانيم نجمة]

صباح النور... اللهم انر قلوبنا....

[ترانيم نجمة]

قالت لي يوما :
هي عادة لاحظتها في العديد منا نذهب ونعود لذات الانسان الذي قُدر لنا بأن له مقاما
في قلوبنا لكن لم يُقدر له أن يحتوينا بل و يتسبب لنا بخدوش أو حتى جراح بليغة الأثر طويلة المدى ..

​​​​​​​تستجدي الشعور ممن لا إحساس له ؟!

عجباً لك .. تأتي و تذهب بخيبات الأمل ، أفلا تتوب ؟!
أما ترحم النفس التي بين جنبيك ؟!

يا عزيزي

بعض الناس لا يتغيرون
و إن عَلاَ في قلبكَ مقامهم ..

أما رأيت يعقوب وقد ولى وجهه عن بنييه
و أقبل لربه يشكوا إليه ظلم الأحباء
للوجه الصغير .. !

يا عزيزي

تعلم
أن تصاحب من جديد ..

و أدعو الله
حتى تجد هارون الوزير ..

و أرحم من لا إحساس له و اهجره (الهجر الجميل)


في الأخير لربما (أحد والديك أو ابنك أو أخيك أو ذلك الصاحب .. إلخ) ليس الشخص المناسب لتشكو إليه ..
(حاجتك لتشكو) ليست عيباً و لا حراما هكذا خُلقنا (مدنيين بطبعنا) فقط اختر الشخص المناسب
و تقبل أن س من الناس ليس مناسبا .. ليس مناسباً

فقُلت لها :
أختي الكريمة /

ومن تلكم العادات :
هو ذلك التوسل _ الذي يُلامس سقف التسول _
لأولئك الذين ادرجناهم في قائمة المقربين منا ، وقد ناصفناهم
نصف حياتنا ، كونهم المكمّل لحياتنا _ كما كنا نحسب _، وفي غمرة ذلك الشعور اوقعنا أنفسنا في
هوة الفناء ، ومفارقة الروح من هذا الجسد ، وهو لا يزال يستقبل ويُرسل الأنفاس !

فهناك :
من يسترسل في الاستجداء من أجل لفت الانتباه ، مستجدٍ بذلك الشفقة
من ذاك !
وهو يستعرض العذر _ وإن كان لم يصدر منه ما يستدعِ ذلك الاعتذار _ !
هو التشبث بمن ملّكناهم قلوبنا ، من أجل أن يستعمروها ليعيثوا فيها الفساد
والزوال!

من غير أن يستشعر بأنه واقعٌ في دائرة الحماقة بفعله ذاك !
بعدما فقد بوصلة الصواب !

من هنا أقول لمن يمر هنا :
لا تبحث عن ذلك الود الذي تتجمد فيها ومنه كل المشاعر !
ولا تمداً حبل الوصل لمن يقطعه عند أول اختبار !
ولا تركض خلف وهمٍ تحسبه حقيقة ، وهو في أصله السراب!
ولا تفترش حصير الانتظار في طريق الحياة ،
منتظرا من ادار لكَ ظهره ، وقد حزم حقيبة الوداع في اصرار !

واجعل لعقلك الكلمة العليا ، ولا تلتفت لوسوسة القلب ،
وقد جاءك صادق الواقع وناصع البيان .


اسمعني بقلبك :
لا يغريك سماع اشواقك لمن هجرك ،
لأنك باستماعك لها ستُسلمُك لحتفك !

وتجاوز حدود الشعور ، واقتله إذا ما دبّ في شريانك ،
لأنه يريد منك بذلك الرجوع لقيود الذل ، وارجاعك
لتذوق من سياط اللوم اللاسع ، ومنها الكثير الجمّ !

واترك موطن الذكريات التي تُدمي قلبك ،
وانزع يدِ التشبث من يدِ من تخلّى عنك وارتحل !


قلتم :
في الأخير لربما (أحد والديك أو ابنك أو أخيك أو ذلك الصاحب .. إلخ) ليس الشخص المناسب لتشكو إليه .. (حاجتك لتشكو) ليست عيباً و لا حراما هكذا خُلقنا (مدنيين بطبعنا)
فقط اختر الشخص المناسب و تقبل أن س من الناس ليس مناسبا .. ليس مناسباً






أختي الكريمة/
في خاتمة قولكم أجد فيه الصعب المانع الذي يصعُب على الواحد منا الوصول إلى تحققه
وتحقيقه !

لأن الذين نعاني من غدرهم ، والذين منهم نصطلي اليوم نيران
خيباتنا فيهم ، هم الذي اصطفيناهم بالأمس القريب !

وقد حسبناهم _ بعدما حكمنا عليهم بظاهر اقوالهم وأفعالهم في حينها بحسن الظن والنوايا_ هم
الكهف الذي نلجأ إليه ، إذا ما اسودت علينا الدنيا يوماً في وجوهنا !



فكيف يكون لنا من بعد كل ذاك ... لذلك سبيلا ؟!

أبدعت اخي.. في طرح وجهة نظرك....

[مُهاجر]

فقالت معقبة على قولي :

اللهم إنا نسألك العافية و السلامة من أدواء القلوب

..

صنف العرب كما هو معروف الحب درجات ، و الحالة التي ذكرتها أقرب ما تكون لدرجة [الهيام]
أي الحب الممزوج بالإستسلام و التبعيه التااامه الممزوجه بشيء من الجنون.

وهذا داء اذ استشرب في النفس أفناها (نسأل الله العافيه) ، الأمر هنا يتخطى الحاجة الفطرية
( لنشكو) ..
تخطاه بكثير ..

هنا سأضع نقطة و أُحيل النفس المصابه الى أهل الإختصاص .. و لن أفتي بجهل..

بشكل عام على المرء أن يراقب علاقاته في أي مستوى من التعلق قد وصلت ..

أما عن سؤالك عن السبيل (لتقبل ) حقيقة أن س من الناس ليس مناسباً
ليكون الكهف الذي تأوي إليه ..

فالجواب يكمن في العمر و الخبرات المتراكمه و في كيفية تربيتنا لأنفسنا ..

أعني راقب نفسك الثائره في بداية حياتك و الهدوء الذي يزداد مع ازدياد سنوات عمرك و جالس من هم
في من أعمارهم ستجد أن عضلة [التقبل و التسليم] و صلت لأقصى فعالية ممكنه لديهم ..

كثير من همومنا ومشاكلنا و تحدياتنا تكمن حلولها في ردة الفعل الخاصة بنا التي يجب
أن تكون ممزوجه بمرونه عاليه على مستوى المشاعر و الأفكار ..

وهذه اللياقه العاليه لا تأتي الا من تقوية عضلة [التقبل و التسليم ]

و هذه العضلة تتقوى مع السنين و الخبرات اليوميه و التربية الصالحة لأنفسنا ...

و بالعامية [ كبرها تكبر ، صغرها تصغر] ..
مع مراعاة أن كل شي يحتاج وقت ليشفى..




فقُلت لها :
أختي الكريمة /
حين نتجاوز تلك " الصنوف " الاثنى عشر _ لا الحصر _ من درجات الُحب ،
نجدها في آحادها تدخل في أزواجها _ حتى وإن كانت بتفاوت درجاتها _
لأن في اعتقادي أن الشكوى ، وبث الهموم لا تكون إلا لمن
كانوا هم الأقرب لتلكم القلوب ،

" فالأمر لا يحتاج لإبرام فتوى في هكذا أمر " .

ملحوظة :
حين ابديت ما أبديته من رأي ‘ قد عنيت به بلوغ عالِ الدرجات من المودة
، والتي تتهاوى و" تتقازم " ما دون ذلك من باقي العوالق والروابط .

قلتم :
بشكل عام على المرء أن يراقب علاقاته في أي مستوى من التعلق قد وصلت ..

وأقول :
هو ذاك الذي ينقصنا بالفعل ، أن نضع تلكم التصرفات في ميزان
التقصي والنقد ، لأن مرد ذلك سيعود لنا بالنفع ،

في عام هذا الكلام :
تبقى " أمنية " ، وإن كانت هي الأصل الذي الذي يجب علينا
فعله ، كجسرٍ وجب علينا مدّه على ظهر هذه الحياة ،

غير أن الواقع _ للأسف الشديد _ يتجاوز كل ذاك ! حين يكون للشعور ، ولتلكم المشاعر
صوتٌ يُغيّب منه الصواب من رأس كل عاقل أوّاب !


أجبتم عن ذلك السؤال بهذا الجواب :
فالجواب يكمن في العمر و الخبرات المتراكمه و في كيفية تربيتنا لأنفسنا ..أعني راقب نفسك الثائره في بداية حياتك
و الهدوء الذي يزداد مع ازدياد سنوات عمرك و جالس من هم في من أعمارهم ستجد أن عضلة [التقبل و التسليم]
و صلت لأقصى فعالية ممكنه لديهم ..


وأقول :
لتلكم الخبرات ، وتلكم الرواسب ، والتراكمات التي نضيفها
لكتاب هذا العمر ، الذي نطوي صفحته في كل يوم ، وتنصرم فيها ساعاته
ودقائقه في كل ساطعة يوم ،

في مجملها :
يكون لها الأثر ، غير أنه سرعان ما يزول في أول امتحان
تُبديه لنا الأيام ، والذي يكتب عناصره من نسير معه في زقاق
هذه الحياة ، فالخيبات قد تأتينا من أقرب الناس لنا ،
ولن يكون حلّها ، أوالخلاص منها غير الابتعاد عن مواطن من جاءنا
منهم ذاك العناء !


أقول هذا :
في حال ذلك الحائر الذي لم يتشرب قلبه معنى الاستفادة من دروس الحياة ،
ولم ينهل العلوم من أهل التجارب ، الذين اعتركتهم الحياة ، وهم فيها قد عاشوا ، ولا يزالون !


قلتم :
كثير من همومنا ومشاكلنا و تحدياتنا تكمن حلولها في ردة الفعل الخاصة بنا التي يجب أن تكون
ممزوجه بمرونه عاليه على مستوى المشاعر و الأفكار ..

وأقول :
هم القلة الذين يمسكون زمام الشطط الذي يستفزه ، ويحرك الكامن فينا
من صبر ، أولئك الذي يستنفرون فينا جنود الخلاف ، لنتجاوزه للوصول لدرجة الإختلاف !
والذي يتمخض عنه الفراق والابتعاد _ في غالب الأحيان _ !


عن تلكم اللياقة التي تقوي عضلة التقبل والتسليم :
ففي ذلك الدواء لكل داء ، بل هو الترياق الذي يغنينا ،
ويشفينا من كل بلاء .


عن التقبل والتسليم :
فهما الجنة في هذه الحياة التي يفترش تحت ظلالها كل
من سكن اليقين في قلبه ، وآمن بأن كل ما أصابه ما كان ليخطأه ،
وما أخطأه من كان ليصيبه ،


فهنا :
" يكمن سر البقاء في سعادة ، على أرض هذه الحياة " .

[جميلة الملامح]

..،
...حافظ على المباهج الصغيرة قاوم من أجل
تلك التفاصيل التي تحف لحظاتك بالإخضرار والضوء تلك هي الإنتصارات التي تضعك على مسافةٍ بعيدةٍ جدًا وآمنة من الخيبات
صباحكم نور...

[ترانيم نجمة]

صباحكم كما تتمنون باذن الله. :84:

[بو الحمد]

https://www.youtube.com/watch?v=U9TBRPwGZR8


هذه الدنيا

[ترانيم نجمة]

صباح الخير......

[ترانيم نجمة]

صباح ندعوا بان يكون جميلا بعون الله.

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

سيأتي الغد ... وستكون ذكرى حُلم ...
لم يُكتب ليتحقق ... على أن نكون معا إلى أن يأفل العُمر .

[مُهاجر]

هناك في وديعة قلبي الكثير من الأمنيات ...
فوجدت أغلاها أن تتبدد كل العقبات التي تحول
بيني وبينكم للأبد ... وأن تكون النهايات كما
تكون البدايات ... وإن شاب أمنيتي كوادر
المستحيلات !.

[مُهاجر]

تتأرجح في لساني كلمة ...
وتحيك في قلبي كلمة ...
وتحوم في خواطري كلمة ...
وتُحيط بعقلي كلمة ...

[جميلة الملامح]

صباح الياسمين ....

[مُهاجر]

من الفوارق في تلكم المشاعر الممزوجة بصدق أحاسيسها ...
أن تشعر بذلك الشخص الذي يعني لك الكثير في حياتك ...
في حال غيابه ... أكثر مما يكون في حضوره .

[مُهاجر]

ليت تلكم الذكريات تُعيدُ لنا جميلها في كل مرة تُبديها لنا وتُعيد ...
كما تُبدي لنا قاتمها وقاسيها الذي يُمزق فينا كل جميل .

[مُهاجر]

همسة مُحب :
لا تعكف على استرجاع الماضي الذي
يخنق فيك ابتسامتك ...

فأيام هذه الحياة لن تتوقف عقاربها ...
أكان عبور ثوانيها بضحكة أو ببكاء ...

ف" كل ذلك لن يفيد " !.

[جميلة الملامح]

اخلق لنفسك مكانا لا يليق الا بك انت وحدك
.....

[جميلة الملامح]

،،،
افتح عينيك للحياة سترى النور وستجد السعادة والفرح في كل ما حولك ربما لان بداخلك فرح
ولكن
ان اغمضت عيناك ورأيت سوادا سيكون كل ما حولك سوادا لو كان مشعا ومبتهجا!

[ترانيم نجمة]

صباحكم خير بعون الله.... :84:

[ترانيم نجمة]

هي ديار المتعبين. نستظل فيها ونسترخي فقط لتتبعثر المفردات بعفوية.

[ترانيم نجمة]

حنين يجمعني بكم.... كالمغتربين يتوقون للسلام...

[بو الحمد]

سلاااااااااااااااااااام ............. لتلك الأحلام

سلاااااااااااااااااام ............. لأحد الأنام

[ترانيم نجمة]

وسيظل الصباح لا يخلف العهد... يشرق رغم تقلبات الايام.

[ترانيم نجمة]

ابتسم فقط لتمحوا كل غبار يرسم ملامحه على جبينك... :111:

[ترانيم نجمة]

لا شي يستحق ان نعكر قلوبنا لأجله...

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

من أبجديات الحياة :
من أراد السعادة في الحياة ...
فعليه أن يسير في مناكبها حرا ...

من غير أن يُقيد قدميه برباط
ربط المصير بالآخرين .

[مُهاجر]

في معممة المحن :
تسقط وجوه ... وتنخفض توقعات ...
وتصعق الحقية قلوبا _ ظنت في يوم غفلة _
أن الهجران لن يطرق باب المُحب ولو لوهلة !

من هنا :
" عليك أن تتوقع الأسوأ ولو رأيت ما يُخالف ذلك " / لتسلم .

[ترانيم نجمة]

مساء الخير......

[مُهاجر]

مساء الخير ...

[مُهاجر]

ما يعانيه الكثير منا ...
هو ذلك التطفل على حياة الاخرين ...

لهذا :
علينا ترك فرض الواقع على الآخر ...
كي لا نمضي العمر كله ونحن نسّف الأوهام ...
فنجني من ذلك آهات الخُسران .

[مُهاجر]

فقه التسامح :
لا يعني أن تعود لحضن من سقاك مر الحسرات بالأمس ...
وإنما يكون بمسح الماضِ من سجل حاضرك ...
واصطحاب الدروس من تلكم التجربة ...

" لتجنب بذلك نفسك ويلات ما سيلاقيك في مستقبلك ".

[مُهاجر]

اياكم والوقوع في خديعة البقاء في قلبٍ لم يُكتب فيه الخلود ...
فما هو غير محطة لكل وافد ... سرعان ما يجلس فيه ...
وسرعان ما يأفل من عالم الوجود !.

[مُهاجر]

تيقن بأن الخسارة لا يمكن أن تعمم على كل ما تفقده ...
فهناك من الخسارة _ كما تعارف الناس على تسميتها _
تُعد ربحا لذوي العقول والألباب...

دعوني اعطيكم على ذلك هذا المثال :
من تركك في نصف الطريق ... وأنت الذي ظننته خير رفيق ...
فالربح في ذلك المثال أنه أماط عنه اللثام ... وكشف لك حقيقته ...
بعدما تقمص دور الوفي المقدام ... وبذلك تكشّفت لك حقيقة ...
واتضح لك معدنه الذي دسّه عنك طول الحياة !.

[جميلة الملامح]

مساء الخير،،،،،

[مُهاجر]

غالبا ما نستدعي الحلول من خارج محيط النفس ...
مع يقيننا بأنها مجرد مسكنات سرعان ما يخبو تأثيرها ...

والمشكلة عندما يكون " الإنتقاء " لجملة ما يطرح علينا من حلول ... أو ما نمر عليها ...
وكأننا نفصل ما يناسبنا منها ! فمهما عظمت تلك النصائح غير أنها تتضائل أمام اختيارنا ...


فالأمر بسيط جدا غير أننا وسّعنا ذلك الرتق ليبلغ قياس الشرخ ...
فالتغيير يأتي من أنفسنا ... ولا يكون ذلك إلا إذا أردنا ذلك ...
وكان الإستعداد مقدما على الرغبة ... أو ملازما لها ...

لا نأخذ من الكلام على أنه مجرد دغدغة مشاعر وأحاسيس ... ومن جملة التنظير ...
بل نستقوي به ... ونستعين به لمحاربة النفس لنبيد بذلك اليأس .

[مُهاجر]

في تلك التصرفات والمقاصد التي تكون لها كهالة تحيط بها ،
ومصاحبة لها ما هي في حقيقتها غير خلط للمفاهيم ،

وإمعانا في الإستمرار في الخطأ ، لتكون تلك الحجج مجرد أوهام يوهمون بها أنفسهم !
ومبررات يبررون بها سوء أفعالهم ! ولو أنهم نظروا إليها نظرة المتثبت لوجدوا فيها السذاجة ،
والإسفاف ، والإستخفاف بالعقل !

فكيف للمهموم ، والمغموم ، والمكروب أن يفر من واقع حاله بمجرد أن ينفث دخان سيجارته ،
أو يحتسي كأسه ؟! فما هي إلا بضع دقائق وساعات حتى يعود لوعيه وحقيقة أمره !

[مُهاجر]

هناك...
حيثُ كُتبتْ قصةَ الصمت...
حكاية الأعين فيها رقراقة...
والدمعُ فيها نهرٌ يأخذُ في طريقهِ كلّ الصمت!!

رواية ارويها وحدي... لا طرفاً فيها ولا نبض...
الوطن فيها قلب... يسكنُ وحده.. لا يداً تمسكه ...
ولا شوقاً يصْدِقُ اليه فيعيش...

اغراب!... والحب بيننا يومآ لا شاعَ ولم يكتمل...
الدربُ بيننا... اميالٌ والعمرُ لاقانا وعن سبيلنا ارتحل .

[مها جنوب الظاهرة]

يا مها تريثي...
فالقادم أجمل.. بإذن الله
وسيمر يوما على احرفك لينثر عبيره
فهو أصيل كما عرفتيه وأيقنتي
فقط... توجهي غربا وارفعي أكف الدعاء..

[ترانيم نجمة]

صباح الخير :111:

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

هناك من يُدمن البقاء في أرض الشقاء !
وهناك الفضاء الشاسع الذي فيه يجد الأنس ...
ومع هذا يهجر ما من شأنه أن يجعله يرفُل في الهناء ...
ويتشبث بأرض الشقاء ... ليفنى في هلاك !.

[مُهاجر]

تمنيت :
أن نقف عند حقيقة لطالما غابت عنا ...
ونحن نئن تحت وطأة الهم ...

بأن :
من تجاوز أمنياتنا لعله هو الأجمل ...
وأن سعادتنا ستكون فيه ... وإن كان صدق ذلك
سيأتينا في قادم المستقبل .

[مُهاجر]

همسة :
لا تجعل لما يقوله الناس ...
وما يفكرون فيه ... هو شغلك !

فاجعل :
كل همك أن تُبصر عيوبك ...
وأن تجعل تحقيق هدفك هو الهم الأكبر ...
وأن تجعل من رضوان الله هو الغاية التي ترنو
للوصول إليها ...

فبذلك :
ستجد السعادة هي المرافقة لك ...
فمهما تكالبت عليك الهموم ...

فالله معك ... ما دمت معه .

[بو الحمد]

مؤلم ذاك النبض تجاه مفرده أخالها القشة الأخيرةالتي وأسفاه سقطت عمداً لتهدم عش عصفورين كانا تعاهدا لإرساء آخر قشّة بناء

[رايق البال]

علمني الحزن كم ياخذ ولا يشكر
وعلمته شلون لامن ضاق يلقاني
من وقف العمر دون الضحك مستنكر
ومن علّق الهم صوره فوق جدراني؟
لو استر الجرح من نزفه بدا يضهر
واجرحك اللي كسرني قبل عدواني

[ترانيم نجمة]

صباح الأمنيات الطيبة....

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

لعله خير ...
تلكم العبارة هناك من يتلفظ حروفها ...
دون أن يغوص ويتعمق في معانيها ...

لهذا :
نجد زفرات الحسرات تعلو من أفواه
المتشائمين المتخاذلين !.

[مُهاجر]

هناك الكثير من العبارات لا نجد لها قياسا
يحتوي معانيها بالضد !

ف" كما تُدين تدان ... وكما تفعل تجازى "

تلك عبارة لطالما وضعت في محل الجزاء ...
ونتيجة لفعلٍ قبيح قد صدر من أحد الاشخاص ...

غير أننا لا نجد من يضعها في محل الجزاء ...
لمن يبذل جميل العطاء ... بأن حصيلة ما يُعطيه ...
سيجد ثمرته ... وإن كان بعد حين .

[ورد القرنفل]

‏أبـسّـألـك هـو الـجـفــىٰ لـيـلـة طَـويـل
ولا عـقــاربـ "سـاعــتي" مـستـلـعـنــۃ .
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤ

[ورد القرنفل]

‏وَبي ‎شَـوْقٌ إلَيْـكَ أعَلَّ قَلْبي
وَمَا لي غَيرَ قُرْبِكَ مِنْ طَبيبِ

[مُهاجر]

صباح الخير ...

[مُهاجر]

إذا أردت العيش في سلام ...
لا تكن كتابا مفتوحا يقرأه كل الناس ...

فهناك من فتح صفحته ... فنال من ذلك
من العذاب ألوان !.

[مُهاجر]

دعني أذكرك بحقيقة _ قد يغفل عنها الكثير من الناس _ ...
أن البداية يتقاسمها عامة الناس ...
غيرأن النهاية يتفاوت عندها الكثير من الناس ...

فالصادقون هم من يثبتون للنهاية / فذاك هو اليقين .