الرميثي
05-10-2015, 01:45 AM
يحاول تنظيم داعش نفل ممارسته في العراق و سوريا إلى السعودية إذ ألقى الامن السعودي إذ ألقى الأمن السعودي القبض على سبية فلبينية مع عضو داعش السوري الجنسية ياسر محمد البرازي، الذي تم توقيفه في الرياض والكشف عن معمل للتفجير داخل منزل في حي الفيحاء بالرياض.
لعلّ إستغلال الجاني ياسر محمد البرازي هاربة فلبينية في السعودية تعاونه في إعداد الأحزمة الناسفة استغلالَها كسبية خير دليل على أن داعش الإرهابيّ نقل مفهوم السبي الذي يمارسه في العراق وسوريا إلى السعودية حيث اتخذ البرازي من الفليبنية ليدي جوي سبية أسكنها معه لتتولى خياطة الأحزمة الناسفة وتجهيزها ، وقد ضبط رجال الأمن السعوديون في منزل الجاني حزامين معدين للتفجير ، وفي محاولة منه لإبقاء الأمر طيّ الكتمان هدد العاملة وبث في نفسها الرعب بأنه إذا علمت الجهات الأمنية بالأمر فإنها ستعذبها ولن ترحمها، وهو يشبه ما حدث تحديدا لنساء الإيزيديين في شمال العراق وفي الرقة السورية عندما هاجم داعش عليهم واقتاد مئات من نسائهم واتخذهن سبايا عبر توزيعهن على مقاتليه و بيعهن في سوق النخاسة إذ إن السبايا في نظر داعش هن غنائم و يجيز شراءهن أو بيعهن أو تقديمهن هدايا علما بأن علماء شرعيين أكدوا أن مثل هؤلاء الأشخاص يفسرون الشريعة الإسلامية وفقا لرغباتهم وميولهم بعيدا عن الدين الذين يتعمدون تشويه صورته الصحيحة .
استخدامُ السبايا ما هو إلا إحدى الممارسات الجديدة التي يتبعُها داعش الإرهابي في تجنيد نساءٍ في صفوفه وتحويلِهن إلى انتحارياتٍ بإصدار فتاوى تأمرُهن بإطاعة أزواجِهن الإرهابيين في كل ما يُؤمَرنَ به بما في ذلك تنفيذُ عملياتٍ انتحاريةٍ وهي محاولةٌ يائسةٌ من قبل داعش لإجباِر النساء على المشاركة في القتال وتعويضِ الخسائرِ التي مر بها بعد قتل كثيرٍ من إرهابييه الذكور.
لعلّ إستغلال الجاني ياسر محمد البرازي هاربة فلبينية في السعودية تعاونه في إعداد الأحزمة الناسفة استغلالَها كسبية خير دليل على أن داعش الإرهابيّ نقل مفهوم السبي الذي يمارسه في العراق وسوريا إلى السعودية حيث اتخذ البرازي من الفليبنية ليدي جوي سبية أسكنها معه لتتولى خياطة الأحزمة الناسفة وتجهيزها ، وقد ضبط رجال الأمن السعوديون في منزل الجاني حزامين معدين للتفجير ، وفي محاولة منه لإبقاء الأمر طيّ الكتمان هدد العاملة وبث في نفسها الرعب بأنه إذا علمت الجهات الأمنية بالأمر فإنها ستعذبها ولن ترحمها، وهو يشبه ما حدث تحديدا لنساء الإيزيديين في شمال العراق وفي الرقة السورية عندما هاجم داعش عليهم واقتاد مئات من نسائهم واتخذهن سبايا عبر توزيعهن على مقاتليه و بيعهن في سوق النخاسة إذ إن السبايا في نظر داعش هن غنائم و يجيز شراءهن أو بيعهن أو تقديمهن هدايا علما بأن علماء شرعيين أكدوا أن مثل هؤلاء الأشخاص يفسرون الشريعة الإسلامية وفقا لرغباتهم وميولهم بعيدا عن الدين الذين يتعمدون تشويه صورته الصحيحة .
استخدامُ السبايا ما هو إلا إحدى الممارسات الجديدة التي يتبعُها داعش الإرهابي في تجنيد نساءٍ في صفوفه وتحويلِهن إلى انتحارياتٍ بإصدار فتاوى تأمرُهن بإطاعة أزواجِهن الإرهابيين في كل ما يُؤمَرنَ به بما في ذلك تنفيذُ عملياتٍ انتحاريةٍ وهي محاولةٌ يائسةٌ من قبل داعش لإجباِر النساء على المشاركة في القتال وتعويضِ الخسائرِ التي مر بها بعد قتل كثيرٍ من إرهابييه الذكور.