عطر الاحساس
25-09-2014, 02:57 PM
إن وجود طفل جديد في المنزل مع المزيد من الصراخ والعويل يؤدي إلى استيقاظ الآباء في منتصف الليل، ومن ثم تنشأ حالة الحرمان من النوم وتصبح الراحة شبه مستحيلة.
ولكن إذا أتى الأمر إلى الرجال، فماذا يمكن للأب فعله عند استيقاظ طفله أثناء الليل، والجميع يريدون الذهاب للنوم؟!
- جرب الأصوات المهدئة:
كثير من الآباء يحملون أطفالهم بين أيديهم ويشغلون آيات من القرآن أو الموسيقى الهادئة، أو حتى الأصوات الناعمة كصوت البحر وربما يشغلون مجفف الملابس!
أيضا فالأصوات الإيقاعية إذا تم مزجها بحركة بسيطة أو الجلوس على الكرسي الهزاز، تساعد كثيرا في عودة الطفل إلى النوم مرة أخرى وتكون حتى عاملا يساعد على الاسترخاء بالنسبة للأب نفسه.
- ارتداء حمالة الطفل:
كثير من الآباء يلجؤون إلى حيلة ارتداء حمالة الطفل، وذلك لأنه بمجرد حمل الطفل وقربه من صدرك، فإنه سرعان ما يهدأ ويذهب إلى النوم.
ربما يكون ذلك لأنه شعر بالدفء أو الحنان أو لأنه يسمع ضربات قلبك، وأياً كان السبب فعليك وضعه في تلك الحمالة والمشي به أثناء الليل أو الاهتزاز قليلا.
- جرب ملامسة جسدك بجسده:
بعض الأطفال يشعرون بالاسترخاء عند ملامستهم لأجساد آبائهم، ومن ثم يمكنك خلع قميصك وجعل الطفل بالحفاضة فقط ثم حمله عاريا على صدرك.
فإن ملامسة الجلد يساعد في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم، بل وإنها قد تكون فكرة جيدة لاتصال الأب بطفله.
- استخدام سرير الأطفال:
وهي من الطرق التي تعمل بشكل جيد مع كثير من الأطفال، ولكن يراعى استخدام مرتبة في نفس ارتفاع سرير الآباء، بحيث إذا استيقط الطفل في المساء يمكن للأب حمله إلى صدر أمه من أجل الرضاعة وربما تغيير حفاضته بسهولة.
- جرب القليل من الهواء الطلق:
في بعض الأحيان يمكنك فتح الباب والمشي حول العقار أو في حديقة منزلك، حيث يساعد ذلك في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم.
ولكن عليك التأكد من تدفئة طفلك قبل الخروج ولا تخاطر بالمشي في الأجواء الباردة، حيث إن الطقس البارد يؤدي إلى إصابة الطفل بالبرد فضلا عن استيقاظه سريعا مرة أخرى، وهو ما يفسد هدفك الرئيسي.
وأخيرا هناك العديد من الطرق التي تسهم في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم، ولكن فقط عليك التحلي بالصبر ومحاولة مختلف أنواع الحلول. أيضا لابد من معرفة أن فعلك هذا ليس عيبا ولا حراما ولا ينقص من رجولتك في شيء، ولكن ضع في اعتبارك فقط أنك تساعد في راحة إنسانة تتحمل أعباء كثيرة وأحمال لا تقوى أنت على فعلها وحدك، لذا فعليك مشاركتها في جانب واحد من تلك المسئوليات ..
ولكن إذا أتى الأمر إلى الرجال، فماذا يمكن للأب فعله عند استيقاظ طفله أثناء الليل، والجميع يريدون الذهاب للنوم؟!
- جرب الأصوات المهدئة:
كثير من الآباء يحملون أطفالهم بين أيديهم ويشغلون آيات من القرآن أو الموسيقى الهادئة، أو حتى الأصوات الناعمة كصوت البحر وربما يشغلون مجفف الملابس!
أيضا فالأصوات الإيقاعية إذا تم مزجها بحركة بسيطة أو الجلوس على الكرسي الهزاز، تساعد كثيرا في عودة الطفل إلى النوم مرة أخرى وتكون حتى عاملا يساعد على الاسترخاء بالنسبة للأب نفسه.
- ارتداء حمالة الطفل:
كثير من الآباء يلجؤون إلى حيلة ارتداء حمالة الطفل، وذلك لأنه بمجرد حمل الطفل وقربه من صدرك، فإنه سرعان ما يهدأ ويذهب إلى النوم.
ربما يكون ذلك لأنه شعر بالدفء أو الحنان أو لأنه يسمع ضربات قلبك، وأياً كان السبب فعليك وضعه في تلك الحمالة والمشي به أثناء الليل أو الاهتزاز قليلا.
- جرب ملامسة جسدك بجسده:
بعض الأطفال يشعرون بالاسترخاء عند ملامستهم لأجساد آبائهم، ومن ثم يمكنك خلع قميصك وجعل الطفل بالحفاضة فقط ثم حمله عاريا على صدرك.
فإن ملامسة الجلد يساعد في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم، بل وإنها قد تكون فكرة جيدة لاتصال الأب بطفله.
- استخدام سرير الأطفال:
وهي من الطرق التي تعمل بشكل جيد مع كثير من الأطفال، ولكن يراعى استخدام مرتبة في نفس ارتفاع سرير الآباء، بحيث إذا استيقط الطفل في المساء يمكن للأب حمله إلى صدر أمه من أجل الرضاعة وربما تغيير حفاضته بسهولة.
- جرب القليل من الهواء الطلق:
في بعض الأحيان يمكنك فتح الباب والمشي حول العقار أو في حديقة منزلك، حيث يساعد ذلك في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم.
ولكن عليك التأكد من تدفئة طفلك قبل الخروج ولا تخاطر بالمشي في الأجواء الباردة، حيث إن الطقس البارد يؤدي إلى إصابة الطفل بالبرد فضلا عن استيقاظه سريعا مرة أخرى، وهو ما يفسد هدفك الرئيسي.
وأخيرا هناك العديد من الطرق التي تسهم في تهدئة الطفل وعودته إلى النوم، ولكن فقط عليك التحلي بالصبر ومحاولة مختلف أنواع الحلول. أيضا لابد من معرفة أن فعلك هذا ليس عيبا ولا حراما ولا ينقص من رجولتك في شيء، ولكن ضع في اعتبارك فقط أنك تساعد في راحة إنسانة تتحمل أعباء كثيرة وأحمال لا تقوى أنت على فعلها وحدك، لذا فعليك مشاركتها في جانب واحد من تلك المسئوليات ..