الرميثي
12-10-2015, 01:18 AM
ماتزال التحديات الأمنية من أولويات الحكومة اليمنية لاعادة الأمان للبلاد التي استولى الحوثيون على اجزاء واسعة منها واستغلت الجماعات الارهابية الفوضى لتنفيذ هجمات في مناطق مختلفة وخاصة تلك المحررة التي عادت اليها الشرعية بعد أشهر من الانقلاب ما دفع الرئيس عبد ربه منصور هادي لتشكيل لواء عسكري خاص يطلق عليه اسم لواء القوات الخاصة تكون مهمته مكافحة الإرهاب في عدن التقرير التالي والتفاصيل..
عمليات ارهابية أخذت تعصف باليمن وخاصة بعد انحسار المناطق التي يستولي عليها الحوثيون الذين بدأوا تنفيذ عمليات انتقامية في المناطق المحررة وخاصة العاصمة عدن لكن عودة الهدوء اليها بحسب الحكومة اليمنية يتطلب بذل جهود كبيرة أولها القضاء على الارهاب وداعميه في كل ارجاء البلاد
فالارهاب والتصدي له بات من أولويات الرئاسة اليمنية بعد عودة الحكومة الى عدن من أجل اعادة الاستقرار وخاصة بعد الهجمات الارهابية الثلاثة التي استهدفت احداها مقر الحكومة في فندق القصر ما دفع الرئيس عبد ربه منصور هادي لتشكيل لواء عسكري خاص يطلق عليه اسم لواء القوات الخاصة تكون مهمته مكافحة الإرهاب في عدن من أجل الحد من نشاط "التنظميات الإرهابية" التي استغلت فترة الحرب طوال الأشهر الماضية،
رئاسة اللواء أوكلت بحسب القرار الى العميد عادل علي بن علي هادي وهو من أبناء مدينة بيحان في محافظة شبوة عرف له البراعة في مواجهة الارهاب حيث شغل رئيس عمليات القوات الخاصة للرئاسة بقرار جمهوري حتى وقوع الانقلاب وخروج الرئيس هادي إلى عدن. شارك مع بداية «عاصفة الحزم» ضمن القوات اليمنية
نائب الرئيس ورئيس الوزراء خالد بحاح وضع اوليات عمل الحكومة فأشار الى ان القضاء على الارهاب على رأس تلك الأولويات ملمحا لعلاقة تجمع صالح والحوثيين والجماعات الإرهابية. فبحسب بحاح هذه الجماعات تهاجم جهات معنية ولا تهاجم الحوثيين وصالح.
رفض التطرف اذا في كل أشكاله فمن يرفض ارهاب الحوثيين وصالح يرفض وضع يده بيد أي متطرف كان انتماؤه هذا رأي حكومة بحاح، فالآن وصل اليمن الى منعطف يحمل في طياته تحديات كبرى على رأسها ملف اعادة الأمن والأمان الى كل اليمنيين .
عمليات ارهابية أخذت تعصف باليمن وخاصة بعد انحسار المناطق التي يستولي عليها الحوثيون الذين بدأوا تنفيذ عمليات انتقامية في المناطق المحررة وخاصة العاصمة عدن لكن عودة الهدوء اليها بحسب الحكومة اليمنية يتطلب بذل جهود كبيرة أولها القضاء على الارهاب وداعميه في كل ارجاء البلاد
فالارهاب والتصدي له بات من أولويات الرئاسة اليمنية بعد عودة الحكومة الى عدن من أجل اعادة الاستقرار وخاصة بعد الهجمات الارهابية الثلاثة التي استهدفت احداها مقر الحكومة في فندق القصر ما دفع الرئيس عبد ربه منصور هادي لتشكيل لواء عسكري خاص يطلق عليه اسم لواء القوات الخاصة تكون مهمته مكافحة الإرهاب في عدن من أجل الحد من نشاط "التنظميات الإرهابية" التي استغلت فترة الحرب طوال الأشهر الماضية،
رئاسة اللواء أوكلت بحسب القرار الى العميد عادل علي بن علي هادي وهو من أبناء مدينة بيحان في محافظة شبوة عرف له البراعة في مواجهة الارهاب حيث شغل رئيس عمليات القوات الخاصة للرئاسة بقرار جمهوري حتى وقوع الانقلاب وخروج الرئيس هادي إلى عدن. شارك مع بداية «عاصفة الحزم» ضمن القوات اليمنية
نائب الرئيس ورئيس الوزراء خالد بحاح وضع اوليات عمل الحكومة فأشار الى ان القضاء على الارهاب على رأس تلك الأولويات ملمحا لعلاقة تجمع صالح والحوثيين والجماعات الإرهابية. فبحسب بحاح هذه الجماعات تهاجم جهات معنية ولا تهاجم الحوثيين وصالح.
رفض التطرف اذا في كل أشكاله فمن يرفض ارهاب الحوثيين وصالح يرفض وضع يده بيد أي متطرف كان انتماؤه هذا رأي حكومة بحاح، فالآن وصل اليمن الى منعطف يحمل في طياته تحديات كبرى على رأسها ملف اعادة الأمن والأمان الى كل اليمنيين .