اموووره
12-10-2015, 08:58 AM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/10/2015-10-11_192636.jpg
وكالات ( صدى ) :
في أغرب قضية طلاق، تسعى إيطالية مسنة 84 عامًا للحصول على الطلاق من زوجها البالغ من العمر 88 عامًا على أساس أنها تعاني من الحرمان من السعادة الزوجية.يذكر أن السيدة، وهي معلمة متقاعدة، عاشت بعد زوجين لها وهذا هو الزوج الثالث الذي تعيش معه وهو موظف مصرفي متقاعد في مدينة “سكافاتي” بجنوب إيطاليا، وعلى رغم أن الايطاليين من الجنوب يتمتعون بسمعة النشاط والحيوية حتى في سنواتهم المتقدمة من العمر ، إلا أن المرأة ادعت أنها تعاني مع ثالث أزواجها، من الحرمان العاطفي.وذكر موقع “ذا لوكال” الاوروبي الإخباري أن السيدة أبلغت محاميها أخيرًا أنها لا تنعم بالسعادة العاطفية مع زوجها الحالي وأنها كانت أفضل حالا مع زوجيها السابقين، ولكن محاميها شعر بالأسى لطلبها الطلاق ونصحها بممارسة نشاط جديد لتعويض حرمانها العاطفي، ولكنها تقول إنه طالما أنها ليس لديها أحفاد لتسلية وقتها، فأنها لا ترى مانعًا يحول بينها وبين التمتع بملذات الحياة.واعترفت المرأة في نهاية المطاف بأن محاولاتها لطلب الطلاق ما هي إلا حيلة متقنة لتشجيعه على تناول المكملات الغذائية، ولكن للأسف ولسوء حظ المرأة باءت محاولاتها بالفشل، فقد رفض الزوج مستشهدا بأن حالة قلبه لا تسمح بذلك، وأنه يفضل بدلا من ذلك لعب رياضة “البولينج” مع أصحابه.
وكالات ( صدى ) :
في أغرب قضية طلاق، تسعى إيطالية مسنة 84 عامًا للحصول على الطلاق من زوجها البالغ من العمر 88 عامًا على أساس أنها تعاني من الحرمان من السعادة الزوجية.يذكر أن السيدة، وهي معلمة متقاعدة، عاشت بعد زوجين لها وهذا هو الزوج الثالث الذي تعيش معه وهو موظف مصرفي متقاعد في مدينة “سكافاتي” بجنوب إيطاليا، وعلى رغم أن الايطاليين من الجنوب يتمتعون بسمعة النشاط والحيوية حتى في سنواتهم المتقدمة من العمر ، إلا أن المرأة ادعت أنها تعاني مع ثالث أزواجها، من الحرمان العاطفي.وذكر موقع “ذا لوكال” الاوروبي الإخباري أن السيدة أبلغت محاميها أخيرًا أنها لا تنعم بالسعادة العاطفية مع زوجها الحالي وأنها كانت أفضل حالا مع زوجيها السابقين، ولكن محاميها شعر بالأسى لطلبها الطلاق ونصحها بممارسة نشاط جديد لتعويض حرمانها العاطفي، ولكنها تقول إنه طالما أنها ليس لديها أحفاد لتسلية وقتها، فأنها لا ترى مانعًا يحول بينها وبين التمتع بملذات الحياة.واعترفت المرأة في نهاية المطاف بأن محاولاتها لطلب الطلاق ما هي إلا حيلة متقنة لتشجيعه على تناول المكملات الغذائية، ولكن للأسف ولسوء حظ المرأة باءت محاولاتها بالفشل، فقد رفض الزوج مستشهدا بأن حالة قلبه لا تسمح بذلك، وأنه يفضل بدلا من ذلك لعب رياضة “البولينج” مع أصحابه.