الرميثي
13-10-2015, 01:20 AM
فرض الثوار سيطرتهم على بلدة دورين الإستراتيجية في جبل الأكراد بريف اللاذقية، بعد هجوم مفاجئ باغتوا فيه قوات الأسد المدعومة بالمقاتلات الروسية، والتي كانت تحاول التقدم على محاور أخرى في جبل الأكراد.
وأعلنت الفرقة الساحلية الأولى قتل وجرح عدد من مقاتلي النظام والمليشيات الإيرانية الموالية لها خلال الهجوم.
وأكدت الفصائل العسكرية المشاركة في الهجوم، بدء عمليات التمهيد للهجوم على الجبل الإستراتيجي المطل على البلدة، وهو أهم نقاط النظام العسكرية في المنطقة.
وتقع بلدة دورين جنوب بلدة سلمى الاستراتيجية في ريف اللاذقية الشمالي، وسيطرت عليها قوات الأسد مطلع العام الحالي بعد معارك ومواجهات شهدها الساحل السوري عدة أسابيع.
وبدأت قوات الأسد حملة عسكرية واسعة في ريف اللاذقية، 9 تشرين الأول، بغية إحكام السيطرة على منطقة جب الأحمر وبلدة سلمى في جبل الأكراد، لكن هجومًا معاكسًا للثوار اليوم أفضى إلى انتزاع دورين وطرد قوات الأسد منها.
ويشارك في معارك اللاذقية عدة فصائل مقاتلة منها الفرقة الساحلية الأولى في الجيش الحر، إضافة إلى فصائل أخرى مستقلة.
وأعلنت الفرقة الساحلية الأولى قتل وجرح عدد من مقاتلي النظام والمليشيات الإيرانية الموالية لها خلال الهجوم.
وأكدت الفصائل العسكرية المشاركة في الهجوم، بدء عمليات التمهيد للهجوم على الجبل الإستراتيجي المطل على البلدة، وهو أهم نقاط النظام العسكرية في المنطقة.
وتقع بلدة دورين جنوب بلدة سلمى الاستراتيجية في ريف اللاذقية الشمالي، وسيطرت عليها قوات الأسد مطلع العام الحالي بعد معارك ومواجهات شهدها الساحل السوري عدة أسابيع.
وبدأت قوات الأسد حملة عسكرية واسعة في ريف اللاذقية، 9 تشرين الأول، بغية إحكام السيطرة على منطقة جب الأحمر وبلدة سلمى في جبل الأكراد، لكن هجومًا معاكسًا للثوار اليوم أفضى إلى انتزاع دورين وطرد قوات الأسد منها.
ويشارك في معارك اللاذقية عدة فصائل مقاتلة منها الفرقة الساحلية الأولى في الجيش الحر، إضافة إلى فصائل أخرى مستقلة.