الشيخه الفلانيه
14-10-2015, 01:25 AM
-
http://up.harajgulf.com/do.php?img=273770
|| يوم آلبيئه آلعربي 14/ 10 || ~
يحتفل العالم العربي سنوياً بيوم البيئة العربي فيالرابع عشر من شهر تشرين أول (أكتوبر)، وحدد هذا اليوم تخليداً لمناسبة انعقاد المؤتمر الوزاري الأول لوزراء البيئة بالدول العربية فيتونس، وصدور قراراته في 1986/10/14 . وتتبنى جامعة الدول العربية كل سنة شعاراً بيئياً من أجل تركيز الإهتمام عليه، وذلك من أجل أن يشعر كل إنسان في الأرض العربية أنه ينتمي لبيئة واحدة، ومن أجل تنسيق الجهود العربية لتطويق الأخطار البيئية ومنعها.
إنّ المناسبات البيئية متعددة، منها العالمية وغيرها إقليمية وأخرى محلية. وهذه المناسبات تؤكد على ضرورة الاهتمام بالبيئة بشكل عام وأهمية التخصص في مثل هذه المناسبات التي تظهر التفرعات العديدة والمهمة في مجال البيئة.
وبالتالي أصبح الاهتمام بالقضايا البيئية اهتماماً رئيسياً ولا يمكن لأي دولة تريد أن تتقدم في أي مجال إلا أن تأخذ البعد البيئي. وأصبحت كلمة البيئة تتلازم مع التنمية، لأن أي تنمية لا بدّ أن تستند إلى أسس تتلاءم والوضع البيئي. ولكن في عالمنا العربي الذي تحاصره المشاكل البيئة من كل جانب لا بدّ من تحديد الاهتمامات والأولويات البيئية حسب ما يراها الجمهور العربي.
وتحرص السلطنة على الاحتفال بيوم البيئة العربي لتثمين الجهود المبذولةوالبرامج الساعية لحماية البيئة العربية وصون مواردها وتبادل الآراء والخبرات بينالدول العربية الشقيقة لتحقيق مصالح طموحات الإنسان العربي وحقه المشروع في بيئةنقية سليمة قادرة على دعم خطط التنمية وتعزيز جهودها في تحقيق الرفاهية والتقدمللأجيال الحاضر وتأمين مستقبل الأجيال القادمة .
ان ترشيد استهلاك المياه وترشيد استهلاك الطاقة والحفاظ على الصحة العامة وسلوكيات صحية عامة للمساعدة في الحفاظ على الطعام بعيداً عن التلوث. والعديد من القضايا التي تتعلق بالبيئة ضمن برامج التوعية والتربية البيئية التي يجب أن تأخذ موقعها المناسب في عالمنا العربي. وأن لا تكون المناسبات البيئية احتفالاً بالخطابات مصحوبة بأعمال متناثرة غير مبرمجة ليوم في عام، إنما الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة البيئية من الأجدى أن يكون لما أنجزنا وما ننجز من أجل المحافظة على بيئتنا.
وإذا عجزنا على أن نكون أمة عربية واحدة سياسياً، فهل تجمعنا البيئة ضمن أمة عربية واحدة تواجهها مشاكل عديدة؟! فأي مشكلة بيئية في أي بلد عربي لا بدّ أن تجد صداها في البلد الآخر. وبالتالي فإن قضية التعاون البيئي الإقليمي ضرورة ملحة من أجل النهوض بعالمنا العربي للخروج من مشاكله البيئية التي أصبحت تحاصره وتقف عائقاً في وجه تقدمه.
ويسر سبلة المناسبات الإجتماعية أن تشارك الوطن العربي بمناسبة يوم البيئة العربي
كما يشرفنا مشاركة جميع الأعضاء والإداريين وترك بصمتهم هنا مشاركين
معنا بهذه المناسبة !
إدآرة سبله المنآسبات الأجتماعيه :)'
http://up.harajgulf.com/do.php?img=273770
|| يوم آلبيئه آلعربي 14/ 10 || ~
يحتفل العالم العربي سنوياً بيوم البيئة العربي فيالرابع عشر من شهر تشرين أول (أكتوبر)، وحدد هذا اليوم تخليداً لمناسبة انعقاد المؤتمر الوزاري الأول لوزراء البيئة بالدول العربية فيتونس، وصدور قراراته في 1986/10/14 . وتتبنى جامعة الدول العربية كل سنة شعاراً بيئياً من أجل تركيز الإهتمام عليه، وذلك من أجل أن يشعر كل إنسان في الأرض العربية أنه ينتمي لبيئة واحدة، ومن أجل تنسيق الجهود العربية لتطويق الأخطار البيئية ومنعها.
إنّ المناسبات البيئية متعددة، منها العالمية وغيرها إقليمية وأخرى محلية. وهذه المناسبات تؤكد على ضرورة الاهتمام بالبيئة بشكل عام وأهمية التخصص في مثل هذه المناسبات التي تظهر التفرعات العديدة والمهمة في مجال البيئة.
وبالتالي أصبح الاهتمام بالقضايا البيئية اهتماماً رئيسياً ولا يمكن لأي دولة تريد أن تتقدم في أي مجال إلا أن تأخذ البعد البيئي. وأصبحت كلمة البيئة تتلازم مع التنمية، لأن أي تنمية لا بدّ أن تستند إلى أسس تتلاءم والوضع البيئي. ولكن في عالمنا العربي الذي تحاصره المشاكل البيئة من كل جانب لا بدّ من تحديد الاهتمامات والأولويات البيئية حسب ما يراها الجمهور العربي.
وتحرص السلطنة على الاحتفال بيوم البيئة العربي لتثمين الجهود المبذولةوالبرامج الساعية لحماية البيئة العربية وصون مواردها وتبادل الآراء والخبرات بينالدول العربية الشقيقة لتحقيق مصالح طموحات الإنسان العربي وحقه المشروع في بيئةنقية سليمة قادرة على دعم خطط التنمية وتعزيز جهودها في تحقيق الرفاهية والتقدمللأجيال الحاضر وتأمين مستقبل الأجيال القادمة .
ان ترشيد استهلاك المياه وترشيد استهلاك الطاقة والحفاظ على الصحة العامة وسلوكيات صحية عامة للمساعدة في الحفاظ على الطعام بعيداً عن التلوث. والعديد من القضايا التي تتعلق بالبيئة ضمن برامج التوعية والتربية البيئية التي يجب أن تأخذ موقعها المناسب في عالمنا العربي. وأن لا تكون المناسبات البيئية احتفالاً بالخطابات مصحوبة بأعمال متناثرة غير مبرمجة ليوم في عام، إنما الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة البيئية من الأجدى أن يكون لما أنجزنا وما ننجز من أجل المحافظة على بيئتنا.
وإذا عجزنا على أن نكون أمة عربية واحدة سياسياً، فهل تجمعنا البيئة ضمن أمة عربية واحدة تواجهها مشاكل عديدة؟! فأي مشكلة بيئية في أي بلد عربي لا بدّ أن تجد صداها في البلد الآخر. وبالتالي فإن قضية التعاون البيئي الإقليمي ضرورة ملحة من أجل النهوض بعالمنا العربي للخروج من مشاكله البيئية التي أصبحت تحاصره وتقف عائقاً في وجه تقدمه.
ويسر سبلة المناسبات الإجتماعية أن تشارك الوطن العربي بمناسبة يوم البيئة العربي
كما يشرفنا مشاركة جميع الأعضاء والإداريين وترك بصمتهم هنا مشاركين
معنا بهذه المناسبة !
إدآرة سبله المنآسبات الأجتماعيه :)'