الرميثي
14-10-2015, 01:38 AM
كشف تقرير حديث عن تحسن إيجابي في المدن التي تم تحريرها من الحوثيين وقوات صالح خلال شهر سبتمبر أيلول الماضي، مقابل تصاعد الأوضاع المعيشية في المدن التي لاتزال تحت سيطرتهم.
ونشر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي أحدث تقاريره، وتضمن تحذيرا من تفاقم الحالة الإنسانية والاقتصادية التي تعيشها المناطق المحتلة من قبل الحوثي، موضحا بأن هناك زيادة في،
1. أسعار المواد الأساسية،
2. وانعدام تام للمشتقات النفطية،
3. واتساع رقعة السوق السوداء،
4. في ظل تزايد لأعداد الفقراء بما يتجاوز 81 في المئة.
التقرير ركز على أكثر المحافظات تضررا، وهي محافظة تعز وخاصة الأطفال، حيث كشفت عن :
1. سقوط 830 طفلا بين قتيل وجريح،
2. وإصابة 3400 طفل بمرض حمى الضنك القاتل.
3. وهناك ما لا يقل عن 10 آلاف طفل فقدوا والديهم في الحرب.
وعن الانتهاكات التي مورست بحق التعليم في تعز، فقد سجل التقرير انتهاك 156 مؤسسة تعليمية، منها :
1. 59 مدرسة تأثرت بالحرب وتعرضت للتدمير الكلي،
2. و 62 مدرسة استخدمت لإيواء النازحين،
3. و 35 مدرسة ومؤسسة استخدمت لأعمال عسكرية.
وشدد التقرير في ختامه، على ضرورة فتح تحقيق عاجل وشفاف في تلك الانتهاكات وعدم ترك مرتكبيها، لما له من نتائج كارثية على المجتمع.
ونشر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي أحدث تقاريره، وتضمن تحذيرا من تفاقم الحالة الإنسانية والاقتصادية التي تعيشها المناطق المحتلة من قبل الحوثي، موضحا بأن هناك زيادة في،
1. أسعار المواد الأساسية،
2. وانعدام تام للمشتقات النفطية،
3. واتساع رقعة السوق السوداء،
4. في ظل تزايد لأعداد الفقراء بما يتجاوز 81 في المئة.
التقرير ركز على أكثر المحافظات تضررا، وهي محافظة تعز وخاصة الأطفال، حيث كشفت عن :
1. سقوط 830 طفلا بين قتيل وجريح،
2. وإصابة 3400 طفل بمرض حمى الضنك القاتل.
3. وهناك ما لا يقل عن 10 آلاف طفل فقدوا والديهم في الحرب.
وعن الانتهاكات التي مورست بحق التعليم في تعز، فقد سجل التقرير انتهاك 156 مؤسسة تعليمية، منها :
1. 59 مدرسة تأثرت بالحرب وتعرضت للتدمير الكلي،
2. و 62 مدرسة استخدمت لإيواء النازحين،
3. و 35 مدرسة ومؤسسة استخدمت لأعمال عسكرية.
وشدد التقرير في ختامه، على ضرورة فتح تحقيق عاجل وشفاف في تلك الانتهاكات وعدم ترك مرتكبيها، لما له من نتائج كارثية على المجتمع.