الرميثي
15-10-2015, 03:09 PM
أعلن مسؤولون إيرانيون، أن آلافا من الجنود ِالإيرانيين يقودُهم قاسم سليماني، موجودون في سوريا لشنِ هجوم ٍمع قواتِ النظام على الثوار ِفي مناطق بحلب.
وليس وجود ضباط وجنود إيرانيين في سوريا جديدا، لكن إعلان مسؤولين إيرانيين وجود أعداد كبيرة من الجنود يقودهم سليماني، قائد فيلق القدس، فذلك يعد إعلاناً يوازي إعلان روسيا تدخلها عسكريا في الأجواء السورية.
وبحسب المعلومات، فإن القوات الإيرانية ستشارك مع قوات النظام وميليشيات حزب الله في هجوم بري واسع على مناطق في محافظة حلب تستهدف مراكز الثوار هناك، تدعمهم الطائرات الحربية الروسية.، كما يستهدف الهجوم البري محافظة حماة التي أطلق فيها الثوار معركة تحريرها.
في المقابل، تستخدم قوات المعارضة صواريخ تاو الأميركية المضادة للدروع في تدمير دبابات قوات النظام ودروعه على الجبهات الساخنة في وقت أعلن وزير الدفاع الأميركي استمرار المباحثات العسكرية بين واشنطن وموسكو.
وقال كارتر: "نحقق بعض التقدم في التنسيق مع الروس بخصوص استخدام الأجواء في سوريا، سنلتقي قريباً، وستستغرق المباحثات بعض الوقت".
وأضاف أنه "يجب أن نتباحث مع الروس بخصوص نهجهم المتبع في سوريا، لأنه خاطئ ولا يتمتع ببعد النظر من الناحية الاستراتيجية بمحاولته ضرب التطرف دون العمل على دعم الانتقال السياسي الذي تحدث عنه وزير (الخارجية الأميركي) كيري".
وليس وجود ضباط وجنود إيرانيين في سوريا جديدا، لكن إعلان مسؤولين إيرانيين وجود أعداد كبيرة من الجنود يقودهم سليماني، قائد فيلق القدس، فذلك يعد إعلاناً يوازي إعلان روسيا تدخلها عسكريا في الأجواء السورية.
وبحسب المعلومات، فإن القوات الإيرانية ستشارك مع قوات النظام وميليشيات حزب الله في هجوم بري واسع على مناطق في محافظة حلب تستهدف مراكز الثوار هناك، تدعمهم الطائرات الحربية الروسية.، كما يستهدف الهجوم البري محافظة حماة التي أطلق فيها الثوار معركة تحريرها.
في المقابل، تستخدم قوات المعارضة صواريخ تاو الأميركية المضادة للدروع في تدمير دبابات قوات النظام ودروعه على الجبهات الساخنة في وقت أعلن وزير الدفاع الأميركي استمرار المباحثات العسكرية بين واشنطن وموسكو.
وقال كارتر: "نحقق بعض التقدم في التنسيق مع الروس بخصوص استخدام الأجواء في سوريا، سنلتقي قريباً، وستستغرق المباحثات بعض الوقت".
وأضاف أنه "يجب أن نتباحث مع الروس بخصوص نهجهم المتبع في سوريا، لأنه خاطئ ولا يتمتع ببعد النظر من الناحية الاستراتيجية بمحاولته ضرب التطرف دون العمل على دعم الانتقال السياسي الذي تحدث عنه وزير (الخارجية الأميركي) كيري".