المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المرزوقي: خلافنا مع مصر يتمحور حول «الحكم» و«التعامل مع ليبيا»,,,[



مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 05:49 AM
القاهرة-(د ب أ): أكد الرئيس التونسي المنصف المرزوقي أن جانباً من الخلاف بين تونس ومصر يتعلق بكيفية التعامل مع الوضع في ليبيا، موجها تحذيراً مباشراً من أن «اشتعال حرب أهلية في ليبيا وتقسيمها سيكون له ضرر على الجارتين وليس فقط على الجارة تونس».واتهم الرئيس التونسي، في حوار مع صحيفة «الحياة» اللندنية نشرته أمس أطرافاً لم يسمها بمحاولة دفع الليبيين إلى الحرب الأهلية فيما تشجع تونس الليبيين على العمل معا، والاقتداء بالنموذج التونسي الذي يضم العلمانيين المعتدلين والإسلاميين المعتدلين.
وعن العلاقات مع مصر، قال: «كنت أتمنى أن تكون العلاقة في مستوى أحسن ولكن واضح أن لدينا توجهان مختلفان في ما يخص معالجة المشكلات الداخلية أو التعامل مع المشكلات الخارجية. ونحن لم نهاجم أبدا مصر خلافا لما قيل، لكن نحن لدينا رؤية وتصور مختلف. نحن نمثل نموذجا مختلفا عن النموذج المصري فقط.
ونفى أن يكون سقوط مشروع الإخوان المسلمين في مصر هو الذي فتح الباب أمام تونس لتكون التجربة الإيجابية في مسيرة الربيع العربي، وقال: «أبدا، نحن اخترنا منذ البداية نموذجنا التونسي القائم على تقاسم السلطة بين المعتدلين الإسلاميين والمعتدلين العلمانيين باعتبار أن مجتمعنا مركب ولابد أن تكون كل العناصر موجودة في السلطة وهذا ما فعلناه في الدستور. وبالعكس نحن نصحنا الإخوان المسلمين منذ البداية في مصر أن يمضوا في تقاسم السلطة وفي البحث عن التوافقات»، وأضاف المرزوقي: إن جهات، رفض تسميتها، تسعى إلى التدخل في الانتخابات التونسية المقبلة «إما عبر الإرهاب أو عبر المال الفاسد»، رافضا رفضا قاطعا أن تكون مصر من بين هذه الجهات.

اطياف السراب
26-09-2014, 07:06 AM
شكرا جزيلا لك على الخبر

ملك الوسامه
26-09-2014, 08:50 AM
شكرا جزيلا لك على الخبر

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 10:22 AM
شكرا جزيلا لك على الخبر



كل آلشكرللمرور!

مفآهيم آلخجل
26-09-2014, 10:22 AM
شكرا جزيلا لك على الخبركل آلشكرللمرور!

نـــور الروح
26-09-2014, 10:56 AM
شكرا لك على آلخبر!

أمآني!
26-09-2014, 11:19 AM
يعطيككِ آلعآإفيةة ع آإلطرح ❤️!

صخب أنثى
26-09-2014, 11:39 AM
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبـر ❤️❥

رندويلا
26-09-2014, 02:16 PM
تسلمين بارك الله فيك

والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر