بدر الدجى
15-11-2015, 08:47 AM
توالت التغريدات من مغردي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» مع وسم حمل اسم «العالم ضد الارهاب» حيث تصدر الوسم المركز الثالث على «ترند الامارات» وبلغ عدد مشاهديه أكثر من 19 مليون شخص حيث حملت عبارات المغردين الكثير من مشاعر المواساة للشعب الفرنسي وحكومته على هذا الحادث الإرهابي الذي استهدف المدنيين في الدرجة الاولى وأصاب الانسانية ليبرهن مرة اخرى ان ليس له علاقة بالإنسانية فضلا عن الدين والمذهب.
ثنائية سوداء
واستنكر المغردون هذا الحادث بأشد عبارات التنديد وتعددت مشاعرهم بين الحزن والمواساة في ثنائية سوداء تعكس عمق الالم الغائر في قلوب المغردين، وغرد فرسان الامارات: يجب أن يقف العالم ضد الإرهاب وضد مموليه والداعين إليه بغض النظر عن جنسياتهم وانتماءاتهم، فسرطان الإرهاب سيلتهم جسد البشرية إن لم نقضِ عليه، والعالم ضد الإرهاب قائمة المنظمات الإرهابية التي أصدرتها الإمارات تؤكد بعد النظر والرؤية الاستراتيجية اللذين تحظى بهما قيادتنا الرشيدة.
بدوره، قال الدكتور علي النعيمي: إذا اردنا القضاء على الارهاب فلا بد ان يكون العالم ضد الإرهاب، وتفاعل خالد بن ضحي لا بد لهذا العالم أن يعيد نظره بالتسهيلات المصرفية واللوجستية التي منحت للجماعات الإرهابية وبخاصة في الغرب بحجة الحرية، وبين مبارك علي المنصوري الارهاب بكل أشكاله لا دين له الارهاب له وجوه كثيرة كيفما تلونوا وأي أقنعة ارتدوا.
يد واحدة
ودون سيف الدرعي: يجب أن نكون على يد واحدة ضد الإرهاب الذي ينتشر يوما بعد يوم ونحاربه من أجل حماية أوطاننا للأجيال المقبلة في حين قال سيف كميدش من حق كل الشعوب أن تهنأ بالسلام ولا بد ان يتكاتف العالم ضد الإرهاب، وتفاعل حسن المرزوقي قائلاً: الإرهاب الفكري وتكفير المجتمعات الذي تروج له جماعات الإسلام السياسي هو المنجم الخصب لانتشار الإرهاب في جميع دول العالم، وشارك عبدالله العيدروس بقوله: الاسلام دين سلام ورحمة دين يقرب الناس لا يفرقهم دين يذوب الفوارق لا يصنعها الارهاب لا دين له ولا عقل.
وقفة حزم
وتفاعل محمد المسكري: يجب أن نقف وقفة حزم امام أعداء الانسانية، وقال حسن راشد: الارهاب لا يرحم يستهدف الجميع لا وطن له ولا حدود، وبينت خديجة الطنيجي: ثقافة الحب والسلام ليست بحاجة إلى فلسفة وتعقيد، بل إلى عقول واعيه وفكر سليم وقلوب صافية ونقية، وشاركت سميا: العالم ضد الارهاب لا دين له ولا جنسية ولا وطن والإنسانية منه براء، وشارك محمد أحمد الظهوري: العالم ضد الإرهاب وضد كل إعلام يحرض على الأوطان.
دين سلام
أما حمد المطيوعي فقال: من منطلق ديننا الاسلام دين السلام دين الامن والامان والخير والعطاء يجب ان نقف ضد الارهاب بجميع اشكاله، ومن منطلق ديننا الاسلام دين السلام دين الامن والامان والخير والعطاء يجب ان نقف ضد الارهاب بجميع أشكاله.
ودون بو سعيد: يُصنَّعُ الإرهاب وفق أقنعة كاذبة وقوالب مزيَّفة وعناوين خادعة، وتفاعل محمد عبيد اليماحي: كل الشرائع والاديان تحرم قتل النفس من دون حق لنحارب الإرهاب ونتحد ضد اعداء الإنسانية ونبعد صفة الإرهاب عن الإسلام.
ثنائية سوداء
واستنكر المغردون هذا الحادث بأشد عبارات التنديد وتعددت مشاعرهم بين الحزن والمواساة في ثنائية سوداء تعكس عمق الالم الغائر في قلوب المغردين، وغرد فرسان الامارات: يجب أن يقف العالم ضد الإرهاب وضد مموليه والداعين إليه بغض النظر عن جنسياتهم وانتماءاتهم، فسرطان الإرهاب سيلتهم جسد البشرية إن لم نقضِ عليه، والعالم ضد الإرهاب قائمة المنظمات الإرهابية التي أصدرتها الإمارات تؤكد بعد النظر والرؤية الاستراتيجية اللذين تحظى بهما قيادتنا الرشيدة.
بدوره، قال الدكتور علي النعيمي: إذا اردنا القضاء على الارهاب فلا بد ان يكون العالم ضد الإرهاب، وتفاعل خالد بن ضحي لا بد لهذا العالم أن يعيد نظره بالتسهيلات المصرفية واللوجستية التي منحت للجماعات الإرهابية وبخاصة في الغرب بحجة الحرية، وبين مبارك علي المنصوري الارهاب بكل أشكاله لا دين له الارهاب له وجوه كثيرة كيفما تلونوا وأي أقنعة ارتدوا.
يد واحدة
ودون سيف الدرعي: يجب أن نكون على يد واحدة ضد الإرهاب الذي ينتشر يوما بعد يوم ونحاربه من أجل حماية أوطاننا للأجيال المقبلة في حين قال سيف كميدش من حق كل الشعوب أن تهنأ بالسلام ولا بد ان يتكاتف العالم ضد الإرهاب، وتفاعل حسن المرزوقي قائلاً: الإرهاب الفكري وتكفير المجتمعات الذي تروج له جماعات الإسلام السياسي هو المنجم الخصب لانتشار الإرهاب في جميع دول العالم، وشارك عبدالله العيدروس بقوله: الاسلام دين سلام ورحمة دين يقرب الناس لا يفرقهم دين يذوب الفوارق لا يصنعها الارهاب لا دين له ولا عقل.
وقفة حزم
وتفاعل محمد المسكري: يجب أن نقف وقفة حزم امام أعداء الانسانية، وقال حسن راشد: الارهاب لا يرحم يستهدف الجميع لا وطن له ولا حدود، وبينت خديجة الطنيجي: ثقافة الحب والسلام ليست بحاجة إلى فلسفة وتعقيد، بل إلى عقول واعيه وفكر سليم وقلوب صافية ونقية، وشاركت سميا: العالم ضد الارهاب لا دين له ولا جنسية ولا وطن والإنسانية منه براء، وشارك محمد أحمد الظهوري: العالم ضد الإرهاب وضد كل إعلام يحرض على الأوطان.
دين سلام
أما حمد المطيوعي فقال: من منطلق ديننا الاسلام دين السلام دين الامن والامان والخير والعطاء يجب ان نقف ضد الارهاب بجميع اشكاله، ومن منطلق ديننا الاسلام دين السلام دين الامن والامان والخير والعطاء يجب ان نقف ضد الارهاب بجميع أشكاله.
ودون بو سعيد: يُصنَّعُ الإرهاب وفق أقنعة كاذبة وقوالب مزيَّفة وعناوين خادعة، وتفاعل محمد عبيد اليماحي: كل الشرائع والاديان تحرم قتل النفس من دون حق لنحارب الإرهاب ونتحد ضد اعداء الإنسانية ونبعد صفة الإرهاب عن الإسلام.