ابوقيس99
03-01-2016, 04:53 PM
أزمة مالية مرتقبة تهدد الاقتصاد العالمي أثر استمرار هبوط أسعار النفط ودول عظمى مثل روسيا تبدأ بالتلويح بخطة تقشف على لسان وزير اقتصادها .وكبيرة الإنتاج تعلن عجز في الميزانية العامة
وأمريكا ترفع معدل الفائدة وأعين المللين تراقب عن كثب تحركات
عملاق الصناعة الصين وبورصات تسجل خسائرها في وقت مبكر
واقتصاديا ت كانت على وشك التعافي من أزمات سابقه قد تغرق
في الديون منةجديد
سنه جديدة نستقبلها بسوء التوقعات الاقتصادية رغم أن هبوط أسعار النفط سوف يصاحبه انخفاض في معدلات التضخم وزيادة
القوة الشرائية إلا أنه من المتوقع أن تزيد معدلات البطالة بسبب عدم مقدرة أرباب الأعمال والمنتجين على تغطية فواتير التكلفة
مما قد يترك أثرا سلبيا في زيادة القروض الشخصية التي سوف تصعد من الأزمة بشكل غير مرغوب فيه.
نحن لسنا بعيدين عما يحدث في الساحة الاقتصادية من تخبطات
بل اقول قد وصلت الأزمة الاقتصادية هنا وذلك من خلال رفع المحروقات أو بعضها إذن الأتي مقلق جدا وعلينا الحذر على الصعيد الوطني والشخصي والتأهب لكل الاحتمالات القادمة ويجب أن نعيد النظر في مصروفاتنا المالية وترتيب الاولويات الاستهلاكية وتأجيل الرفاهية والبحث عن بدائل في تلبية الاحتياجات ضمن خطة مدروسه تحقق توازنا يمكننا من تسيير
أمورنا.
إن البنوك تحقق إثر انخفاض معدلات التضخم قد تضطر لرفع الفائدة على القروض لتعويض خسائرها
وهنا يجب علينا أخذ الحيطة والحذر قبل الشروع في عملية الاقتراض على الصعيد الشخصي ولنجعل قرار الاقتراض للحاجة
الملحة جدا
فلأزمة المالية للحكومة متوقعة وقد تكون تتغلل قليلا وتهجم علينا.
فلأزمة جاءت من الخارج بشكل متعمد لتركيع بعض الدول ولكنها هاهى تأكل الحاطب والمحطوب له.
ولا يحيق المكر السئي إلا بأهله.
وأمريكا ترفع معدل الفائدة وأعين المللين تراقب عن كثب تحركات
عملاق الصناعة الصين وبورصات تسجل خسائرها في وقت مبكر
واقتصاديا ت كانت على وشك التعافي من أزمات سابقه قد تغرق
في الديون منةجديد
سنه جديدة نستقبلها بسوء التوقعات الاقتصادية رغم أن هبوط أسعار النفط سوف يصاحبه انخفاض في معدلات التضخم وزيادة
القوة الشرائية إلا أنه من المتوقع أن تزيد معدلات البطالة بسبب عدم مقدرة أرباب الأعمال والمنتجين على تغطية فواتير التكلفة
مما قد يترك أثرا سلبيا في زيادة القروض الشخصية التي سوف تصعد من الأزمة بشكل غير مرغوب فيه.
نحن لسنا بعيدين عما يحدث في الساحة الاقتصادية من تخبطات
بل اقول قد وصلت الأزمة الاقتصادية هنا وذلك من خلال رفع المحروقات أو بعضها إذن الأتي مقلق جدا وعلينا الحذر على الصعيد الوطني والشخصي والتأهب لكل الاحتمالات القادمة ويجب أن نعيد النظر في مصروفاتنا المالية وترتيب الاولويات الاستهلاكية وتأجيل الرفاهية والبحث عن بدائل في تلبية الاحتياجات ضمن خطة مدروسه تحقق توازنا يمكننا من تسيير
أمورنا.
إن البنوك تحقق إثر انخفاض معدلات التضخم قد تضطر لرفع الفائدة على القروض لتعويض خسائرها
وهنا يجب علينا أخذ الحيطة والحذر قبل الشروع في عملية الاقتراض على الصعيد الشخصي ولنجعل قرار الاقتراض للحاجة
الملحة جدا
فلأزمة المالية للحكومة متوقعة وقد تكون تتغلل قليلا وتهجم علينا.
فلأزمة جاءت من الخارج بشكل متعمد لتركيع بعض الدول ولكنها هاهى تأكل الحاطب والمحطوب له.
ولا يحيق المكر السئي إلا بأهله.