ضوء القمر7
11-01-2016, 12:37 AM
http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/images/mwsw_jynys_1172014.jpeg?itok=k8NZGyHH
دخلت الفتاة التركية رميسا جيلجي (17 عامًا) موسوعة جينيس للأرقام القياسية بلقب "أطول امرأة في العالم"، بعد إصابتها باضطراب وراثي سبب لها مرضًا نادرًا يجعلها تنمو باستمرار، حتى بلغ طولها 213 سنتيمترًا.
وعلى الرغم من أنها لم تتجاوز الـ17 من عمرها، فإن المرض جعل ملامح وجه "رميسا" تبدو كأنها امرأة في الثلاثين من العمر، حسب صحيفة "دايلي ميل البريطانية"، بالإضافة إلى أنها باتت تمتلك كفًّا طوله 24.5 سم، وقدمًا طولها 30.5 سم أي ما يعادل مقاس 47 في الأحذية.
وتعاني الفتاة التركية من بعض الصعوبات في التنقل؛ ما يضطرها إلى الاستعانة بكرسي متحرك وإطار مخصص لمساعدتها على المشي.
وقالت "رميسا" عن قصة فوزها باللقب، إنها تقدمت للموسوعة بعدما لاحظت خلال بحثها على موقع الموسوعة عام 2012، أن الفتاة الحاصلة على لقب "أطول فتاة في العالم" تحت عمر الـ18 يبلغ طولها 208 سنتيمترات، فيما كان يبلغ طول "رميسا" في ذلك الحين 210 سنتيمترات.
وعن أحلامها، قالت الفتاة التركية إنها تتمنى الاعتماد على نفسها بالكامل حتى تتمكن من الانتساب إلى الجامعة وتتحسن صحتها، لا سيما أنها تعاني من ضمور في العضلات يجعلها تعتمد على والدتها في كثير من الأمور.
دخلت الفتاة التركية رميسا جيلجي (17 عامًا) موسوعة جينيس للأرقام القياسية بلقب "أطول امرأة في العالم"، بعد إصابتها باضطراب وراثي سبب لها مرضًا نادرًا يجعلها تنمو باستمرار، حتى بلغ طولها 213 سنتيمترًا.
وعلى الرغم من أنها لم تتجاوز الـ17 من عمرها، فإن المرض جعل ملامح وجه "رميسا" تبدو كأنها امرأة في الثلاثين من العمر، حسب صحيفة "دايلي ميل البريطانية"، بالإضافة إلى أنها باتت تمتلك كفًّا طوله 24.5 سم، وقدمًا طولها 30.5 سم أي ما يعادل مقاس 47 في الأحذية.
وتعاني الفتاة التركية من بعض الصعوبات في التنقل؛ ما يضطرها إلى الاستعانة بكرسي متحرك وإطار مخصص لمساعدتها على المشي.
وقالت "رميسا" عن قصة فوزها باللقب، إنها تقدمت للموسوعة بعدما لاحظت خلال بحثها على موقع الموسوعة عام 2012، أن الفتاة الحاصلة على لقب "أطول فتاة في العالم" تحت عمر الـ18 يبلغ طولها 208 سنتيمترات، فيما كان يبلغ طول "رميسا" في ذلك الحين 210 سنتيمترات.
وعن أحلامها، قالت الفتاة التركية إنها تتمنى الاعتماد على نفسها بالكامل حتى تتمكن من الانتساب إلى الجامعة وتتحسن صحتها، لا سيما أنها تعاني من ضمور في العضلات يجعلها تعتمد على والدتها في كثير من الأمور.