مفآهيم آلخجل
15-01-2016, 01:03 PM
متابعات ( صدى ) :
تمكن الأطباء في الهند من إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، بعد أن اخترق سيخ معدني فخذه وخرج من ظهره، دون أن يؤدي لإتلاف الأعضاء الحيوية في جسمه.
وكان أمان فيشواكارما مع أسرته على سطح المنزل، عندما النهار السطح وسقط الطفل على سيخ حديدي دخل من بين ساقيه، واخترق منطقة الجذع ليخرج من ظهره، على بعد ميليمترات من عموده الفقري.
ولحسن حظ أمان الذي يسكن مع أسرته في مدينة كوشامبي بولاية أوتا براديش فقد نجا من هذا الحادث بأعجوبة، واحتاج الأطباء إلى إجراء عملية جراحية استغرقت أكثر من 4 ساعات لإزالة السيخ المعدني الذي يصل طوله لأكثر من 120 سنتيمتراً بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
إلا أن هذه السيخ المعدني تسبب في تمزيق أحد الأوعية الدموية الرئيسية في جسم أمان، كما اخترق أمعاءه ورئتيه، مما أدى إلى تجميع حوالي لترين من الدم داخل بطنه.
وواجه الفريق الطبي المؤلف من 6 أعضاء تحديات كبيرة أثناء العمل الجراح، كان أهمها إخراج السيخ المعدني، دون إتلاف الأوعية الدموية والأجهزة الهامة في جسم الطفل، كما انخفض ضغط الدم إلى الصفر في بعض المراحل، وأكد الأطباء على أنه كان على وشك الوفاة لو لم يخضع للعملية الجراحية في الوقت المناسب.
تمكن الأطباء في الهند من إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، بعد أن اخترق سيخ معدني فخذه وخرج من ظهره، دون أن يؤدي لإتلاف الأعضاء الحيوية في جسمه.
وكان أمان فيشواكارما مع أسرته على سطح المنزل، عندما النهار السطح وسقط الطفل على سيخ حديدي دخل من بين ساقيه، واخترق منطقة الجذع ليخرج من ظهره، على بعد ميليمترات من عموده الفقري.
ولحسن حظ أمان الذي يسكن مع أسرته في مدينة كوشامبي بولاية أوتا براديش فقد نجا من هذا الحادث بأعجوبة، واحتاج الأطباء إلى إجراء عملية جراحية استغرقت أكثر من 4 ساعات لإزالة السيخ المعدني الذي يصل طوله لأكثر من 120 سنتيمتراً بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
إلا أن هذه السيخ المعدني تسبب في تمزيق أحد الأوعية الدموية الرئيسية في جسم أمان، كما اخترق أمعاءه ورئتيه، مما أدى إلى تجميع حوالي لترين من الدم داخل بطنه.
وواجه الفريق الطبي المؤلف من 6 أعضاء تحديات كبيرة أثناء العمل الجراح، كان أهمها إخراج السيخ المعدني، دون إتلاف الأوعية الدموية والأجهزة الهامة في جسم الطفل، كما انخفض ضغط الدم إلى الصفر في بعض المراحل، وأكد الأطباء على أنه كان على وشك الوفاة لو لم يخضع للعملية الجراحية في الوقت المناسب.