مفآهيم آلخجل
16-01-2016, 09:22 AM
تنظم كلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة لونيسى بولاية البليدة فى الجزائر، الملتقى الدول الأول تحت عنوان "إدارة الأزمات الحدودية ومستقبل كيان الدولة والجغراسى فى المنطقة العربية" وذلك مطلع شهر مايو المقبل.
يبحث الملتقى حدود الدولة التى تمثل كيانها باعتبار أن لها أهمية من حيوية الثغور والعواصم فى الدفاع عن حدود الدولة، وتنبثق الضرورة من شعور الدول العربية بخطر مفهوم "الحدود الآمنة" التى تقوم عليها العقيدة الصهيونية.
وسيعمل الأساتذة والباحثون من خلال هذا الملتقى على الوقوف على الديناميكية العالية التى تتمتع بها الحدود، من خلال تحليل المشهد المرتبط ومظاهر الموقعة الحدودية واحتمالات نشوب مواقف حادة تحتاج إلى اتخاذ قرار وتنفيذ أعمال رد علميّة وعمليّة فى فترات قصيرة جدا من الزمن، قد تكون مصيرية أحيانا بالنسبة لحياة الدّول.
ويهدف الملتقى إلى الشروع من خلال تفعيل الدراسات والأبحاث الوقائية، للإعداد لثورة فى الشؤون المعرفية، المتعلقة ومستقبل كيان الدولة، إحياء الخطاب الجيوسياسى كخطاب واقعى ومصيرى، يضع للباحثين و المحللين خطوطا وطنية وأخرى قومية، أمام جيوبوليتيكا حيوية وديناميكية لا تعترف بالحدود، نقل المعرفة العلمية الإستراتيجية من دوائر احتكارات القيادات العليا، إلى منابر النقاش والبحث العلمى، حيث تحسم المسائل المصيرية حسما عقلانيا موضوعيا، الارتقاء بالفكر العلمى الاستراتيجى الوطنى ارتقاء تفاعليا موضوعيا، يعزز فرص التعاون بين الباحثين الجامعيين وقطاعات الأمن والدفاع الوطنى.
وتركز مناقشات الملتقى على 10 محاور أبرزها المفهوم الاستراتيجى والجغراسى للحدود، الحدود والأمن الوطنى، الحدود والقوة العسكرية، حروب الإرجاع ومستقبل سيادة الدولة، الحدود فى المنطقة والقدر الراتزلى.
ويشارك بالملتقى العديد من الأساتذة والأكاديميين العرب من دول الجزائر وتونس ومصر والعراق والأردن، ويرأس المؤتمر شرفيا أ. د/ أحمد شعلال (رئيس جامعة البليدة)، الدكتور بلهول نسيم رئيس للملتقى، ويشارك الأستاذ الدكتور جمال سيد الضلع بالمعهد الإفريقى جامعة القاهرة، الأستاذ الدكتور جمال سند السويدى (مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية).
يبحث الملتقى حدود الدولة التى تمثل كيانها باعتبار أن لها أهمية من حيوية الثغور والعواصم فى الدفاع عن حدود الدولة، وتنبثق الضرورة من شعور الدول العربية بخطر مفهوم "الحدود الآمنة" التى تقوم عليها العقيدة الصهيونية.
وسيعمل الأساتذة والباحثون من خلال هذا الملتقى على الوقوف على الديناميكية العالية التى تتمتع بها الحدود، من خلال تحليل المشهد المرتبط ومظاهر الموقعة الحدودية واحتمالات نشوب مواقف حادة تحتاج إلى اتخاذ قرار وتنفيذ أعمال رد علميّة وعمليّة فى فترات قصيرة جدا من الزمن، قد تكون مصيرية أحيانا بالنسبة لحياة الدّول.
ويهدف الملتقى إلى الشروع من خلال تفعيل الدراسات والأبحاث الوقائية، للإعداد لثورة فى الشؤون المعرفية، المتعلقة ومستقبل كيان الدولة، إحياء الخطاب الجيوسياسى كخطاب واقعى ومصيرى، يضع للباحثين و المحللين خطوطا وطنية وأخرى قومية، أمام جيوبوليتيكا حيوية وديناميكية لا تعترف بالحدود، نقل المعرفة العلمية الإستراتيجية من دوائر احتكارات القيادات العليا، إلى منابر النقاش والبحث العلمى، حيث تحسم المسائل المصيرية حسما عقلانيا موضوعيا، الارتقاء بالفكر العلمى الاستراتيجى الوطنى ارتقاء تفاعليا موضوعيا، يعزز فرص التعاون بين الباحثين الجامعيين وقطاعات الأمن والدفاع الوطنى.
وتركز مناقشات الملتقى على 10 محاور أبرزها المفهوم الاستراتيجى والجغراسى للحدود، الحدود والأمن الوطنى، الحدود والقوة العسكرية، حروب الإرجاع ومستقبل سيادة الدولة، الحدود فى المنطقة والقدر الراتزلى.
ويشارك بالملتقى العديد من الأساتذة والأكاديميين العرب من دول الجزائر وتونس ومصر والعراق والأردن، ويرأس المؤتمر شرفيا أ. د/ أحمد شعلال (رئيس جامعة البليدة)، الدكتور بلهول نسيم رئيس للملتقى، ويشارك الأستاذ الدكتور جمال سيد الضلع بالمعهد الإفريقى جامعة القاهرة، الأستاذ الدكتور جمال سند السويدى (مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية).