نداء الحياه
02-02-2016, 12:06 PM
((نبض المشاعر))
كيف السبيل الى السعادة سيدي
ان كــان حـبـك مـالـكـاً اشــجانـي
كيف الحياة اذا السعادة فارقت
قلبي و مات شعور من يهواني
انـي عـشـقـتـك يا عذابي تائباً
مـن ذنـب حــبٍ ساكنٍ ببنانـي
قلبي الصـغـير مع الاماني باقياً
بالحـلم يـشدوا اروع الالحانــي
ان كان قلبـــك مغرماً يا سيدي
فأنا الغرام يصب من اشجانــي
ارفـق بـقـلـبٍ بات يهذي ساجداً
لـولا الإلـه لـكنت انـت اذانــــي
ثـم الـصـلاة ونـور عينك قبلـتي
بـمحـراب حـبك يستفيق حنانـي
يشدو لك العصفور صبحاً باسماً
والـلـيـل يـهـدأ مـعـلـنـاً ايـمـانـــي
انـي انـا فـالشـعـر اشعـل مركباً
فـالـبـحر صار رمـاد من نيرانـي
واقـول للـعـشـاق هـيـا صارحوا
وتـفـائـلـوا بـالـخيـر فـالازمـانـي
وانــا سـأبـقـى فـي مـكاني معلناً
حـبـي الكـبيـر لـكل مـن حـيَّانــي
واقــول لـلأشـعـار انـي مـغـرمـاً
بـالنـظـم والابـيـات و الاوزانــي
انـي ذكـرت الشـعـر فعلاً سيدي
لــولا شـعـوري مـا بقيت مكانـي
بـعـضٌ مـن الاقمار يـشدو باسماً
والـبـعـض يرقـص قاتلاً احزانـي
انـت الـسـعادة في حـيـاتـي بـاقيـاً
ويـظـل قـلـبـك بـلـسـماً احيــانــي
انــي كـتـبـت الـشـعر حباً خالصاً
وذكـرت عـشـقـاً مـالـكـاً لـكـيـانـي
شـيـطـانـةٌ فــالشـعـر ابـدو دائـمــاً
وابـي من "المحضار" نسل يمانـــي
انـي تـمـلـكـت الـقـريـحـة خـاتـمــاً
وبـيـوت شـعـري تـسـتـثـيـر جنانـي
فـمـوارد الـشـعَّـار يـبـدو قــلـبـــهـم
الا انـا فــالشـعـر نـبـض لـسـانــــي
ان مـات قـلـبـي لـن انـوح و ارتجي
سـأصيغ شـعـري حاضراً شيطانــي
يــا شـاعـراً يـبـدو عـلـيـه تـعـجـبــاً
انــي خـلـقـت الـشـعـر لا تـنـهـانــي
سـأظـل اكـتـب والـقـريـحـة بـاقـيـه
نـبـض الـمـشـاعـر بـاسـمـاً نـادانـي
لـي فـالـحـيـاة مـنـاديـاً و مـعـاديـــاً
ونــداء حـبـي فـالـحـيـاة كـفـانـــــي
اختكم : شذى المحضار
كيف السبيل الى السعادة سيدي
ان كــان حـبـك مـالـكـاً اشــجانـي
كيف الحياة اذا السعادة فارقت
قلبي و مات شعور من يهواني
انـي عـشـقـتـك يا عذابي تائباً
مـن ذنـب حــبٍ ساكنٍ ببنانـي
قلبي الصـغـير مع الاماني باقياً
بالحـلم يـشدوا اروع الالحانــي
ان كان قلبـــك مغرماً يا سيدي
فأنا الغرام يصب من اشجانــي
ارفـق بـقـلـبٍ بات يهذي ساجداً
لـولا الإلـه لـكنت انـت اذانــــي
ثـم الـصـلاة ونـور عينك قبلـتي
بـمحـراب حـبك يستفيق حنانـي
يشدو لك العصفور صبحاً باسماً
والـلـيـل يـهـدأ مـعـلـنـاً ايـمـانـــي
انـي انـا فـالشـعـر اشعـل مركباً
فـالـبـحر صار رمـاد من نيرانـي
واقـول للـعـشـاق هـيـا صارحوا
وتـفـائـلـوا بـالـخيـر فـالازمـانـي
وانــا سـأبـقـى فـي مـكاني معلناً
حـبـي الكـبيـر لـكل مـن حـيَّانــي
واقــول لـلأشـعـار انـي مـغـرمـاً
بـالنـظـم والابـيـات و الاوزانــي
انـي ذكـرت الشـعـر فعلاً سيدي
لــولا شـعـوري مـا بقيت مكانـي
بـعـضٌ مـن الاقمار يـشدو باسماً
والـبـعـض يرقـص قاتلاً احزانـي
انـت الـسـعادة في حـيـاتـي بـاقيـاً
ويـظـل قـلـبـك بـلـسـماً احيــانــي
انــي كـتـبـت الـشـعر حباً خالصاً
وذكـرت عـشـقـاً مـالـكـاً لـكـيـانـي
شـيـطـانـةٌ فــالشـعـر ابـدو دائـمــاً
وابـي من "المحضار" نسل يمانـــي
انـي تـمـلـكـت الـقـريـحـة خـاتـمــاً
وبـيـوت شـعـري تـسـتـثـيـر جنانـي
فـمـوارد الـشـعَّـار يـبـدو قــلـبـــهـم
الا انـا فــالشـعـر نـبـض لـسـانــــي
ان مـات قـلـبـي لـن انـوح و ارتجي
سـأصيغ شـعـري حاضراً شيطانــي
يــا شـاعـراً يـبـدو عـلـيـه تـعـجـبــاً
انــي خـلـقـت الـشـعـر لا تـنـهـانــي
سـأظـل اكـتـب والـقـريـحـة بـاقـيـه
نـبـض الـمـشـاعـر بـاسـمـاً نـادانـي
لـي فـالـحـيـاة مـنـاديـاً و مـعـاديـــاً
ونــداء حـبـي فـالـحـيـاة كـفـانـــــي
اختكم : شذى المحضار