زهرة الأحلام
03-02-2016, 11:52 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
صباحكم أماني مُحققة و فرحٌ لا يغيبُ عن قلوبكم ..
http://3.bp.blogspot.com/-gcum0MYW5CI/Ved8t_xLPxI/AAAAAAAAFAk/kXjcCqL3CQQ/s400/%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25A9 %2B%25D8%25B1%25D8%25AC%25D9%2588%25D8%25B9%2B%25D 8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AC%25D 8%25A9%2Bpdf%2B%25D9%2585%25D9%258A%2B%25D8%25B2%2 5D9%258A%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9.jpg (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&ved=0ahUKEwjs4N6YjdvKAhWFvhQKHTx2AT0QjRwIBw&url=http%3A%2F%2F3almnow.blogspot.de%2F2015%2F09%2 Fblog-post_38.html&psig=AFQjCNHcGRfS3YnZz3YtlKPWQJz2JSkImA&ust=1454572022531015)
من الروايات التي نالت على إعجابي إعجاباً كثيراً ..
روايـــــ( رجـــوع المــوجــة )ــــــة !
للكـــــــاتــــبة المتألقــــــة : مي زيادة !
" رجوع الموجة لمي زيادة تناقش معني وبعدا اخرين للحياه . يُعَدُّ الحبُّ والوفاء من القيم النادرة في عصرنا؛ فقد صرنا نفتِش عنهما في صدور الناس كالذي يبحث عن شيءٍ ثمينٍ فَقَده. وفي رواية «رجوع الموجة» تعرض لنا الأديبة الكبيرة «مي زيادة» إحدى صور فقدان تلك القيم؛ فقد أحبَّت «مرغريت» زوجها «ألبير» حبًّا فاق التصور، وكان ثمرة هذا الحبِّ ابنتهما «إيفون»، لكن هذا الزوج الحاقد قابل وفاء زوجته بالخيانة، وطعنها في كبريائها إذ خانها مع صديقتها «بلانش»، فتكالبت على الزوجة المصائب من غدر الزوج ووفاة الابنة الحب بيبة، فتركته وتزوَّجت من ابن عمها «روجر» الذي أحبَّها كثيرًا، وأنجبت منه ولدها «مكسيم»، وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف «مرغريت» حائرة بين حياتها الماضية وحياتها الآن، فهل تترك هذا الزوجَ الوفيَّ وتعود إلى ذلك الرجل الخائن الذي ما زالت تحبُّه؟ إنه الصراع بين القلب والعقل، فمَنْ تُراه ينتصر ؟! "
رابـــــط الــــروايــــة :
http://www.alkutubcafe.net/book/994/رجوع-الموجة.html (http://www.alkutubcafe.net/book/994/رجوع-الموجة.html)
أتمنى لكم قراءة ممتعة .. !
صباحكم أماني مُحققة و فرحٌ لا يغيبُ عن قلوبكم ..
http://3.bp.blogspot.com/-gcum0MYW5CI/Ved8t_xLPxI/AAAAAAAAFAk/kXjcCqL3CQQ/s400/%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25A9 %2B%25D8%25B1%25D8%25AC%25D9%2588%25D8%25B9%2B%25D 8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AC%25D 8%25A9%2Bpdf%2B%25D9%2585%25D9%258A%2B%25D8%25B2%2 5D9%258A%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9.jpg (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&ved=0ahUKEwjs4N6YjdvKAhWFvhQKHTx2AT0QjRwIBw&url=http%3A%2F%2F3almnow.blogspot.de%2F2015%2F09%2 Fblog-post_38.html&psig=AFQjCNHcGRfS3YnZz3YtlKPWQJz2JSkImA&ust=1454572022531015)
من الروايات التي نالت على إعجابي إعجاباً كثيراً ..
روايـــــ( رجـــوع المــوجــة )ــــــة !
للكـــــــاتــــبة المتألقــــــة : مي زيادة !
" رجوع الموجة لمي زيادة تناقش معني وبعدا اخرين للحياه . يُعَدُّ الحبُّ والوفاء من القيم النادرة في عصرنا؛ فقد صرنا نفتِش عنهما في صدور الناس كالذي يبحث عن شيءٍ ثمينٍ فَقَده. وفي رواية «رجوع الموجة» تعرض لنا الأديبة الكبيرة «مي زيادة» إحدى صور فقدان تلك القيم؛ فقد أحبَّت «مرغريت» زوجها «ألبير» حبًّا فاق التصور، وكان ثمرة هذا الحبِّ ابنتهما «إيفون»، لكن هذا الزوج الحاقد قابل وفاء زوجته بالخيانة، وطعنها في كبريائها إذ خانها مع صديقتها «بلانش»، فتكالبت على الزوجة المصائب من غدر الزوج ووفاة الابنة الحب بيبة، فتركته وتزوَّجت من ابن عمها «روجر» الذي أحبَّها كثيرًا، وأنجبت منه ولدها «مكسيم»، وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف «مرغريت» حائرة بين حياتها الماضية وحياتها الآن، فهل تترك هذا الزوجَ الوفيَّ وتعود إلى ذلك الرجل الخائن الذي ما زالت تحبُّه؟ إنه الصراع بين القلب والعقل، فمَنْ تُراه ينتصر ؟! "
رابـــــط الــــروايــــة :
http://www.alkutubcafe.net/book/994/رجوع-الموجة.html (http://www.alkutubcafe.net/book/994/رجوع-الموجة.html)
أتمنى لكم قراءة ممتعة .. !