المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الانتخابات الإيرانية بين المحافظين و الإصلاحيين و المعتدلين



ابا مازن
19-02-2016, 01:06 PM
لا اعرف كثيرا عن السياسية الايرانيه غير ان هناك ثلاثة اتجاهات تتصارع على الاستحواذ على البرلمان

الإصلاحيين و يتزعمهم الرئيس حسن روحاني و هاشمي رافسنجاني
و المحافظين و هو التياري الديني المتشدد وليس له رمز بعينه وإنما هي مجموعة من الشخصيات التي تعادي الإصلاح
و التيار المعتدل و هو تيار وسط يؤيد الإصلاح بشكل معتدل يحافظ على شعرة معاوية مع المحافظين من ابرز قياداته علي راريجاني على ما يبدوا

الدول الغربية تراقب هذه الانتخابات لما له من انعكاسات على سياسات ايران الخارجية و منها الاتفاق النووي 5+1 وهنا وجب حصد الأغلبية بين الإصلاح و المعتدل على حساب التيار المتشدد ليمضي روحاني في سياساته المنفتحة على الغرب

ويأمل حلفاء الرئيس حسن روحاني، صاحب النهج البراجماتي الذي دعم موقفه الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، أن يكتسبوا نفوذاً، غير أن المهمة الملقاة على عاتقهم صعبة بسبب تحركات المتشددين لقطع الطريق على المرشحين المعتدلين وعدم تحقق ما وعد به روحاني نفسه من إصلاحات.

لنتابع معا و من له خبرة و علم اكثر فالرجاء المشاركة لإفادة

ابا مازن
19-02-2016, 01:15 PM
حلفاء روحاني يواجهون تحديا عسيرا في الانتخابات]
الرئيس الإيراني حسن روحاني في طهران يوم 8 فبراير شباط 2016

أنقرة (رويترز) - يصوغ الإيرانيون مستقبل الجمهورية الإسلامية لفترة لا تقل عن عشر سنوات عندما يتنافس المرشحون المتشددون والمعتدلون الأسبوع المقبل في انتخابات لاختيار أعضاء البرلمان والهيئة التي ستتولى اختيار الزعيم الأعلى المقبل للبلاد.

ويأمل حلفاء الرئيس حسن روحاني صاحب النهج البراجماتي الذي دعم موقفه الاتفاق النووي بين ايران والقوى العالمية أن يكتسبوا نفوذا غير أن المهمة الملقاة على عاتقهم صعبة بسبب تحركات المتشددين لقطع الطريق على المرشحين المعتدلين وعدم تحقق ما وعد به روحاني نفسه من إصلاحات.

وقد أدى الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه العام الماضي إلى رفع عقوبات دولية معوقة كانت مفروضة على إيران الأمر الذي أطلق الآمال في تحسن الوضع الاقتصادي وتحسين مستويات المعيشة لكثير من الإيرانيين.

لكن إمكانية الانفتاح على العالم وكذلك تزايد شعبية روحاني أزعج المتشددين من أنصار الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي وصعد الخلافات السياسية داخل هياكل السلطة المعقدة في إيران.

وقد شطب مجلس صيانة الدستور الذي يسيطر عليه المتشددون ويتولى فحص المرشحين والقوانين الآلاف ممن تقدموا بطلبات الترشح وكان أغلب هؤلاء من المعتدلين ومنعهم من خوض الانتخابات البرلمانية التي تجري في 26 فبراير شباط.

كما منع ما يقرب من 80 في المئة من المرشحين المتقدمين لخوض انتخابات مجلس الخبراء التي تجري في اليوم نفسه لانتخاب من سيتولون اختيار خليفة خامنئي البالغ من العمر 76 عاما.

ويدقق المجلس في فحص المرشحين لعضوية البرلمان بناء على ولائهم للدستور الإيراني وللقيادات الدينية.

ونقلت وكالة فارس شبه الرسمية للأنباء عن حسين علي عامري أحد كبار مسؤولي وزارة الداخلية قوله إن "6229 شخصا إجمالا من بين ما يقرب من 12 ألف شخص متقدمين للترشح تأهلوا للانتخابات البرلمانية."

وتبدأ حملات الدعاية الانتخابية البرلمانية يوم الخميس وتستمر أسبوعا.

* بعد خامنئي

وحتى إذا خسر حلفاء خامنئي من المتشددين في السباق البرلماني لصالح خصومهم المعتدلين فسيظل الزعيم الأعلى صاحب السلطة المطلقة في الشؤون التي تتعلق بالدولة في حين يأتي الرؤساء والنواب ويذهبون.

وقد تكررت تحذيرات خامنئي - الذي يؤيد نهج التشدد الذي يتبعه مجلس صيانة الدستور في فحص أوراق المتقدمين - من أن خصوم إيران يسعون لاستغلال الانتخابات في "التسلل" لصفوف مؤسسات السلطة.

وقال خامنئي يوم الأربعاء "لن أمل من قول الحق مرة تلو المرة... فالعدو يواصل التسلل إلى الانتخابات. وعلى الناس أن يعوا ذلك ويتصرفوا ضد ما يسعى العدو وراءه."

ويريد المعتدلون أن تكون لهم كلمة مسموعة في اختيار خليفة خامنئي من خلال الفوز بمزيد من المقاعد في مجلس الخبراء الذي سيظل أعضاؤه المنتخبون وعددهم 88 عضوا في المجلس حتى عام 2024.

وفي الماضي كان تداول الخليفة المحتمل لخامنئي بالنقاش يعتبر إضعافا لمركز الزعيم الأعلى لكن النقاش العام لهذه المسألة اكتسب زخما قبل الانتخابات.

وقال محلل في طهران مشترطا عدم الكشف عن هويته "خامنئي 76 عاما وعنده مشاكل طبية. وسترسم انتخابات مجلس الخبراء مستقبل إيران لأن المجلس التالي عليه اختيار الزعيم المقبل."

وفي خطوة ربما كانت تهدف إلى الحفاظ على هيمنة المتشددين على مجلس الخبراء وافق مجلس صيانة الدستور على 166 مرشحا فقط من بين 801 تقدموا بأوراقهم.

وقال خامنئي "انتخابات المجلس (الخبراء) في غاية الأهمية... فهم سيختارون الزعيم الأعلى عند الضرورة... ومن ثم فإن العدو في غاية الحساسية إزاء المجلس."

ومن بين من رفض ترشحهم لخوض انتخابات مجلس الخبراء حسن الخميني حليف روحاني وحفيد آية الله روح الله الخميني الزعيم الراحل لثورة 1979 الإيرانية.

وللزعيم الأعلى نفوذ كبير وسلطة دستورية على الهيئات التنفيذية والتشريعية والقضائية في نظام الحكم وكذلك الجيش والإعلام.

وقال المحلل "بوجود عدد أكبر من المعتدلين في المجلس من الممكن أن يكون على رأس إيران على الأقل زعيم أقل تشددا بعد خامنئي أو حتى مجلس قيادة معتدل يقود البلاد."

وكان الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني أغضب المتشددين في ديسمبر كانون الأول عندما قال إن مجلس الخبراء سيكون مستعدا لاختيار "مجلس قيادة إذا اقتضت الضرورة" بدلا من زعيم أعلى واحد يحكم مدى الحياة.

وروحاني ورفسنجاني من أعضاء مجلس الخبراء وسيشاركان من جديد في انتخابات الأسبوع المقبل.

ويجيز الدستور الإيراني اختيار "مجلس قيادة" انتقالي إلى أن يستقر الرأي في مجلس الخبراء على زعيم أعلى. لكن محللين قالوا إن رفسنجاني ينادي بمجلس دائم وهي فكرة يرفضها بشدة حلفاء خامنئي من المتشددين.


* برلمان صديق

ولن يكون لنتيجة الانتخابات البرلمانية أثر كبير على السياسة الخارجية في إيران. لكنها ستعزز نفوذ الفئة المنتصرة في الانتخابات الرئاسية التي تجري العام المقبل.

فمن الممكن أن يعزز البرلمان سلطة روحاني في تنفيذ إصلاحات اقتصادية لفتح البلاد أمام حركة التجارة والاستثمارات الخارجية. كما أن بوسعه مساعدة الحكومة في تنفيذ برنامج سياسي يهدف إلى توسيع نطاق الحريات الاجتماعية والاقتصادية كما وعد روحاني في حملته الانتخابية عام 2013.

وقال مسؤول إيراني رفيع إنه إذا كان المعتدلون يسيطرون على البرلمان "فلن يتحدى ما وعد به روحاني من إصلاحات مثلما فعل البرلمان الحالي. وسيفيد التناغم بين الهيئتين التنفيذية والتشريعية المسؤولين على خدمة الناس بشكل أفضل."

ويأمل المعتدلون أن تترجم الفوائد الاقتصادية والسياسية للاتفاق النووي إلى أصوات لحلفاء روحاني في الانتخابات.

وقال المسؤول "الإيرانيون يفهمون أنهم إذا أرادوا إصلاحات فيجب أن يكون البرلمان معتدلا لمساعدة روحاني على تنفيذ سياساته الاجتماعية والثقافية."

لكن العديد من الناخبين - خاصة النساء والشبان ممن علقوا آمالهم في عام 2013 على روحاني في تحقيق تغيير اجتماعي وتوسيع نطاق الحريات - اكتشفوا أن وعوده لم تتحقق حتى الآن وربما يرفضون دعم مرشحيه الأسبوع المقبل.

ويقول دعاة حقوق الإنسان إن إيران لم تشهد تحركا يذكر لزيادة الحريات السياسية والثقافية.

وقال المحللون إن المخاطر كبيرة بالنسبة لخامنئي وإنه سيسعى للحد من شعبية روحاني ونفوذه.

وقال المحلل السياسي حامد فرحوشيان إن "فقدان السيطرة على البرلمان سيكون صفعة سياسية قوية للمتشددين الذين لن يكون لهم سيطرة حينئذ إلا على القضاء من بين الفروع الثلاثة (للسلطة) في إيران."

ويعين خامنئي رئيس هيئة القضاء التي شنت حملة تضييق على النشطاء والصحفيين في الأشهر الأخيرة بهدف تسليط الضوء على حدود روحاني في توسيع نطاق الحريات الاجتماعية.

وقد انتقدت جماعات حقوق الإنسان والأمم المتحدة إيران لما تقول إنها حملة على حرية التعبير ووسائل الإعلام.


المصدر روتيرز

ابا مازن
19-02-2016, 01:18 PM
إيران تسمح لمئات المرشحين المستبعدين بخوض انتخابات البرلمان

قرر مجلس صيانة الدستور في إيران السبت 6 فبراير/شباط السماح لمئات المرشحين المستبعدين بخوض الانتخابات البرلمانية المقررة هذا الشهر في خطوة أحيت آمال الإصلاحيين والمعتدلين.

واحتدم الصراع في إيران بين المحافظين والإصلاحيين منذ أن رُفعت العقوبات الدولية عن طهران بعد اتفاقها النووي مع الغرب، في وقت يخشى فيه المحافظون أن يميل الناخبون الإيرانيون الآن لمكافأة المرشحين الإصلاحيين.

ورحب بالقرار الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني الحليف المقرب من الرئيس الحالي حسن روحاني.

ونقلت وكالة أنباء فارس عن رفسنجاني قوله: "الخبر الجيد للمرشحين المستبعدين أن 25 بالمئة منهم سيسمح لهم الآن بالترشح في الانتخابات.. لذلك سنشهد انتخابات تنافسية".

وكان مجلس صيانة الدستور الذي يتشكل من علماء دين وخبراء قانونيين قد استبعد الشهر الماضي آلاف الساعين للترشح في الانتخابات البرلمانية وأربعة أخماس الطامحين لعضوية مجلس الخبراء الذي سيتولى اختيار المرشد الأعلى لإيران فيما وصف آنذاك بأنها انتكاسة لروحاني ورفسنجاني.

لكن المجلس قال السبت إنه وافق على 1500 مرشح آخرين للانتخابات البرلمانية، ولا يزال المجلس ينظر شكاوى مرشحين استبعدوا من الترشح لعضوية مجلس الخبراء الذي يتشكل من 88 عضوا.

وذكرت وكالة العمال الإيرانية للأنباء أن محسن وفاطمة نجلي رفسنجاني من المرشحين الذين لا يزالون في قوائم المستبعدين.

وكان رفسنجاني الذي تولى رئاسة إيران بين 1989 و1997 قد انتقد استبعاد المرشحين الإصلاحيين والمعتدلين واتهم مجلس صيانة الدستور، الذي تربطه صلات وثيقة بالزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، بإقصاء المنافسين.

ورغم أن غالبية المستبعدين ينتمون للتيار الإصلاحي والمعتدل فإن عددا قليلا من المتشددين منعوا من الترشح أيضا كعضو البرلمان حامد رضائي.

وقال المتحدث باسم اللجنة المركزية للإشراف على الانتخابات إن "55 بالمئة من المرشحين أجيز الآن ترشحهم وإن عدد من سيسمح لهم بالتنافس على كل مقعد من مقاعد البرلمان، وعددها 299 مقعدا، زاد من 16 إلى 20 مرشحا".

وسمح خامنئي لروحاني على مضض بالتفاوض على الاتفاق النووي بعد فوز رجل الدين الإصلاحي بالانتخابات الرئاسية بأغلبية كبيرة بعدما تعهد بتخفيف عزلة إيران وبوضع حد للقمع في الداخل.

المصدر: رويترز

المصدر RT
https://arabic.rt.com/news/810267-إيران-تسمح-مئات-المرشحين-المستبعدين-خوض-انتخابات-البرلمان/

احمر ابيض اخضر
19-02-2016, 03:05 PM
لا يوجد في ايران اقطاب او توجهات محدده بل مجموعة أفكار تجد من يدعمها و يوصفوا بناء على موقفهم منها بانه اصلاحي و متشدد . و ممكن نفس الشخصيه توصف اليوم لموقفها من فكره بأنها متشدده ستجد في موقف آخر بأنها اصلاحيه.
لهذا يصعب فهم القرار الإيراني وحتى الأمريكان في اخر ايام الاتفاق النووي قالوا لا نعلم من نحاور

ابا مازن
19-02-2016, 03:54 PM
لا يوجد في ايران اقطاب او توجهات محدده بل مجموعة أفكار تجد من يدعمها و يوصفوا بناء على موقفهم منها بانه اصلاحي و متشدد . و ممكن نفس الشخصيه توصف اليوم لموقفها من فكره بأنها متشدده ستجد في موقف آخر بأنها اصلاحيه.
لهذا يصعب فهم القرار الإيراني وحتى الأمريكان في اخر ايام الاتفاق النووي قالوا لا نعلم من نحاور

هذا ما يبدو واضحا اخي العزيز حتى عندما كنت ابحث عن شخصية خاتمي و رافسنجاني و جدتهما بين الإصلاح ناره و قريبا من المحافظين ناره

ابوقيس99
19-02-2016, 07:01 PM
اتوقع فوز روحاني لأنه جلب السلام إلى بلده ورفع الحظر
في كل المجالات وهذا يعطيه خطوه للإمام وهو فعلا يستحق إعادة
انتخابه ..
كل الشكر على الطرح

ابا مازن
19-02-2016, 07:27 PM
اتوقع فوز روحاني لأنه جلب السلام إلى بلده ورفع الحظر
في كل المجالات وهذا يعطيه خطوه للإمام وهو فعلا يستحق إعادة
انتخابه ..
كل الشكر على الطرح

اخي الكريم هذه ليست انتخابات رئاسية مازال لدى روحاني سنوات في الرئاسه.

ابا مازن
21-02-2016, 09:34 AM
الرئيس الإيراني حسن روحاني يشدد على أن الانتخابات في بلاده شأنٌ إيراني، معتبرا أنّ الناخبين الايرانيين ليسوا بحاجة لنصائح من الخارج، والنائب والمرشّح عن جبهة القوى الأصولية أحمد توكلي يهاجم العقود النفطية التي أبرمتـها الحكومة مؤخراً مع الشركات الأجنبية.

وكان للرئيس الايراني حسن روحاني موقفٌ لافت، أكد فيه أولوية الاقتصاد وتأمين فرص العمل في المعركة الانتخابية. كما شدد على أنّ الانتخابات شأنٌ إيراني، معتبرا أنّ الناخبين الايرانيين ليسوا بحاجة لنصائح من الخارج.
موقف روحاني يأتي في حين يواصل الأصوليون المبدئيون تركيز حملاتهم على شعارات الإصلاحيين بخصوص الأمن والاقتصاد.


وهاجم النائب والمرشّح عن جبهة القوى الأصولية أحمد توكلي العقود النفطية التي أبرمتـها الحكومة مؤخراً مع الشركات الأجنبية، واعتبر أنّها منحتـها امتيازات غريبة تشكّل ضربة قوية للسيادة الوطنية ودستور البلاد.



من جهته، أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء حسن فيروز ابادي أنّ تدخّل أميركا وبريطانيا في الانتخابات إساءة ٌ للشعب الايراني ومساسٌ باستقلال البلاد.


ودعا فيروز أبادي وزارة الخارجية إلى الاحتجاج على التدخل الأميركي والبريطاني في الاستحقاق الانتخابي.
وأضاف أنّ هذا التدخل هو جزءٌ من الإستراتيجية المعادية التي تتخذها أميركا وبريطانيا ضد ايران وشعبها.

ابا مازن
23-02-2016, 11:33 AM
جزائري ينتقد التدخلات البريطانية في الشؤون الداخلية الايرانية

المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية ينتقد ما وصفها بالتدخلات البريطانية في الشؤون الداخلية الايرانية، ويدعو الخارجية الإيرانية إلى الرد بطريقة حاسمة على تصرفات الحكومة البريطانية وسفارة بريطانيا في طهران وإلى عدم فسح المجال لهما للمزيد من بث الفتنة الشيطانية على حد تعبيره

انتقد المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية العميد مسعود جزائري ما وصفها بالتدخلات البريطانية في الشؤون الداخلية الايرانية.
جزائري أوضح أن شرط أي علاقة مع بريطانيا يجب أن تقوم على وقف تدخلاتها في شؤون إيران الداخلية، داعياً الخارجية الإيرانية إلى الرد بطريقة حاسمة على تصرفات الحكومة البريطانية وسفارة بريطانيا في طهران وإلى عدم فسح المجال لهما للمزيد من بث الفتنة الشيطانية على حد تعبيره.
بدوره دعا رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران هاشمي رفسنجاني إلى مشاركة شعبية قوية فى الانتخابات المقبلة.
وفي كلمة له أمام طلاب وأساتذة جامعيين في طهران رأى رفسنجاني أن فوز الاتجاهات المعتدلة فى الانتخابات يتصدى لظهور الأفكار المتطرفة فى المجتمع. وبشأن ما یقال عن الدعم الأجنبي لبعض المرشحین قال رفسنجاني إن الأجانب غیر حریصین علی الثورة مشيرا إلى أن الشعب یمیز جیدا من یتفانی فی خدمته بصدق وبإخلاص.
زعيم قائمة الإصلاحيين في طهران محمد رضا عارف أعرب عن أمله بإنتاج برلمان قوي قادر على مراقبة عمل الحكومة إلى الحد الأقصى.
النائب الأصولي علي رضا مرندي المرشح عن قائمة "جبهة القوى الاصولية" قال إن دعم أعداء ايران لبعض المرشحين نقطة انحراف بالنسبة إليهم. مرندي دعا هؤلاء المرشحين إلى اعلان موقف صريح وواضح إزاء هذا الدعم المثير لعلامات الاستفهام وإلا فعليهم تحمل عواقب ذلك على حد تعبيره.
وأضاف إن البريطانيين ومن خلال محطاتهم التلفزيونية الموجهة يحاولون التسلل الى ايران عبر الانتخابات.

المصدر
https://www.almayadeen.net/news/politics/32301/جزائري-ينتقد-التدخلات-البريطانية-في-الشؤون-الداخلية-الايراني

بو الحمد
23-02-2016, 11:46 AM
هذه اضافة أحببت المشاركة بها في موضوعك أستاذي ابومازن


يقوم النظام السياسي المعمول فيه بإيران على مجموعة من المؤسسات الحاكمة وهي على النحو التالي:المرشد الأعلى
وسع دستور إيران عام 1989 من سلطات الرئاسة وألغى منصب رئيس الوزراء ومنح الدستور سلطات مطلقة للمرشد الأعلى الذي يشغله حاليا على خامنئي (http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=1032117) خلفا للإمام الخميني (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F77AE404-BCB7-4A13-8639-9B73B42BCCD5.htm) منذ 1989.

ووفقا لنظام الجمهورية الإسلامية القائم على حكم رجال الدين فإن خامنئي يملك سلطات مطلقة تمنحه الفصل في كل شؤون الدولة بما في ذلك السياسة النووية والخطوط الرئيسية للسياسة الداخلية والخارجية وقرار الحرب والسلم فضلا عن السلطة المباشرة على الجيش وأجهزة المخابرات. رئيس الجمهورية
ينتخب جمهور الناخبين الرئيس لفترتين كحد أقصى مدة الواحدة أربعة أعوام ويتبع الرئيس للزعيم الأعلى كما أن حرية حركته تقيدها مجموعة من الأجهزة غير المنتخبة يسيطر على أغلبها رجال دين وأهمها مجلس صيانة الدستور.
ويتولى الرئيس مسؤولية السياسة الاقتصادية وتسيير الأمور اليومية لشؤون البلاد بمعاونة وزراء حكومته، بالإضافة إلى ترؤسه مجلس الأمن القومي الذي يتولى تنسيق السياسة الدفاعية والأمنية ويمكن للرئيس التوقيع على اتفاقيات مع حكومات أجنبية والموافقة على تعيين سفراء. مجلس صيانة الدستور
يتألف مجلس صيانة الدستور من 12 عضوا هم ستة علماء كبار يعينهم المرشد الأعلى وستة من القضاة.
يقوم المجلس بالإشراف على أن تكون القوانين التي يجيزها مجلس الشورى (البرلمان) تتفق والشريعة الإسلامية ودستور البلاد كما يقوم بفحص أوراق المرشحين الراغبين في خوض الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، ويصادق على نتائجها. مجلس الشورى
يتألف مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) من 290 مقعدا ومدة دورته البرلمانية أربعة أعوام حسب قانون الانتخاب (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/47B961BF-3C3C-47AC-88AB-C6B2D5A3730E.htm) المتبع.
ويملك المجلس سلطات إقرار القوانين واستدعاء واستجواب الوزراء والرئيس، لكنه يبقى خاضعا لرقابة مجلس صيانة الدستور. مجلس الخبراء
تأسس المجلس المؤلف من 88 عضوا في عام 1982 وهو هيئة دينية تتولى الإشراف وتعيين وإقالة المرشد الأعلى ونادرا ما يتدخل بالشؤون السياسية إذ أنه مختص بالحفاظ على تطبيق أسس وأركان نظام ولاية الفقيه.

ويترأس المجلس حاليا الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3806D99D-A521-4549-8EA5-BE758A67EFBF.htm).مجلس تشخيص مصلحة النظام
ويترأسه رفسنجاني أيضا، ويختص بحل أي خلافات تنشأ بين البرلمان ومجلس صيانة الدستور.http://www.aljazeera.net/NEWS/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/news/international/2009/6/16/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%b3%d8%b3%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d9%83%d9%85%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86#)




المصدر : رويترز

ابا مازن
23-02-2016, 12:11 PM
هذه اضافة أحببت المشاركة بها في موضوعك أستاذي ابومازن


يقوم النظام السياسي المعمول فيه بإيران على مجموعة من المؤسسات الحاكمة وهي على النحو التالي:المرشد الأعلى
وسع دستور إيران عام 1989 من سلطات الرئاسة وألغى منصب رئيس الوزراء ومنح الدستور سلطات مطلقة للمرشد الأعلى الذي يشغله حاليا على خامنئي (http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=1032117) خلفا للإمام الخميني (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F77AE404-BCB7-4A13-8639-9B73B42BCCD5.htm) منذ 1989.

ووفقا لنظام الجمهورية الإسلامية القائم على حكم رجال الدين فإن خامنئي يملك سلطات مطلقة تمنحه الفصل في كل شؤون الدولة بما في ذلك السياسة النووية والخطوط الرئيسية للسياسة الداخلية والخارجية وقرار الحرب والسلم فضلا عن السلطة المباشرة على الجيش وأجهزة المخابرات. رئيس الجمهورية
ينتخب جمهور الناخبين الرئيس لفترتين كحد أقصى مدة الواحدة أربعة أعوام ويتبع الرئيس للزعيم الأعلى كما أن حرية حركته تقيدها مجموعة من الأجهزة غير المنتخبة يسيطر على أغلبها رجال دين وأهمها مجلس صيانة الدستور.
ويتولى الرئيس مسؤولية السياسة الاقتصادية وتسيير الأمور اليومية لشؤون البلاد بمعاونة وزراء حكومته، بالإضافة إلى ترؤسه مجلس الأمن القومي الذي يتولى تنسيق السياسة الدفاعية والأمنية ويمكن للرئيس التوقيع على اتفاقيات مع حكومات أجنبية والموافقة على تعيين سفراء. مجلس صيانة الدستور
يتألف مجلس صيانة الدستور من 12 عضوا هم ستة علماء كبار يعينهم المرشد الأعلى وستة من القضاة.
يقوم المجلس بالإشراف على أن تكون القوانين التي يجيزها مجلس الشورى (البرلمان) تتفق والشريعة الإسلامية ودستور البلاد كما يقوم بفحص أوراق المرشحين الراغبين في خوض الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، ويصادق على نتائجها. مجلس الشورى
يتألف مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) من 290 مقعدا ومدة دورته البرلمانية أربعة أعوام حسب قانون الانتخاب (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/47B961BF-3C3C-47AC-88AB-C6B2D5A3730E.htm) المتبع.
ويملك المجلس سلطات إقرار القوانين واستدعاء واستجواب الوزراء والرئيس، لكنه يبقى خاضعا لرقابة مجلس صيانة الدستور. مجلس الخبراء
تأسس المجلس المؤلف من 88 عضوا في عام 1982 وهو هيئة دينية تتولى الإشراف وتعيين وإقالة المرشد الأعلى ونادرا ما يتدخل بالشؤون السياسية إذ أنه مختص بالحفاظ على تطبيق أسس وأركان نظام ولاية الفقيه.

ويترأس المجلس حاليا الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3806D99D-A521-4549-8EA5-BE758A67EFBF.htm).مجلس تشخيص مصلحة النظام
ويترأسه رفسنجاني أيضا، ويختص بحل أي خلافات تنشأ بين البرلمان ومجلس صيانة الدستور.http://www.aljazeera.net/NEWS/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/news/international/2009/6/16/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%b3%d8%b3%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d9%83%d9%85%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86#)




المصدر : رويترز

شكر على الاضافة بارك الله فيك

هناك اختلافات في جميع الدول في النظام الانتخابي فاصين مثلا تحوم حول الحزب الشوعي و في فرنسا الاشتراكية و احزاب اخرى صغيرة و في امريكا الحزبين الجمهوري و الديمقراطي و احزاب صغيرة اخرى غير فاعلة و مستقليين و في بريطانيا نظام المجلسين المجلس المعين من الملكة اللوردات و النظام البرلماني المنتخب الذي يسيطر عليه المحافظين و العمال و في شرق اسيا اشكال متعدده و في معضمها تاخذ راي الشعب بطرق متعددة و حدود مختلفة