المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التغافل



ابوقيس99
24-03-2016, 11:42 PM
مايزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام ..فإن الناس مجبولون على الزلات والأخطاء فإن اهتم المرء بكل زلة وخطيئة
تعب وأتعب غيرة..والعاقل الذكي من لا يدقق في كل صغيره وكبيرة مع أهله وأحبابه وأصحابه وجيرانه.
لهذا .قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى
( تسعة أعشار حسن الخلق التغافل )

داناااا
25-03-2016, 12:21 AM
جزاك الله خير

ابوقيس99
25-03-2016, 09:15 PM
جزاك الله خير

شكرا استاذه دااااانه بارك الله فيك سعدت بمرورك الرايع

قاتل ضفدع
25-03-2016, 09:48 PM
كلام جميل أبو قيس

لك الشكر الوفير الجزيل

ابوقيس99
26-03-2016, 09:25 AM
كلام جميل أبو قيس

لك الشكر الوفير الجزيل

تسلم اخي قاتل الضفدع أسعدني مرورك الكريم بارك الله فيك

همس الأفكار
26-03-2016, 01:08 PM
لو دققنا لما إتفقنا أبداً

التغافل أمر ضروري..

وبدون التغافل لخسرنا جميع العلاقات

شكراً أستاذ

رووح الورد
26-03-2016, 01:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله..
استاذي ابا قيس باركك الرب ...
(التغافل ،،التجاهل،،التطنيش)جميعها تحتاج الى من يتقن مرااسها وتطبيقها حياتيا...ف تتبع الاخطاء والزلات...يزيد من العثرااات ويوسع بين القلوووب المسافات...وينشر خبث الفرقه والشتااات...لابد من الدربه على المصطلحات ال3 التي ذكرت وتمرس الحلم والتحلم فهناك امور مستفزة في كثير من الاحيان ولكن لايعني ماقلت ان تجاهل عن جميع الامور فهناك منها مافيه خرااب وضيااع ويترتب عليه مشكلات اكبر منه بكثير وتحتاج الى رد راق واسلوب حكيم للتعامل مع هكذا شخوووص واعتادوا ع تمرس الخبيث من الطقوس ...ولنطبق ماتقوله هذه الابيات ....
يخاطبني السفيه بكل قبح...
فأكره ان اكون له مجيبا....
يزيد سفاهة فأزيد حلمآ...
كعودا زاده الاحراق طيبا...

،إستثنائي،
26-03-2016, 01:59 PM
احيان التغافل ينقذنا من عده امور لانرغب بها
جميله صفه التغافل بعض لاحيان
دمت بووود اخي الكريم

Raba
27-03-2016, 03:02 PM
التغافل من صفات الحكماء
بارك الله فيك عزيزي طرح جميل ربي يوفقك

حمد نجد
27-03-2016, 09:09 PM
يقول الشاعر ابو تمام
ليس الغبي بسيد في قومه
لكن سيد قومه المتغابي
ويقول الشاعر لافي الغيداني
ان جات من طيّب شقاها على الطيب
لو انها اعوج من رقبة الذلول
وان جات من مسكين منطق واساليب
حطيتها بين الثرى والنعول
لاشك ان التجاهل والتغافل من صفات النفوس الزكية الكبيرة
شكرا لك استاذنا ابو قيس على هذه النصيحة القيمة وما أحوجنا اليها في هذا الزمان الذي اصبح الناس فيه يختلفون ويتقاطعون لأتفه سبب .. تحياتي