اموووره
01-04-2016, 07:45 AM
وكالات ( صدى ) :
انتزعت سيدة كاميرونية سكينا وشقت به بطن شقيقتها أمام باب أحد المستشفيات بالكاميرون، لتنقذ حياة طفليها التوأم بإخراجهما من بطنها بعد موتها لرفض المستشفى توليد الحامل، لأنها لا تملك تكلفة إجراء الولادة القيصرية.
ماتت كوماث مونيك، السيدة الكاميرونية، في مشهد صادم أمام الباب الرئيسي لمستشفى “كوينتن” الكبرى بمدينة دوالا، ولم يجد أقاربها مفراً سوى إنقاذ طفليها بشق بطنها على أعتاب المستشفى وإخراج الصغار.
وبعد أن اتخذت قريبتها قرار توليدها بسكين، أخرجت أحد التوأمين ميت والآخر على قيد الحياة، لكنه سرعان ما لحق بأمه وأخيه بعد ولادته بدقائق.
جلس أقارب “كوماث” يبكون بجوار جثتها مشقوقة البطن وأبنيها التوأم فيما رصد المارة المأساة بكاميرات الموبايلات، دون تدخل من أحد لإنقاذ الأم ومولوديها، ولم تشفع صرخات أهلها لدى إدارة المستشفى الكبير في تغيير موقفها.
انتزعت سيدة كاميرونية سكينا وشقت به بطن شقيقتها أمام باب أحد المستشفيات بالكاميرون، لتنقذ حياة طفليها التوأم بإخراجهما من بطنها بعد موتها لرفض المستشفى توليد الحامل، لأنها لا تملك تكلفة إجراء الولادة القيصرية.
ماتت كوماث مونيك، السيدة الكاميرونية، في مشهد صادم أمام الباب الرئيسي لمستشفى “كوينتن” الكبرى بمدينة دوالا، ولم يجد أقاربها مفراً سوى إنقاذ طفليها بشق بطنها على أعتاب المستشفى وإخراج الصغار.
وبعد أن اتخذت قريبتها قرار توليدها بسكين، أخرجت أحد التوأمين ميت والآخر على قيد الحياة، لكنه سرعان ما لحق بأمه وأخيه بعد ولادته بدقائق.
جلس أقارب “كوماث” يبكون بجوار جثتها مشقوقة البطن وأبنيها التوأم فيما رصد المارة المأساة بكاميرات الموبايلات، دون تدخل من أحد لإنقاذ الأم ومولوديها، ولم تشفع صرخات أهلها لدى إدارة المستشفى الكبير في تغيير موقفها.