الرميثي
01-04-2016, 04:35 PM
ابتكر العلماء مستحضرا طبيا جديدا لعلاج مرض الملاريا. فقد توصل علماء جامعة روتجرز الأمريكية الى ابتكار دواء لعلاج مرض الملاريا، يقضي على الطفيليات في الدم تماما.
ووفق احصائيات السنة الماضية توفي بمرض الملاريا 440 ألف شخص في العالم أغلبهم من الأطفال. وأعراض الملاريا هي القشعريرة والحمى واعراض اخرى شبيهة بأعراض الانفلونزا، وفي حالات معينة يمكن ان تسبب الغيبوبة والتشنجات وفقر الدم الحاد والصعوبة في التنفس وقصور الكلى وغير ذلك.
وتعتبر افريقيا المنطقة الرئيسية في العالم لانتشار الملاريا حيث تشير الاحصائيات الى ان 88 بالمائة من الاصابات بالمرض عالميا سجلت في هذه القارة وانتهت 90 بالمائة منها إلى الوفاة.
ويخضع هذا الدواء في الوقت الحاضر الى اختبارات سريرية.
مفعول الدواء الجديد يستند الى مركب اسمه sj733 وهو يرتبط ببروتين طفيليات الملاريا ثم "يفجر" هذه الطفيليات داخل خلايا الجسم.
اشارة الى ان الملاريا أو البُرَداء، هو مرض طفيلي معدي بسبب كائن طفيلي يسمى متصورة (أو بلازموديوم)، ينتقل عن طريق البعوض ويتسلل، هذا الطفيلي داخل كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان فيدمرها، ويترافق ذلك مع مجموعة من الأعراض أهمها الحمى، فقر الدم وتضخم الطحال.
تم اكتشاف الطفيلي مسبب مرض الملاريا في 6 نوفمبر 1880 في الجزائر، وينتشر هذا المرض في بلدان العالم الثالث وينتقل إلى الأطفال عبر أكثر من طريقة أهمها البعوض الذي يكثر بعد هطول الأمطار خصوصا في المناطق التي لا يوجد فيها تصريف صحي لمياه الأمطار والمجاري.
ووفق احصائيات السنة الماضية توفي بمرض الملاريا 440 ألف شخص في العالم أغلبهم من الأطفال. وأعراض الملاريا هي القشعريرة والحمى واعراض اخرى شبيهة بأعراض الانفلونزا، وفي حالات معينة يمكن ان تسبب الغيبوبة والتشنجات وفقر الدم الحاد والصعوبة في التنفس وقصور الكلى وغير ذلك.
وتعتبر افريقيا المنطقة الرئيسية في العالم لانتشار الملاريا حيث تشير الاحصائيات الى ان 88 بالمائة من الاصابات بالمرض عالميا سجلت في هذه القارة وانتهت 90 بالمائة منها إلى الوفاة.
ويخضع هذا الدواء في الوقت الحاضر الى اختبارات سريرية.
مفعول الدواء الجديد يستند الى مركب اسمه sj733 وهو يرتبط ببروتين طفيليات الملاريا ثم "يفجر" هذه الطفيليات داخل خلايا الجسم.
اشارة الى ان الملاريا أو البُرَداء، هو مرض طفيلي معدي بسبب كائن طفيلي يسمى متصورة (أو بلازموديوم)، ينتقل عن طريق البعوض ويتسلل، هذا الطفيلي داخل كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان فيدمرها، ويترافق ذلك مع مجموعة من الأعراض أهمها الحمى، فقر الدم وتضخم الطحال.
تم اكتشاف الطفيلي مسبب مرض الملاريا في 6 نوفمبر 1880 في الجزائر، وينتشر هذا المرض في بلدان العالم الثالث وينتقل إلى الأطفال عبر أكثر من طريقة أهمها البعوض الذي يكثر بعد هطول الأمطار خصوصا في المناطق التي لا يوجد فيها تصريف صحي لمياه الأمطار والمجاري.