اموووره
13-04-2016, 07:37 AM
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2016/04/1-245.jpg
وكالات (صدى):
إذا صدقت ادعاءات العجوز الهندي “ماهاشتا موراسي” بالنسبة إلى تاريخ ولادته، فإنه لن يكون فقط أكبر معمر في العالم فحسب، بل الإنسان الذي عاش تقريباً أكثر عدد من السنوات في تاريخ البشرية جمعاء، وفقاً لموسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية.بحسب مسؤولين هنود، فإن موراسي ولد في مدينة “بنغالور” في السادس من يناير 1835، انتقل بعدها للعيش في مدينة فاراناسي منذ عام 1903 حيث عمل حتى عام 1957 وتقاعد عن عمر يناهز 122 عاماً، ليكون أيضا أكبر عامل يتمسك بعمله لأخر رمق، بعدها تقاعد.. أما عمره اليوم فيصل إلى 179 عاماً.دخل “ماهاشتا موراسي” الرجل البالغ من العمر 179 عاماً موسوعة جينيس باعتباره أقدم رجل معمر يعيش على وجه الأرض، هاذ الرجل كان يعمل إسكافيا في الماضي، كما كان يحب عمله لدرجة أنه لم يتركه الا حينما عجز على الحركة.وفقاً لموقع ” World News Daily Report” الإخباري، فإن جميع الوثائق التي قدمها الرجل من شهادة ميلاد وبطاقة هوية وغيرها تدعم روايته بشكل كامل، غير أنه لم يخضع حتى الآن لأية فحوص طبية تؤكد ادعاءاته.وطبقاً لما ذكرة موقع “ناتشورال ميدسين هاوس” فإن كل أحفادة ماتوا منذ زمن طويل، وعندما سئُل عن سر بقائة حيا حتى الآن رد مازحاً: “أعتقد أن الموت نسيني، ولا أظن أنه سيتذكرني، وأضاف ربما لا أموت أبداً.. وربما أستمتع بذلك”.
وكالات (صدى):
إذا صدقت ادعاءات العجوز الهندي “ماهاشتا موراسي” بالنسبة إلى تاريخ ولادته، فإنه لن يكون فقط أكبر معمر في العالم فحسب، بل الإنسان الذي عاش تقريباً أكثر عدد من السنوات في تاريخ البشرية جمعاء، وفقاً لموسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية.بحسب مسؤولين هنود، فإن موراسي ولد في مدينة “بنغالور” في السادس من يناير 1835، انتقل بعدها للعيش في مدينة فاراناسي منذ عام 1903 حيث عمل حتى عام 1957 وتقاعد عن عمر يناهز 122 عاماً، ليكون أيضا أكبر عامل يتمسك بعمله لأخر رمق، بعدها تقاعد.. أما عمره اليوم فيصل إلى 179 عاماً.دخل “ماهاشتا موراسي” الرجل البالغ من العمر 179 عاماً موسوعة جينيس باعتباره أقدم رجل معمر يعيش على وجه الأرض، هاذ الرجل كان يعمل إسكافيا في الماضي، كما كان يحب عمله لدرجة أنه لم يتركه الا حينما عجز على الحركة.وفقاً لموقع ” World News Daily Report” الإخباري، فإن جميع الوثائق التي قدمها الرجل من شهادة ميلاد وبطاقة هوية وغيرها تدعم روايته بشكل كامل، غير أنه لم يخضع حتى الآن لأية فحوص طبية تؤكد ادعاءاته.وطبقاً لما ذكرة موقع “ناتشورال ميدسين هاوس” فإن كل أحفادة ماتوا منذ زمن طويل، وعندما سئُل عن سر بقائة حيا حتى الآن رد مازحاً: “أعتقد أن الموت نسيني، ولا أظن أنه سيتذكرني، وأضاف ربما لا أموت أبداً.. وربما أستمتع بذلك”.