آسية
30-04-2016, 08:09 AM
توصل باحثون إسبان إلى إنتاج سائل منوي من خﻼيا جلدية، وهو وإن كان ﻻ يؤدي إلى تخصيب بويضات إﻻ أنه يشكل قفزة كبيرة في مجال البحث عن عﻼجات للعقم.
ومع أن كثيرين يلجؤون إلى استخدام سائل منوي أو بويضات من متبرعين لﻺنجاب في الغرب، إﻻ أن "الكل يفضلون أن يكون أوﻻدهم حاملين لجيناتهم"، بحسب ما قال كارلوس سيمون، المدير العلمي لمعهد العقم في فالنسيا.
وأجرى هذه اﻷبحاث معهد فالنسيا بالتعاون مع جامعة ستانفورد اﻷميركية في كاليفورنيا، ونشرت في موقع "ساينتيفيك ريبورتس" اﻹلكتروني التابع لمجلة "نيتشر".
واستوحى الباحثون في عملهم من تقنية إعادة برمجة الخﻼيا التي توصل إليها العالمان البريطاني شينيا ياماناكا والبريطاني جون غوردون الحائزان جائزة نوبل للطب عام 2012، والتي تقوم على تحويل خﻼيا بالغة إلى خﻼيا جذعية.
وتمكن الباحثون من إعادة برمجة خﻼيا جلدية عن طريق حقنها بمجموعة من الجينات الضرورية لتكوين اﻷمشاج.
وخﻼل شهر واحد، تحولت الخلية الجلدية إلى خلية منتجة للسائل المنوي أو البويضات، لكنها عقيمة.
وبحسب الباحثين، يحتاج السائل المنوي المنتج إلى مرحلة إنضاج ليصبح خصباً.
العربية.نت
ومع أن كثيرين يلجؤون إلى استخدام سائل منوي أو بويضات من متبرعين لﻺنجاب في الغرب، إﻻ أن "الكل يفضلون أن يكون أوﻻدهم حاملين لجيناتهم"، بحسب ما قال كارلوس سيمون، المدير العلمي لمعهد العقم في فالنسيا.
وأجرى هذه اﻷبحاث معهد فالنسيا بالتعاون مع جامعة ستانفورد اﻷميركية في كاليفورنيا، ونشرت في موقع "ساينتيفيك ريبورتس" اﻹلكتروني التابع لمجلة "نيتشر".
واستوحى الباحثون في عملهم من تقنية إعادة برمجة الخﻼيا التي توصل إليها العالمان البريطاني شينيا ياماناكا والبريطاني جون غوردون الحائزان جائزة نوبل للطب عام 2012، والتي تقوم على تحويل خﻼيا بالغة إلى خﻼيا جذعية.
وتمكن الباحثون من إعادة برمجة خﻼيا جلدية عن طريق حقنها بمجموعة من الجينات الضرورية لتكوين اﻷمشاج.
وخﻼل شهر واحد، تحولت الخلية الجلدية إلى خلية منتجة للسائل المنوي أو البويضات، لكنها عقيمة.
وبحسب الباحثين، يحتاج السائل المنوي المنتج إلى مرحلة إنضاج ليصبح خصباً.
العربية.نت