المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جداريات حب على وقع مطر سعيد بالياسمين



المزيون
17-05-2016, 08:58 AM
جداريات حب على وقع مطر سعيد بالياسمين







مدخل السعادة /
في مدخلي مزيج من أطياف السعادة
حين يسكننا القزح يرينا الكون آيات جمال
يتماهى في النفس لوحة من عالم سريالي
يمازج الذهول بأروع حالاتها
وفي هذيان الشفق نرى العالم به ..
نتقافز .. ومعه نوارس على فيروز الشطآن
نحاور الكون بكل لغاته
حتى نتخطى حواجز الكون
هي حروف عاصفة تأخذنا بين جناحيها تكتسح بنا تخاصم الوجود ..
فنعشق بها اشراق الكون والقلب إلهاماً وأجنحة إبداع
يفتحُ مداركنا التي خمدت من ظلال الطريق وقتلُ الكآبة..
وتضيء قلوبنا بأنوارٍ نستشعرها ولا نراها..


هو "الحب" هي (السعادة)
ولا غير يبعدنا عن عوالم الحزن
ليجعلنا صخب من الشعور السعيد لا ينتهي
نعبر به كل الظروف ولا نكترث
نتخطى عواصف الحياة ولا نبالي نصنع الأساطير
يشعل .. كل شيء في دواخلنا
نتحرر .. نكتشف جمال الغموض دون وحشة الطريق
نغض الطرف عن قلوب تعادي النور
هو الحب يجعلنا نهذي بالدفء في الشرايين
به عَمُرَ الكون في روعة نظام
به تبرعمت أزهار البشر
وتعتقت ليال شفيفة مع بوح البدر ..
/
ياسمينة في جداريات الحب أنتِ
أعشق تمردكِ رغم الأسيجة
رغم تطاير سحر شذاكِ بين الجموع
فاغازل بكِ الجمال في احلام الازقة والحقول
وعلى أجنحة الشوارع الطليقة
احاكي الفجر بقافية غزل ادمنها..
وقاموسي لا يعترف بمحال
فلا سجن ولا سور يحد روح الياسمين
فالعالم لكِ مدى
فتمردي أيتها الياسمينة فتمردكِ شذى يعانق وجه السماء ..
/
إليكِ يا من تهطلِ مطرًا غزيرًا
وتعزف كل يوم فجرًا على وترٍ خجول
فما من عشق لكِ يمكنهُ الفِرار
كيف ؟
والروحُ امتهنت الغوصَ في أرقِّ التَّفاصيل..
شعرت في نبضي
أكاليل من مها يتشكل وينضج فتغمره الظلال ..
فولِدَ اندِهاشي على ضِفافهِ أَتاملُ
كيفَ لنهرٍ في القلبِ يَنسكبُ جمالا ً
يفتِنُنِي بكِ
ستظلُين حبيبتي أرسمُ أسرارَ وجهِكِ بألوانِ
الأرجوان
بلمساتِ
الشفقِ المسافرِ في أديم السماء
ارسمُها على جنباتِ الروح
أفقيةَ الملامح بترانيمِ أحلامي الموشحةِ بالاشتياق
بعمقِ لهفة توقظ ثنايا الخيال فوق مساحات البياض
للوحةٍ من وحيِ الحنين اليكِ دون أن يراودُني النعاس
أضح قلبي تأملات من اسرار وجودكِ ..
هناك حيثُ تمتمات الرُّوح
شطآنٌ تعانقُ معاني الهذيان
أشواقٌ تزهرُ حيث أنتِ تُشرقين
على ثغرِ ينبوعٍ من وله
هنالك أمنياتٌ ترتفعُ من أرائِكِ الجفون
تضيءُ وجهكِ
في أعالي السَّماء..
دعوات تصعد من القلب على جناح أماني تأتي
كمحيطٍ تعمقت في الصَّدر أشجانُه
معه أتنهَّدُ شوقاً بأنفاسِكِ
حتى يصيرُ كل شيء أنتِ كأغنياتِ المدى المفتوح
حين تشتعلُ بأحضاني بكِ
واستبيحُ النشوةَ في دمي
يريقُ النبضَ في خلوةِ الوجدان
يعلقُني رعشةً على أهدابِ القمر
لقلبكِ الوهاج نبضات وعطش وريد
كباقات من نراجس نور وازهار الياسمين ..
تسري أبدية محفورة في دمي ..
فأنا بكِ فراديسًا حالمة
وقناديلاً سماويةً تزهو عاشقة
يغيبُ ضياؤها حين يرهِقُها الغِياب
بل كل استغفارات الصباح / المساء
كل تهجدٍ للشوقِ المعتقِ في راحتيكَ
ملهمتي انتِ حين يلامسني ضياؤكِ
وكمدينة أطأ ارضها فتخضر ..
/
ردي نبضي
أيتها السّاكنة في العروق
لأهديِكِ من العُمرِ زهرة
لأهديِكِ من الرُّوح حظ اليّاسمين..
اطلقي الروح تعبث في فضائي
فصهيلُ الكونِ أسكَتته لذةُ الانتظار
لأنك أنتِ الروح يتنفسُك الكونُ مطراً
ويرسمكُ ياسمينة من فصول الأمل أشتهيكِ ارتواءً
أجيبي لِمَا غلبكِ الصمت !
أجيبي كيف تعيش الرُّوح إذا غاب متسع من الحبّ ؟
احرقي خوف التردد
فستائر الزَّمن تنتظر خطوةً نحو الشاطئ
وثمّ
نتوغل في خبايا البحر ونغتسل حتى الفجر
فيا لكِ من قصيدةٍ أقرؤها كلَ حين ..
أنت أدمان يسكن بداخلي
وعلى شفتيكِ يتكوم خَجَلُ القبلة
ويتخثر الاعترافُ غصةً في حلقكِ..
ولذا انا احبكِ ..
/
كلما كتبتكِ بأوراقي ..
تصيرُ الحروفُ بين يدي عَصافيرَ
لا تكفُ عن الشّدوِ والبوح
يصيرُ الحبرُ دفّاقًا من وريدي
يّاسميناً يزهرُ حدائقَ ملونةَ الأطيافِ
فوقَ البياضِ
حَفنةً من الجنائنِ الصّغيرةِ تتمايلُ طَرباً
مجنون هذا المزيون ..
بتلكَ الياسمينةُ .. يَرتدي الشذا في ظلَ الهدوءٍ .. ألفُ مرةٍ
ويقبلها ألفَ مرةٍ ..
فيَدفقُ من عطرِ الجنون ِألفُ سؤالٍ
عن نبأ وجودها واليقينِ ..!!!؟؟؟
كُلما عُدتُ للكتابة من البعيدِ
تعودُ الرُّوحُ سُكنى سَلام لها ...
واتقمص ظلا يصاحبها ..
خلف تكهنات الانتظار والغياب ..
/
عاصفة انتِ في الوجود
تنبت القوافي متوهجة في الانفاس
طهر مطر يشعل الفضاء ..
صدىً وطيف حينما يَحضرنِي
يَتطايرُ الصمت من فَمي
يَدفقُ البحرُ من قلبي ..
من دفتري ..بين أصابعي
أغرقُ شوقا وحبا لكِ
أغرقُ بوله يقبع بين جزر الخاطرة
فَتصيرُ الحروف معلقة من العشق الجميل ..
استوائيةً مختلفٌ ألوانُها
تُغطي البعد والحرمان بحريرِ من الحنان
وتطيرُ العصافيرُ ملءَ دَفاتري
ملءَ أتونِ الأحداقِ أغرق
كيفَ لحضوركِ أيتها السكانة بي
أنْ يجعلَ منْ عُلبةَ الألوانِ
كواكبَ صغيرةً وطيوراً من ضياءٍ تصيرين وطنا من ظلال
عَوالمَ من أساطيرِ المدن ..
يتوهُني مع أولِ حضوره ..

/

هناك على أسيلِ البحرِ
مازالَ ذاكَ الطير يمد حروفه
على رسمة ياسمينة بالرمال
يَرسمُ
أزهارَ الماءِ منفردةً
يرسُمُها زَهرةً .. زَهرة
يَمتزجُ بالزّرقةِ أفقاً يذوبُ
في أتونِ السّماءِ زرقتان تتقنانِ
التّماهي جنوناً
أيها الأفقُ البعيدُ
لن أدعَ الظروف تَسرقك مني
سأزرَعُك في الرُّوحِ وطناً لا يغيب
شمساً تُسطرني كل يومٍ
سأكونُ ريشةً تتيممُ
صُعدا من النأي بقصيدٍ طَهورٍ
بدايةٌ تنبتُ من صَوتكِ
شغفَ خاطرة .. لا يَسعُها غيرَ صَدري يحتويها ..
أَرسمهُا كل يومٍ بهالة جَديدةٍ .. فتنطلق أبدية الشغف للحياة ..
فالحب والمطر حَولنا يملأُ الوجودَ
مثل نَورسين عَاشقين في غَمرةِ الفضاءِ يلّعبانِ الاشتياق ..
ما عليكِ ..
إلا أنْ تُصغي لينابيعِ قَلبِكِ
ولفلسفةِ الوجودِ .. حتماً ستصلين لقلبي هنا ..
/
فوق شغف الرمال
روحي محلقة .. تتنفس عطركِ
فيأخذني لغمائم الحب بهمس نبضاتكِ
فإنت قوارير معتقة الشوق
مسك .. انسكب بي
كم أنتظرتكِ في محطاتِ الأَماني ..
وكم اتيتِ باحلامي ملاكا ..
تزرع شتائل الفرح والسعادة ..
نجوم ترقص في ليليّ
فيهطْلِ وَجهِكِ الخُرافي وطيبُ الحرفِ اليكِ..
أبجدية في سمائي تتحول
الى لغتي ..
/
لانكِ حبيبتي وعزيزتي ..
لغتي بدونكِ معطلة ..
فأنتِ روحي والقوافي ..
انتِ فصول حكاية حملتها انفاسي ..
اسافر بكِ على اشرعتي .. فراشة من نور خرافية الحنان ..
ارتشف سحر الضوء من رحيقكِ ..
من سواسن مَنثورة في حدائقِ وَجهِكِ ..
تتَماوج منهَا أَطيَاف تَياراتٍ ملَونةٍ ..
أَذوبُ فِيها باسمِ العاشق بكِ ..
يا حبيبة الرُوح أنتِ وفردوسِها..
قطوفها دَهشة كل لُقى
وسنابل عَلياءَ هَامَتها النجوم
فأنتِ جمالُ الحياة والقوافي والحروف..
ولأنكِ غَاية الحُلم والتمني ....
دعيني اصدح بكِ لحنا سديما يبهرني .. يقتلني جموحا ..
فإنتِ قرة القلب من بين الملايين .. وانتِ دفؤه ومن دونكِ شتاء أويمياكون في نبضي يقيم..
أرسم تفاصيل بوحي لوحات لا تعرف النسيان ..
وأظل مولعا بالبقاء .. اتغنى باشرعة حبي لكِ
/
من جديد تنبت عيناه فيَّ
موجة حِين تهيجُ تغرقُني
يجرفني حبكِ .. واشياء كثيرة ناعمة من فضاءاتكِ تدهشني ..
فذاكرتي مخبئة ..
واعلم جيدا انكِ بداخلي .. وكثييرا تتشابه الفصول الاربعة بكِ
تارة تلوحها شمس السعادة وتارة غزارة مطر سعيد ..
ما يجعُلني محلق لانغام عذبة ترفرف بكِ ..
بأجنحة ِ السَحر في الأجواء ..
هو طيفكَ الجميل الذي سكنني ..
كفراشة تداعب أوتاري
براق ٌيسري لنعيم ٍلم أحلم به من قبل ...
يخطفني من زحمة ِالأيام لأبعد َ من الخيال ..
فأوقن تماما ًانكِ هنا ..
/
هناك طقوس عاشقة بكِ
منثورة على حرير خدكِ كبحيرة شوق تقيم باحضانكِ
ممتليء على ضفافكِ .. وفي سمائكِ .. وبين اهدابكِ..
كدهورَ العمر ِفي ِ الحب يعانق الامل ..
نعم أعشقكِ وبداخلي آماني طهر تحن اليكِ حنينها لزجل عاشق ..
يجرجر خلفه حروف عذبه وشعور لا يطيب الا بكِ
لوحة في البوح ِحتى آخرِ ضربة ٍمن ضربات ِ القلب
وحتى تصبح َالأبجدية ُعاجزة ً عن ترجمة ِ ما في الروح ..
فيصنع ُ القلب ُ .. أبجدية َ التخاطر حد َّ التماهي في خلاياكِ
من بدء الدهر حتى آخر العمر..
وسكينة ُالسكون فوق َ الكلمات ِ والأحاسيس ِ..
وزرقة ِ السماء ِفوق المحيطات..
هكذا انا اعشقكِ ..
ها أنا تائه فيكِ
أطواقُ لطفِكِ تلَفني
مِن تمائمِ سِحركِ لأهبكِ قلبي المُعْتَقِ بكِ
يا وردةُ ساحرةُ رقيقةُ جميلةُ ..
/
كولادةِ الفرح في ينابيع الاوطانِ
أدعوكِ للبعد عن صَفحاتَ التعبِ
ويكفيني إنكَ عُدتَ برونقِ مبتسم يقيم بين اضلعي ..
تتغزل بكِ أحاسيس اللحظات ..
كم هي سَهبة في قلبي أَناغيمَ أوتارِكِ الزَرقاءُ
تُسعدني وترهقُني كلما انتشرتْ في تَلابيبِ الذاكرةِ
إليكِ أوتارُ قلبي لا تَعترفُ الا بحبكِ
أبديةٌ تسكبُ شغافة العطر بانفاسي ..
إذ كسرَ الغيابُ قَوارِيرَ الرُوحِ
أيا ياسمينة تجعلُ الصحراء بُستانا ً
يَموجُ بربيعِ الألحانِ .. فتصحُو قَوافِي الاماني
درٌ ينثالُ على حريرِ الشفاهِ ..
كشهدِ يحدثنا عن همسُ نرجسٍ تخفق انفاسه في روحي
بروحانية مشبعة بها ..
همسُ نرجسٍ تخفق انفاسه في روحي فتنهضُ الجهاتِ جنونُ حياة
مُشبع أنا بكِ كعصفور ممتليء بعينيكِ ..
كأمتلاء نبضكِ مع كل فكرة ..
فيزهر في ضفافي أنتِ والياسمين والمطر ..
فأنا أيقن أني وحدي أستوطنُ تضاريسكِ ..
وألتقط الغزل من قلبكِ كلُ صباح ..
وأتدفق كالشلال الصغير يحتضن به كل الحنين
من كل جبهات الحب ..
طفلا انا باحضانكِ .. وأصابعي حين تلمسكِ لا تشبهه احد ..
فروحي تطالكِ وأعلم أني اقمتُ بكِ
مُدني وممالكي في دقات قلبي وجنائنكِ
فوحدكِ يا مطري من بَللنيِ
فماذا نثرتَ في الرُوحِ من أسرارٍ
تملكت بها روح الياسمينة
وجَعلتَ الحروف تفترشُ رياحينَ القلبِ بحبٍ ..
/
آه .. آه ..
أيتها الحبيبة الخيالية
كيف يبدو الوجود بدونكِ
هل كرقصة من تناقض الألوان..؟!
ام فجر خارج اطار السهد ..؟!
يترنح بضيائه
والشوق .. يعربد في المشارق ..
مخبوء بين رفات الحنين
يناجي ضجيّج من عشق مجنون
يختصر.. فراسخ الغيّاب بحروف




جدار /
تحت مظلة مهرولة من الحنين ..
ضاقة بطرطقة الضوء وغيابه
اصبحت اتهجى جداريات وجوديات بعيدة ..
لا تشرح الا شوق الياسمينة والمطر ..
ما بين أمنيات وخيال ..
الشمس ما زالت تفتح لي دروب التفاح
ليستنبط نيوتن قانون الجاذبية في أبجديات الياسمينة
أتعلمين ايتها البعيدة ..
حتى لو حكّتُ لكِ ..
من رمش النجم شالاً..
ومن سديم الكون معطفاَ
فلن يكون كدفء قلبي
الذي يحتضن احلامك
الوردية..ولا يعرف حد
الاكتفاء منك..
ايتها البعيدة ..اقتربي اكثر..
لأهمس لك بتراتيل شوقي المغترب في
مساءات عينيك الناعستين..
فهي أعمق من تعابث الاشواق في بوحي ..
ولكنها وقفت على أبواب مزنكِ فبللتني، أمطاركِ الشهية.




(استميحكم عذرا على الاطالة.. تقبلوا عذري )

أميرة الروح
17-05-2016, 10:02 AM
خآطره جميله
كُل آلششكرْ عَ آلطرح
يعطيكِ آلعآفيهً !
بنتظآر جديدككء .

ترانيم نجمة
17-05-2016, 10:10 AM
جدار /
تحت مظلة مهرولة من الحنين ..
ضاقة بطرطقة الضوء وغيابه
اصبحت اتهجى جداريات وجوديات بعيدة ..
لا تشرح الا شوق الياسمينة والمطر ..
ما بين أمنيات وخيال ..
الشمس ما زالت تفتح لي دروب التفاح
ليستنبط نيوتن قانون الجاذبية في أبجديات الياسمينة
أتعلمين ايتها البعيدة ..
حتى لو حكّتُ لكِ ..
من رمش النجم شالاً..
ومن سديم الكون معطفاَ
فلن يكون كدفء قلبي
الذي يحتضن احلامك
الوردية..ولا يعرف حد
الاكتفاء منك..
ايتها البعيدة ..اقتربي اكثر..
لأهمس لك بتراتيل شوقي المغترب في
مساءات عينيك الناعستين..
زخم من الجمال سطره عزفك الحالم المتوشح بالشجن والفرح في آن
تطوع المفردات وتجسد المشاعربنبض رائع ...ما اجمل هذا المصفوفة
وكما عهدناك دائم التميز
شكرا لروعة الطرح أسعدك المولى أحي المزيون

المزيون
17-05-2016, 11:02 AM
ايها المغتسلون بماء الورد وحس الشعور ..
يبقى أثركم ديمة خصب ندية ..
ومروركم اسعدني وجميل
باقات الأوراس وتحياتي الحارة لكم ..
كل الشكر والمودة لكم

زهرة الأحلام
17-05-2016, 01:26 PM
.
.


الحُب هوَ الأمل ، هوَ الفرح ..
يجعلنا نُحلقُ في السماء بِكُلِ راحةٍ و سلام ..
هوَ حياة تُعيدُ لِلزهور نقاؤها و اشراقتها ..
أخي / المزيون ..
احترامي الكبيرُ لكَ ، فَحروفكَ تُلامسُ القلبَ جِداً !
أسعدكـ الرحمن !

الشيخه الفلانيه
17-05-2016, 07:57 PM
،




الله الله ..
خآطره جميله أخي " المزيون " ..
كُل آلششكرْ عَ آلطرح
يعطيكِ آلله آلععآفيهً :) !
بنتظآر جديدككء .

ورد القرنفل 1
17-05-2016, 11:36 PM
الله عليك الله استاااذي
نص فاق الجمال ويلامس الاحساس والمشاعر
سرحنا بعيداا بين تلك الكلمات الرائعه والعذبة ..
سلمت اناملك الماسية ودمت متألقااااااااا
نص يستحق يرصع بالنجوم وبلقب التميز..
احترامي وتقديري

عزيز نفس*
18-05-2016, 12:02 AM
فنان
انت فنان

المزيون
18-05-2016, 09:12 AM
خيالات تمر في خاطرة الجداريات
وأنتم على بعد نبضة فرحة تسكنني ..
من هنا مر كل المبدعون
ما زلت وسأظل اشكركم
وأنت تحييون حتما الحروف والمعنى ..
ما أنقى معانيكم حين اتشرف بمروركم هنا
تقديري لكم ..ولكم الاحترام والمحبة

مخِي مآت !
18-05-2016, 10:44 PM
-



خآطرهه جمييلة جدآ ،
يعطيك آلله آلعآفية ،
بانتظآر يديدك '
موفق ") .

أريج الرياحين
19-05-2016, 07:06 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المزيون ... هلا فيك
انزوى قلمي وصمت حرفي ..
فصمته أبلغ من الهذيان أمام هذا الكم من الجمال
هل لي أن أكتفي بقول ..
أنك رائع بكل حالات عطاؤك ..وأمضي؟
بورك النبض والقلم ...
ودي وخالص تقديري
أريج الرياحين

المزيون
21-05-2016, 10:14 AM
لحضوركم جمال يفوق البوح ..
وثناءاتكم تشريف لي ..
كونوا بالقرب اسعد بكم ..
لكم تقديري واحترامي ومحبتي ..

Raba
21-05-2016, 10:18 AM
أتعلمين ايتها البعيدة ..
حتى لو حكّتُ لكِ ..
من رمش النجم شالاً..
ومن سديم الكون معطفاَ
فلن يكون كدفء قلبي
الذي يحتضن احلامك
الوردية..ولا يعرف حد
الاكتفاء منك..
ايتها البعيدة ..اقتربي اكثر..
لأهمس لك بتراتيل شوقي المغترب في
مساءات عينيك الناعستين..
فهي أعمق من تعابث الاشواق في بوحي ..
ولكنها وقفت على أبواب مزنكِ فبللتني، أمطاركِ الشهية.



أكتفي مروري بهذا الاقتباس من حروفك الغنية ،، بحق رائع أنت
بارك الله فيك تقبل حضوري

المزيون
22-05-2016, 10:11 AM
كعادتكِ استاذتي جميلة الروح والنبض ..
ألقة الحضور والشعور والاختيار ..
مرور شرفني كثيرا ..
لك الورد والود ..
كوني بالقرب دائما نسعد بكِ

رايق البال
22-05-2016, 07:08 PM
هلا فيك المزيون ..
نص بلاشك لايجيد عزفه سواك
لافض فوك ايها الاديب العملاق
الف شكر لجهدك ايها الراقي وعذرا لتأخري بالوصول
طابت مساءاتك ..

المزيون
23-05-2016, 09:08 AM
جزاك الله خير استاذي رايق ...
وصول ولو كان متأخر ولكنه مختلف ويضيف لي الكثير ..
تشرفت بكِ دائما في حروفي المتواضعة ..
لك جل التقدير والاحترام ..

ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
04-06-2016, 01:30 PM
يا الله يا للروعة وقوة وسحر هذا النص الأدبي المخملي الحروف ..
في عباراته وكلمات غيومه روح هادئة حالمة تسترخي على رمالها أرواح متعبة تغسل متاعبها وهمومها هنا حيث كل شيء ينسجم متناغما وبعذوبة حلوة .
مذهل أنت أخي الأعز الكاتب القدير / المــزيـــون
أسعد ربي أوقاتك
تقبل مروري وخالص محبتي واحترامي