أفتخر عمانيه
01-06-2016, 05:11 PM
أكد الشيخ أحمد بن عبدالله المرهون نائب رئيس الاتحاد العماني لألعاب القوى عن نيته عدم ترشحه لمنصب نائب الرئيس خلال الانتخابات القادمة، ويأتي قرار المرهون لإفساح المجال لدماء جديدة قادرة على العطاء بعد مسيرة حافلة بعد أربع دورات متتالية بذل من خلالها الكثير في خدمة اللعبة منذ عام 1983، وذلك حسب ما أدلى به لـ(عمان الرياضي)، وأكده الشيخ أحمد المرهون خلال حديثه بأنه لن يترشح للفترة القادمة لمجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى، وقال: لن أترشح للدورة الخامسة وتكفيني أربع دورات متتالية وبات عليّ اتاحة الفرصة لدماء جديدة بعد مسيرة حافلة مع رياضة ألعاب القوى بدايتها عام 1983 كلاعب ومدرب وحكم وإداري ومشرف وعضو اتحاد وأمين سر ونائب رئيس ساهمت خلال أربع دورات متتالية وناضلت وقدمت أبطالا للسلطنة. وأضاف: كل تلك الإنجازات قدمتها وعملت مع مجالس ادارات مختلفة كانت بدايتها مع الشيخ راشد الحجري رئيس الاتحاد السابق ومن ثم سعادة سالم بن اسماعيل سويد رئيس الاتحاد السابق وبعد ذلك سعادة عبدالعالم بن مستهيل رخيوت رئيس الاتحاد السابق والشيخ سعود الرواحي رئيس الاتحاد السابق والطيار حمد الجابري والشيخ سيف بن هلال بن سلطان الحوسني رئيس الاتحاد الحالي بفضل الله سبحانه وتعالى واصلت في الاتحاد قرابة 35 سنة وثمرة جهد ونضال وصمود في الاتحاد العماني لألعاب القوى الذي اعطيته كل الوقت والجهد وكان انسجاما تاما بالعمل مع هذه الرياضة لتحقيق أفضل النتائج.
أبطال
واكد المرهون على أن قرار عدم التواصل خلال الفترة القادمة مناسب في هذا الوقت والمرحلة تحتاج مني اتاحة الفرصة للشباب للمشاركة في الاتجاه الصحيح بعدما أخذت الفرصة الكاملة، وأتمنى ممن يأتي بعدي أن يقدم الأفضل في اﻷداء لتطور ألعاب القوى للمرحلة القادمة رغم المدة المثقلة بأعوام طويلة قضيتها في الاتحاد إلا أنني قدمت بطل آسيا العماني محمد الرواحي ومجدي شعبان لاعب ألعاب القوى وبعد ذلك الى منتخب كرة القدم معتز اسكندر بطل الخليج والعرب وغرب آسيا وناصر عبد الوحد بطل الخليج والعرب ولاعب المنتخب لألعاب القوى ومنتخب كرة القدم امتياز عبد المعطي جمعان ولاعب منتخب ألعاب القوى ونادي ظفار لكرة القدم هاني نجم الدين وساهمت في تقديم العديد والعديد من نجوم السلطنة لبلادنا الحبيبة خاصة في رياضة ألعاب القوى بشكل عام، كما ساهمت في تقديم وتحسين البطولات وتنظيمها بشكل جيد ونشرها في الكثير من ولايات السلطنة وتقديم مناشط وفعاليات لخدمة المجتمع مثل اليوم الأولمبي وكذلك دعم جمعيات السرطان ومرضى الكلى والمخدرات وخلافه وأنا على ثقة بأن المرحلة القادمة ستشهد تطورا كبيرا ونموا هائلا في المرحلة القادمة.
ثوب جديد
وأضاف المرهون: كلي أمل من الجمعية العمومية بأن تختار المجلس القادم بثوب جديد من التفاهم ذلك لخدمة رياضة ألعاب القوى والعمل على رقيها بهدف اكتشاف عناصر مجيدة قادرة على تحقيق نتائج وإنجازات للعبة خلال المرحلة المقبلة، والأهم من كل ذلك يجب تعزيز التعاون والتجانس بين جميع أعضاء المجلس وعلى الجمعية العمومية ان تختار العناصر التي ترى فيها التعاون والكفاءة المطلوبة . وأشار إلى أن اللعبة تحتاج الى إعادة نظر ومراجعة من قبل الاتحاد في ايجاد مناهج جديد في زيادة المنح والمكافآت والحوافز لاحتضان الأبطال خاصة وان السلطنة تملك لاعبين على مستويات عالية ولكن هناك أسبابا تدعو لعدم مشاركتهم في مسابقات ألعاب القوى، وذلك لاستيائهم الشديد لقيمة والحوافز المقدمة التي لا تتناسب مع الجهود التي يبذلها اللاعب في التدريبات المتواصلة وبطل ألعاب القوى لا بد من اجتيازه عنصر البدنية العالية المتمثلة في القوة والسرعة والتحمل والإعداد الأمثل في حين الحوافز المالية تشكل محطة مفصلية تستدعي البحث والوقوف عندها. وأردف: جميع المؤشرات والأرقام التي سجلت اللاعبين تفيد بان اكثر الأبطال المجيدين والمواهب الفذة والتي تمتلك الكثير من القدرات الطبيعية التي تعتبر ظاهرة فريدة في سهولة الاختيار السريع والأفضل للمنتخبات الوطنية هم من المدن والمناطق البعيدة عن المجمعات الرياضية وهناك حاجة إلى القيام بعدة اجراءات لمتابعتهم عن قرب بصورة مباشرة ثم تتبعه المرئيات الواقعية للتطوير ودعم مراكز تدريب ألعاب القوى بالمجمعات الرياضية وتحليل الوضع الراهن للاعبي المنتخب. واكمل المرهون حديثه: بعد تحقيق الإنجازات الرائعة بتحقيق أرقام جيدة في الفترة الماضية وبعد الانتهاء من المشاركة نلاحظ هذه الأرقام الرائعة تضعف بفارق كبير في مستوياتهم وذلك بعد عودتهم الى مناطقهم وهذا يتطلب دعم مراكز تدريب لتلك المناطق البعيدة عن مجمع السلطان قابوس حتى تكون رافدا حقيقيا لمنتخباتنا الوطنية لخلق تطور الأرقام وثباتها مكملة للبرنامج حيث ان مجمعات المناطق البعيدة تفتقر الى ابسط الأشياء ومن الصعب تحسين أرقام لاعبي المنتخبات بعد عودتهم ليحققوا نفس الكفاءة.
أبطال
واكد المرهون على أن قرار عدم التواصل خلال الفترة القادمة مناسب في هذا الوقت والمرحلة تحتاج مني اتاحة الفرصة للشباب للمشاركة في الاتجاه الصحيح بعدما أخذت الفرصة الكاملة، وأتمنى ممن يأتي بعدي أن يقدم الأفضل في اﻷداء لتطور ألعاب القوى للمرحلة القادمة رغم المدة المثقلة بأعوام طويلة قضيتها في الاتحاد إلا أنني قدمت بطل آسيا العماني محمد الرواحي ومجدي شعبان لاعب ألعاب القوى وبعد ذلك الى منتخب كرة القدم معتز اسكندر بطل الخليج والعرب وغرب آسيا وناصر عبد الوحد بطل الخليج والعرب ولاعب المنتخب لألعاب القوى ومنتخب كرة القدم امتياز عبد المعطي جمعان ولاعب منتخب ألعاب القوى ونادي ظفار لكرة القدم هاني نجم الدين وساهمت في تقديم العديد والعديد من نجوم السلطنة لبلادنا الحبيبة خاصة في رياضة ألعاب القوى بشكل عام، كما ساهمت في تقديم وتحسين البطولات وتنظيمها بشكل جيد ونشرها في الكثير من ولايات السلطنة وتقديم مناشط وفعاليات لخدمة المجتمع مثل اليوم الأولمبي وكذلك دعم جمعيات السرطان ومرضى الكلى والمخدرات وخلافه وأنا على ثقة بأن المرحلة القادمة ستشهد تطورا كبيرا ونموا هائلا في المرحلة القادمة.
ثوب جديد
وأضاف المرهون: كلي أمل من الجمعية العمومية بأن تختار المجلس القادم بثوب جديد من التفاهم ذلك لخدمة رياضة ألعاب القوى والعمل على رقيها بهدف اكتشاف عناصر مجيدة قادرة على تحقيق نتائج وإنجازات للعبة خلال المرحلة المقبلة، والأهم من كل ذلك يجب تعزيز التعاون والتجانس بين جميع أعضاء المجلس وعلى الجمعية العمومية ان تختار العناصر التي ترى فيها التعاون والكفاءة المطلوبة . وأشار إلى أن اللعبة تحتاج الى إعادة نظر ومراجعة من قبل الاتحاد في ايجاد مناهج جديد في زيادة المنح والمكافآت والحوافز لاحتضان الأبطال خاصة وان السلطنة تملك لاعبين على مستويات عالية ولكن هناك أسبابا تدعو لعدم مشاركتهم في مسابقات ألعاب القوى، وذلك لاستيائهم الشديد لقيمة والحوافز المقدمة التي لا تتناسب مع الجهود التي يبذلها اللاعب في التدريبات المتواصلة وبطل ألعاب القوى لا بد من اجتيازه عنصر البدنية العالية المتمثلة في القوة والسرعة والتحمل والإعداد الأمثل في حين الحوافز المالية تشكل محطة مفصلية تستدعي البحث والوقوف عندها. وأردف: جميع المؤشرات والأرقام التي سجلت اللاعبين تفيد بان اكثر الأبطال المجيدين والمواهب الفذة والتي تمتلك الكثير من القدرات الطبيعية التي تعتبر ظاهرة فريدة في سهولة الاختيار السريع والأفضل للمنتخبات الوطنية هم من المدن والمناطق البعيدة عن المجمعات الرياضية وهناك حاجة إلى القيام بعدة اجراءات لمتابعتهم عن قرب بصورة مباشرة ثم تتبعه المرئيات الواقعية للتطوير ودعم مراكز تدريب ألعاب القوى بالمجمعات الرياضية وتحليل الوضع الراهن للاعبي المنتخب. واكمل المرهون حديثه: بعد تحقيق الإنجازات الرائعة بتحقيق أرقام جيدة في الفترة الماضية وبعد الانتهاء من المشاركة نلاحظ هذه الأرقام الرائعة تضعف بفارق كبير في مستوياتهم وذلك بعد عودتهم الى مناطقهم وهذا يتطلب دعم مراكز تدريب لتلك المناطق البعيدة عن مجمع السلطان قابوس حتى تكون رافدا حقيقيا لمنتخباتنا الوطنية لخلق تطور الأرقام وثباتها مكملة للبرنامج حيث ان مجمعات المناطق البعيدة تفتقر الى ابسط الأشياء ومن الصعب تحسين أرقام لاعبي المنتخبات بعد عودتهم ليحققوا نفس الكفاءة.