شهد~
03-06-2016, 08:14 PM
-
عَبْرَ وَجهُ هَذا الصباح/و المَسَاء المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً ... حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً ...‘
عَلَى أَرَائِكِ ( غُيومٍ نَاهِدَة) وَ..
َنُقِيمْ " عُرس" مَصَابِيحَهَُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ" أَلالفِيّة ٦٢
وَفِيْ وَسَطِ كَوَاكِبْ تَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هي عُنوانٍ للعَطاء" .. فَوقَ هَودَج عَسّجَديّ ..
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ " ألفِ مَبروك "
لـِ .... ....... .. المبدعة ؛
. . تناهيد روحツ
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميز
التي أجَادت بِها عَلى مَرِ ٦٢.٠٠٠) ..
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..
ألف مبروك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً
بالفِكْرِ والتَّفَرُّد
" تناهيد روح"
تَمَيَّزت بِتَواجُدِهَا الشَّيِّق ..
وَالمُمُتِع وَالرُّدُود الجَمِيلَه ...
لَهَا طَلَّتَهَا المُتَمَيِّزَه فِي كُلِّ الرُّدُود ...
بَصَمَاتُهَا وَاضِحَه وَ رَائِعَة بِمُشَارَكَاتِهَا ..
لَهَا حُضُورُهَا وَرَوْنَقَهَا الْخَاص بِهَا ..
كُل الحُرُوف تَقِف خَجْلَى أًمَامَ شُمُوخِهَا ..
وَالعَيْنُ تَقِف مَذْهُولَةً أَمَامَ إِبْدَاعِهَا ..
أَلْفِيَّة تُعلِن سَطْوَتَها عَلَى مَكَامِن الْجَمَال ...
كَيْفَ لًا وَهُيَ الرُّوحُ وَالْإِحْسَاس ,,,
تَنْشُرُ الضِّيَاءَ أَيْنَمَا سَارَت بِهَا الْخُطَى ...
رُوح لًا تَعْرِفَ غَيْرَ الْحُبِّ وَالْعَطَاء ..
أَلْفِيَّة تَبْتَهِج بِعِنَاقِهَا لَكِ ..
وَنَبْتَهِج بِتَعَاقُبِ أَلْفِيَّاتِكَ وَنَحْنُ بِالْقُرْبِ مِنْك..
فَأَنْتِ شَمْسٌ تُشْرِقُ بِقُلُوبِنَا .. مَعَ كُلِّ إِطْلًالَةٍ تَطُلِّي بِهَا ..
مٌبَارَك لَكَ الْأَلْفِيَّة الــَ ٦٢.. "
أَبْدَعْتِ بِمَوَاضِيعَكَ وَمُشَارَكَاتِكَ..!
وَتَفَنَّنْتِ بِكِتَابَاتِهَا .. لَكِ قَلَمٌ رَائِع وَمُمَيَّز ..
وَلَكِ جَاذِبِيَّةٌ بِالطَّرْحِ .. وَجَمَالٌ بِسَرْدِ مَوَاضِيعِكَ ..
حُضُورُكِ مَلَأَ الْمَكَانَ بِشَذَى الزُّهُورِ وَ عَبَقِ الْوُرُودِ..
فَكَانَ التَّأَلُّقَ وَالْإِبْدَاعَ سِمَاتُكِ ..
هُنَا أَحْبَبْتُ أَنْ أُقَدِّمَ تَهْنِئَتِي المُتَوَاضِعَه ..
لِمَن لَمَسْنَا مِنْهَا الْعَطَاءَ بِلَا حُدُود ..
وَلِمَن طَبَعَت عَلَى صَفَحَاتِنَا كَلِمَاتُهَا الطَّيِّبَةِ ..
وَأَمْتَعَتْنَا بِحُضُورِهَا الدَّائِمِ وَالشَّيِّقِ وَالْعَذْب ..
كَسَبَت مَحَبَّةِ الْجَمِيعِ بِحُسْنِ أَخْلَاقِهَا
أَلْفِيَّة اسْتَحَقَّتْهَا بِكُلِّ جَدَارَه
فَـ هَنِيئاً لـِ مُشَارَكَاتِكِ..
وَهَنِيئاً لَنَا نَحْنُ ...
بِتَوَاجُدِكِ فِي مُقَدِّمَةِ مُبْدِعِينَا
وَمِن تَمَيُّزٍ إِلَى تَمَيُّز
مَع تَمَنِّيَاتِي بَالوُصُولِ إِلَى أَعْلَى المَرَاتِبِ الْحَيَاتِيَّة
وَأتَمَنَّى أَنْ تَقْبَلِي مِنِّي تَهْنِئَتِي الْبَسِيطَةِ
دُمْتِ بِ سَعَادَة وً تَوْفِيقٍ مِنَ الله
عَبْرَ وَجهُ هَذا الصباح/و المَسَاء المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً ... حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً ...‘
عَلَى أَرَائِكِ ( غُيومٍ نَاهِدَة) وَ..
َنُقِيمْ " عُرس" مَصَابِيحَهَُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ" أَلالفِيّة ٦٢
وَفِيْ وَسَطِ كَوَاكِبْ تَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هي عُنوانٍ للعَطاء" .. فَوقَ هَودَج عَسّجَديّ ..
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ " ألفِ مَبروك "
لـِ .... ....... .. المبدعة ؛
. . تناهيد روحツ
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميز
التي أجَادت بِها عَلى مَرِ ٦٢.٠٠٠) ..
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..
ألف مبروك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً
بالفِكْرِ والتَّفَرُّد
" تناهيد روح"
تَمَيَّزت بِتَواجُدِهَا الشَّيِّق ..
وَالمُمُتِع وَالرُّدُود الجَمِيلَه ...
لَهَا طَلَّتَهَا المُتَمَيِّزَه فِي كُلِّ الرُّدُود ...
بَصَمَاتُهَا وَاضِحَه وَ رَائِعَة بِمُشَارَكَاتِهَا ..
لَهَا حُضُورُهَا وَرَوْنَقَهَا الْخَاص بِهَا ..
كُل الحُرُوف تَقِف خَجْلَى أًمَامَ شُمُوخِهَا ..
وَالعَيْنُ تَقِف مَذْهُولَةً أَمَامَ إِبْدَاعِهَا ..
أَلْفِيَّة تُعلِن سَطْوَتَها عَلَى مَكَامِن الْجَمَال ...
كَيْفَ لًا وَهُيَ الرُّوحُ وَالْإِحْسَاس ,,,
تَنْشُرُ الضِّيَاءَ أَيْنَمَا سَارَت بِهَا الْخُطَى ...
رُوح لًا تَعْرِفَ غَيْرَ الْحُبِّ وَالْعَطَاء ..
أَلْفِيَّة تَبْتَهِج بِعِنَاقِهَا لَكِ ..
وَنَبْتَهِج بِتَعَاقُبِ أَلْفِيَّاتِكَ وَنَحْنُ بِالْقُرْبِ مِنْك..
فَأَنْتِ شَمْسٌ تُشْرِقُ بِقُلُوبِنَا .. مَعَ كُلِّ إِطْلًالَةٍ تَطُلِّي بِهَا ..
مٌبَارَك لَكَ الْأَلْفِيَّة الــَ ٦٢.. "
أَبْدَعْتِ بِمَوَاضِيعَكَ وَمُشَارَكَاتِكَ..!
وَتَفَنَّنْتِ بِكِتَابَاتِهَا .. لَكِ قَلَمٌ رَائِع وَمُمَيَّز ..
وَلَكِ جَاذِبِيَّةٌ بِالطَّرْحِ .. وَجَمَالٌ بِسَرْدِ مَوَاضِيعِكَ ..
حُضُورُكِ مَلَأَ الْمَكَانَ بِشَذَى الزُّهُورِ وَ عَبَقِ الْوُرُودِ..
فَكَانَ التَّأَلُّقَ وَالْإِبْدَاعَ سِمَاتُكِ ..
هُنَا أَحْبَبْتُ أَنْ أُقَدِّمَ تَهْنِئَتِي المُتَوَاضِعَه ..
لِمَن لَمَسْنَا مِنْهَا الْعَطَاءَ بِلَا حُدُود ..
وَلِمَن طَبَعَت عَلَى صَفَحَاتِنَا كَلِمَاتُهَا الطَّيِّبَةِ ..
وَأَمْتَعَتْنَا بِحُضُورِهَا الدَّائِمِ وَالشَّيِّقِ وَالْعَذْب ..
كَسَبَت مَحَبَّةِ الْجَمِيعِ بِحُسْنِ أَخْلَاقِهَا
أَلْفِيَّة اسْتَحَقَّتْهَا بِكُلِّ جَدَارَه
فَـ هَنِيئاً لـِ مُشَارَكَاتِكِ..
وَهَنِيئاً لَنَا نَحْنُ ...
بِتَوَاجُدِكِ فِي مُقَدِّمَةِ مُبْدِعِينَا
وَمِن تَمَيُّزٍ إِلَى تَمَيُّز
مَع تَمَنِّيَاتِي بَالوُصُولِ إِلَى أَعْلَى المَرَاتِبِ الْحَيَاتِيَّة
وَأتَمَنَّى أَنْ تَقْبَلِي مِنِّي تَهْنِئَتِي الْبَسِيطَةِ
دُمْتِ بِ سَعَادَة وً تَوْفِيقٍ مِنَ الله