مائة بيسة
09-06-2016, 08:52 AM
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2016/06/v.jpeg
وكالات (صدى):
أرادت امرأة ان تختبر حبيبها بعد ان خطرت ببالها فكرة “عبقرية” بعد فترة من علاقة حب، وبعد ان لاحظت أن سحر الشغف خفت قليلاً وتمنّت لو تختبر ما يشعر به حبيبها تجاه علاقتهما وتعرف شعوره تجاهها، وأرادت أن تعرف أيضاً ردة فعله في حال انفصالهما وأن تتأكد من شعورها نحوه.ونقل موقع “ifarasha” ان المرأة، لتجد جواباً على كل تساؤلاتها، قررت أن تكتب رسالة مزيّفة تقول فيها انها اكتفت وأصابها الملل من علاقتهما ولم تعد تجد مبرراً لمواصلتها. السبب الوحيد الذي دفعها لفعل هذا الامر هو أن ترى ردة فعله عندما يقرأ الرسالة، فهي لم تكن تريد التخلي عنه بأي حال. وبعد الانتهاء من كتابة الرسالة، وضعتها على الطاولة في غرفته، واختبأت تحت السرير حتى لا تفوّت على نفسها مشاهدة ردّة فعله.وعندما دخل حبيبها إلى الغرفة، رأى الرسالة على الطاولة وبدأ يقرأها؛ عندما انتهى، لم تصدّق المرأة ما حصل إذ قال: “هل هذه مزحة؟” وأمسك بهاتفه واتصل بحبيبته الاخرى قائلا: “لا، هذا مستحيل! كيف حالك عزيزتي، أنا قادم لأراك. لقد فهمت العاهرة الأخرى انني كنتُ أخونها، ورحلت أخيراً. هذه العلاقة كانت غلطة فادحة، أشعر أخيراً بالحرية وبالراحة. أريد رؤيتك في أسرع وقت ممكن. إلى اللقاء”.عندها صُدمت المرأة ولم تكفّ عن البكاء، فيما حبيبها راح يجمع أغراضه ليترك الشقة. وعندما هدأت نوعاً ما، نظرت حولها في الغرفة ورأت رسالة على الطاولة، قرأتها وعندما انتهت غمرها شعور رهيب بالخجل، مترافقاً مع راحة لا توصف. وقال حبيبها في الرسالة: “يا حمقاء، المرة المقبلة التي تدبّرين لي فيها مقلباً، حاولي أن لا تجعلي رجليك تبدوان من تحت السرير. أنا ذاهب لأنهي بعض الأعمال. سأعود بسرعة، أحبّك”.
وكالات (صدى):
أرادت امرأة ان تختبر حبيبها بعد ان خطرت ببالها فكرة “عبقرية” بعد فترة من علاقة حب، وبعد ان لاحظت أن سحر الشغف خفت قليلاً وتمنّت لو تختبر ما يشعر به حبيبها تجاه علاقتهما وتعرف شعوره تجاهها، وأرادت أن تعرف أيضاً ردة فعله في حال انفصالهما وأن تتأكد من شعورها نحوه.ونقل موقع “ifarasha” ان المرأة، لتجد جواباً على كل تساؤلاتها، قررت أن تكتب رسالة مزيّفة تقول فيها انها اكتفت وأصابها الملل من علاقتهما ولم تعد تجد مبرراً لمواصلتها. السبب الوحيد الذي دفعها لفعل هذا الامر هو أن ترى ردة فعله عندما يقرأ الرسالة، فهي لم تكن تريد التخلي عنه بأي حال. وبعد الانتهاء من كتابة الرسالة، وضعتها على الطاولة في غرفته، واختبأت تحت السرير حتى لا تفوّت على نفسها مشاهدة ردّة فعله.وعندما دخل حبيبها إلى الغرفة، رأى الرسالة على الطاولة وبدأ يقرأها؛ عندما انتهى، لم تصدّق المرأة ما حصل إذ قال: “هل هذه مزحة؟” وأمسك بهاتفه واتصل بحبيبته الاخرى قائلا: “لا، هذا مستحيل! كيف حالك عزيزتي، أنا قادم لأراك. لقد فهمت العاهرة الأخرى انني كنتُ أخونها، ورحلت أخيراً. هذه العلاقة كانت غلطة فادحة، أشعر أخيراً بالحرية وبالراحة. أريد رؤيتك في أسرع وقت ممكن. إلى اللقاء”.عندها صُدمت المرأة ولم تكفّ عن البكاء، فيما حبيبها راح يجمع أغراضه ليترك الشقة. وعندما هدأت نوعاً ما، نظرت حولها في الغرفة ورأت رسالة على الطاولة، قرأتها وعندما انتهت غمرها شعور رهيب بالخجل، مترافقاً مع راحة لا توصف. وقال حبيبها في الرسالة: “يا حمقاء، المرة المقبلة التي تدبّرين لي فيها مقلباً، حاولي أن لا تجعلي رجليك تبدوان من تحت السرير. أنا ذاهب لأنهي بعض الأعمال. سأعود بسرعة، أحبّك”.