المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سكّان السلطنة يقتربون من 4 ملايين ونصف.. ولمسقط “نصيب الأسد



ابا مازن
09-06-2016, 12:57 PM
العمانية-أثير

بلغ إجمالي عدد سكان السلطنة بنهاية مايو الماضي 4 ملايين و441 ألفا و448 نسمة بارتفاع نسبته 3ر0 بالمائة، وكان العمانيون منهم مليونين و421 الفا و351 والوافدون مليونين و20 ألفا و97 نسمة.

وأظهرت آخر الإحصائيات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن أغلب سكان السلطنة يتركزون في محافظة مسقط التي زاد سكانها بنسبة 3ر0 بالمائة ليبلغ عددسكانها مليونا و395 الفا و412 نسمة.

واحتفظت محافظة شمال الباطنة بمرتبتها كثاني أكبر محافظة من حيث عدد السكان بالسلطنة حيث بلغ عددهم 719 ألفا و309 نسمة بزيادة نسبتها 5ر0 بالمائة.

وسجلت محافظة ظفار زيادة بنسبة 9ر0 بالمائة ليبلغ عدد سكانها 420 ألفا و836 نسمة فيما زاد عدد سكان محافظة جنوب الباطنة والداخلية بنسبة 0.4 ليصبح عددهم بجنوبالباطنة 396 الفا و 442 نسمة والداخلية 436 ألفا و458 نسمة.

وفي محافظتي شمال وجنوب الشرقية زاد عدد السكان بنسبة 6ر0 بالمائة ليصل الى

262 الفا و437 نسمة و293 ألفا و616 نسمة على التوالي ، كما ارتفع عدد السكان في محافظة مسندم بنسبة 2ر0 بالمائة ليصل إلى 42 ألفا و854 نسمة.

وفي محافظة الظاهرة بلغ عدد السكان 201 ألف و843 نسمة فيما ارتفع عدد السكان بمحافظة البريمي بنسبة 3ر0 بالمائة ليصل عددهم إلى 107 آلاف و484 نسمة.

وسجلت محافظة الوسطى أقل عدد من سكان السلطنة حيث بلغ العدد فيها 43 الفا و350 نسمة.

باحث عن الحق1
09-06-2016, 03:13 PM
يعتبرعدد لا شيء أمام دول العالم ونحن دولة متراميت الأطراف وتوجد بها خيرات في برها وبحرها من النفط والغاز والذهب والمعادن حتى الرمل يباع والدخل الداخلي للدولة والثروات التي لم تكتشف بعد بسبب سوء التخطيط والمواطن لا يجد قوت يومه وبحالة يرثا لها والشركات تنهب وتصادر الثروات الدولة والمواطن بشكل كبير وتعتبر من فوق القانون بعضها هي من تصيغ القانون والقرارات وهي من تضع ارقام المناسبه لها في عمل مشاريع دون منافس ولا رقيب وأصبح المواطن بحالة يرثا لها كل يوم أسوء من الأخر في متطلبات الحياة المعيشة وعسى ينظر الى السياسة الداخلية للدولة ويتغير الحال ويسعد المواطن وتتطور البلاد بدل كل شيء ممنوع أو بشروط يشيب لها الوليد احتكار للتجارة بمعنى الكلمة وأصبح المواطن ذليل مهان وكل يوم أسوء من الأخر تحياتي للجميع وجهة نظر