مفآهيم آلخجل
04-10-2014, 06:22 AM
أخفقت الغارات الجوية التى شنتها الولايات المتحدة فى سوريا، فى سبتمبر والتى استهدفت جماعة من متشددى القاعدة، قيل أنها كانت تخطط لشن هجمات ضد الغرب فى توجيه ضربة حاسمة لهذه الجماعة، وذلك حسبما قال مسئولون أمريكيون مطلعون على هذه العملية أواخر الاسبوع.
وعلى الرغم من أن وكالات المخابرات الأمريكية، مازالت تقيم نتائج الضربات التى شنت بصواريخ توماهوك قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين إن المؤشرات هى أن كثيرين ممن يشتبه بأنهم زعماء وأعضاء جماعة خراسان، هربوا بالإضافة إلى الشحنات الناسفة ذات التقنية العالية التى قيل أنها أعدت لمهاجمة الطيران المدنى أو أهداف مماثلة.
وقال مسؤول أمريكى مطلع على خطة إدارة الرئيس باراك أوباما” اعتقدوا أن هؤلاء الأشخاص موجودون هناك ولكنهم لم يكونوا موجودين.”
وتحدث هذا المسؤول والآخرون شريطة عدم نشر أسمائهم لمناقشة الضربات الجوية التى شنت فى 22 سبتمبر والتى كثير من تفاصيلها سرية.
وكان هدف الضربات مقاتلى جماعة خراسان والتى تشير الحكومة الأمريكية إليها أنها خلية من مخضرمى مقاتلى القاعدة والذين انتقلوا إلى سوريا من منطقة الحدود الافغانية الباكستانية.
وفى وقت الضربات قال الأميرال جون كيربى المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية(البنتاجون) إنها شنت “ لوقف هجوم وشيك كان يجرى التخطيط له ضد الولايات المتحدة وأهداف غربية.”
وقال جيمس كومى مدير مكتب التحقيقات الاتحادى للصحفيين فى 25 سبتمبر إنه” ليس متأكدا” من أنه تم وقف هذه المخططات ضد الولايات المتحدة، وامتنع متحدث باسم البيت الأبيض عن التعليق على فعالية هذه الضربات.
وعلى الرغم من أن وكالات المخابرات الأمريكية، مازالت تقيم نتائج الضربات التى شنت بصواريخ توماهوك قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين إن المؤشرات هى أن كثيرين ممن يشتبه بأنهم زعماء وأعضاء جماعة خراسان، هربوا بالإضافة إلى الشحنات الناسفة ذات التقنية العالية التى قيل أنها أعدت لمهاجمة الطيران المدنى أو أهداف مماثلة.
وقال مسؤول أمريكى مطلع على خطة إدارة الرئيس باراك أوباما” اعتقدوا أن هؤلاء الأشخاص موجودون هناك ولكنهم لم يكونوا موجودين.”
وتحدث هذا المسؤول والآخرون شريطة عدم نشر أسمائهم لمناقشة الضربات الجوية التى شنت فى 22 سبتمبر والتى كثير من تفاصيلها سرية.
وكان هدف الضربات مقاتلى جماعة خراسان والتى تشير الحكومة الأمريكية إليها أنها خلية من مخضرمى مقاتلى القاعدة والذين انتقلوا إلى سوريا من منطقة الحدود الافغانية الباكستانية.
وفى وقت الضربات قال الأميرال جون كيربى المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية(البنتاجون) إنها شنت “ لوقف هجوم وشيك كان يجرى التخطيط له ضد الولايات المتحدة وأهداف غربية.”
وقال جيمس كومى مدير مكتب التحقيقات الاتحادى للصحفيين فى 25 سبتمبر إنه” ليس متأكدا” من أنه تم وقف هذه المخططات ضد الولايات المتحدة، وامتنع متحدث باسم البيت الأبيض عن التعليق على فعالية هذه الضربات.