اموووره
18-06-2016, 10:06 PM
وكالات ( صدى ) :
قالت شرطة ريو دي جانيرو في بيان، إن خمسة رجال وصبيا اتهموا باغتصاب فتاة عمرها 16 عاما، وبث شرائط مصورة وصورا لها على الإنترنت.
وأثارت هذه القضية نقاشا بشأن الجنس والعنف في البرازيل، وزادت من المخاوف الأمنية قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في مدينة ريو دي جانيرو في أغسطس.
وأرسلت كريستيانا بينتو كبيرة المحققين في هذه القضية التي صدمت البرازيليين نتائج التحقيق إلى ممثلي الادعاء البرازيلي الجمعة. وطلبت اعتقال كل الأشخاص الذين وجهت لهم اتهامات.
وكشف النقاب عن هذه القضية التي تحتل مكانا بارزا في البرازيل بعد بث شريط مصور على تويتر بعد فترة وجيزة من الحادث الذي وقع في21 أيار. وظهر في هذا الشريط المصور صبية عارية شبه واعية ترقد على سرير في الوقت الذي كان فيه رجال يكيلون لها السباب ويتباهون بأن عشرات اغتصبوها.
وتم بالفعل اعتقال أحد هؤلاء الرجال. وقال بيان الشرطة إن هاتفه المحمول سمح بالدخول إلى الشرائط المصورة والصور التي استخدمت في التحقيق مما أدى إلى توجيه اتهامات للآخرين الذين مازالوا هاربين.
وقالت بينتو إن التحقيق مازال جاريا ولكن المعلومات التي جمعت حتى الآن لا تدعم إدعاء الضحية بأن ما يصل إلى 33 رجلا شاركوا في اغتصابها.
قالت شرطة ريو دي جانيرو في بيان، إن خمسة رجال وصبيا اتهموا باغتصاب فتاة عمرها 16 عاما، وبث شرائط مصورة وصورا لها على الإنترنت.
وأثارت هذه القضية نقاشا بشأن الجنس والعنف في البرازيل، وزادت من المخاوف الأمنية قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في مدينة ريو دي جانيرو في أغسطس.
وأرسلت كريستيانا بينتو كبيرة المحققين في هذه القضية التي صدمت البرازيليين نتائج التحقيق إلى ممثلي الادعاء البرازيلي الجمعة. وطلبت اعتقال كل الأشخاص الذين وجهت لهم اتهامات.
وكشف النقاب عن هذه القضية التي تحتل مكانا بارزا في البرازيل بعد بث شريط مصور على تويتر بعد فترة وجيزة من الحادث الذي وقع في21 أيار. وظهر في هذا الشريط المصور صبية عارية شبه واعية ترقد على سرير في الوقت الذي كان فيه رجال يكيلون لها السباب ويتباهون بأن عشرات اغتصبوها.
وتم بالفعل اعتقال أحد هؤلاء الرجال. وقال بيان الشرطة إن هاتفه المحمول سمح بالدخول إلى الشرائط المصورة والصور التي استخدمت في التحقيق مما أدى إلى توجيه اتهامات للآخرين الذين مازالوا هاربين.
وقالت بينتو إن التحقيق مازال جاريا ولكن المعلومات التي جمعت حتى الآن لا تدعم إدعاء الضحية بأن ما يصل إلى 33 رجلا شاركوا في اغتصابها.