مفآهيم آلخجل
06-10-2014, 05:32 AM
أعلن علماء تايلانديون، عن اكتشافهم نوعا جديدا من الأجسام المضادة لفيروس "الإيبولا"، وادعوا أنه "أكثر فعالية" من نظائره المتوفرة حاليا.
وأوضحت صحيفة ديلى ميل البريطانية، فى نسختها الإلكترونية، الأحد، أن العلاج الجديد المحتمل لا يزال ينتظر التجارب الحيوانية والبشرية.
وقال أودوم كاشينتورن، عميد كلية الطب فى مستشفى سيريراج التايلاندية، فى مؤتمر صحفى فى بانكوك الأسبوع الجارى "نحن فخورون بإنتاج علاج الأجسام المضادة الجديد لحمى الإيبولا"، موضحا أنه يحتوى على هيكل مضاد جديد وآلية جديدة لقتل حمى الإيبولا بطريقة أكثر فعالية .
وأضاف أنه من المتوقع إجراء التجارب على البشر بعد إجرائها على الحيوانات فى المختبرات وإظهارها لنتائج إيجابية.. ووفقا لبحثه، يعد هذا الجسم المضاد الجديد صغيرا بما يكفى لدخوله إلى الخلايا المصابة وتدمير بروتينات الإيبولا، وأن ذلك الجسم غير ضار للبشر لأنه تطور من الخلايا البشرية ويمكن أن يتكاثر بكميات كبيرة.
وأوضح الباحثون، أن الأمر سيستغرق عاما لتطوير اللقاح التجريبى، على أن هذه الفترة يمكن اختصارها مع توافر المزيد من التمويل وتسهيلات أفضل.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، قد طلبت 88 مليون دولار إضافيا لمكافحة الإيبولا كجزء من مشروع قانون إنفاق، يشتمل على 58 مليون دولار للإسراع فى إنتاج عقار تجريبى لمكافحة الفيروس يطلق عليه (زى - ماب) ولقاحين مرشحين للإيبولا.. كما يشتمل الطلب على 30 مليون دولار لتزويد مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها بعاملين إضافيين لتنسيق الاستجابة للوباء.
تجدر الإشارة إلى أن منظمة الصحة العالمية أعلنت فى آخر بيان لها أن وباء الإيبولا أودى بحياة 3100 شخص فى الدول الأفريقية الثلاث الرئيسية التى تسجل انتشارا للمرض من أصل 6553 إصابة، وأضافت أن نحو نصف الحالات، أى 47 فى المائة من الوفيات و49 فى المائة من الحالات التى سجلت كانت فى الأيام الـ21 الماضية.
وأوضحت صحيفة ديلى ميل البريطانية، فى نسختها الإلكترونية، الأحد، أن العلاج الجديد المحتمل لا يزال ينتظر التجارب الحيوانية والبشرية.
وقال أودوم كاشينتورن، عميد كلية الطب فى مستشفى سيريراج التايلاندية، فى مؤتمر صحفى فى بانكوك الأسبوع الجارى "نحن فخورون بإنتاج علاج الأجسام المضادة الجديد لحمى الإيبولا"، موضحا أنه يحتوى على هيكل مضاد جديد وآلية جديدة لقتل حمى الإيبولا بطريقة أكثر فعالية .
وأضاف أنه من المتوقع إجراء التجارب على البشر بعد إجرائها على الحيوانات فى المختبرات وإظهارها لنتائج إيجابية.. ووفقا لبحثه، يعد هذا الجسم المضاد الجديد صغيرا بما يكفى لدخوله إلى الخلايا المصابة وتدمير بروتينات الإيبولا، وأن ذلك الجسم غير ضار للبشر لأنه تطور من الخلايا البشرية ويمكن أن يتكاثر بكميات كبيرة.
وأوضح الباحثون، أن الأمر سيستغرق عاما لتطوير اللقاح التجريبى، على أن هذه الفترة يمكن اختصارها مع توافر المزيد من التمويل وتسهيلات أفضل.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، قد طلبت 88 مليون دولار إضافيا لمكافحة الإيبولا كجزء من مشروع قانون إنفاق، يشتمل على 58 مليون دولار للإسراع فى إنتاج عقار تجريبى لمكافحة الفيروس يطلق عليه (زى - ماب) ولقاحين مرشحين للإيبولا.. كما يشتمل الطلب على 30 مليون دولار لتزويد مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها بعاملين إضافيين لتنسيق الاستجابة للوباء.
تجدر الإشارة إلى أن منظمة الصحة العالمية أعلنت فى آخر بيان لها أن وباء الإيبولا أودى بحياة 3100 شخص فى الدول الأفريقية الثلاث الرئيسية التى تسجل انتشارا للمرض من أصل 6553 إصابة، وأضافت أن نحو نصف الحالات، أى 47 فى المائة من الوفيات و49 فى المائة من الحالات التى سجلت كانت فى الأيام الـ21 الماضية.