المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الجبير مهاجما إيران “العرقية”: الطائفية لم تأت إلى الشرق الأوسط إلا بعد ثورة الخميني



اللؤلؤة المكنونة22
20-07-2016, 01:42 PM
قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودية إن اليمنيين استطاعوا أن يتفقوا على رؤية وخطوات وفي انتظار اتفاق نهائى يخرج اليمن من الوضع الحالي إلى مرحلة البناء.



وأضاف الجبير، خلال لقائه مع قناة العربية أن الطائفية لم تأت إلى منطقة الشرق الأوسط إلا بعد ثورة الخمينى عام 1979، والذي يعترف دستورها بالعرقية.



ولفت، إلى أن إيران أصبحت تنظر لنفسها كأنها والٍ عن كل الشيعة في العالم، وهذا أمر غير مقبول، فالمواطنون انتماؤهم لبلادهم، كما أنها خلقت حزب الله أول منظمة إرهابية فى المنطقة.



وتابع الجبير، قائلًا “حزب الله سيطر على الساحة، ودعم الإرهاب، وأعمال الشغب في سوريا، والعراق، والبحرين، واليمن، وباكستان، وأفغانستان، كما أنه قتل الدبلوماسيين، وحرك متفجرات، وحاول شق الصف بالفتن الطائفية، ودعم منظمات إرهابية في المنطقة، وسجله واضح جدًا”.



http://www.watanserb.com/

اللؤلؤة المكنونة22
20-07-2016, 01:43 PM
جنب الله العالم شر ايران وخبثها

BLUEBIRD1978
20-07-2016, 01:46 PM
على الجبير ان يتحقق من مدى مصداقية ما يقول ،
ام انه يملى عليه ما يجب ان يتفوه به امام الملأ

BLUEBIRD1978
20-07-2016, 01:47 PM
جنب الله العالم شر ايران وخبثها

جنبنا الله شركم وبلاكم

ابا مازن
20-07-2016, 03:23 PM
قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودية إن اليمنيين استطاعوا أن يتفقوا على رؤية وخطوات وفي انتظار اتفاق نهائى يخرج اليمن من الوضع الحالي إلى مرحلة البناء.



وأضاف الجبير، خلال لقائه مع قناة العربية أن الطائفية لم تأت إلى منطقة الشرق الأوسط إلا بعد ثورة الخمينى عام 1979، والذي يعترف دستورها بالعرقية.



ولفت، إلى أن إيران أصبحت تنظر لنفسها كأنها والٍ عن كل الشيعة في العالم، وهذا أمر غير مقبول، فالمواطنون انتماؤهم لبلادهم، كما أنها خلقت حزب الله أول منظمة إرهابية فى المنطقة.



وتابع الجبير، قائلًا “حزب الله سيطر على الساحة، ودعم الإرهاب، وأعمال الشغب في سوريا، والعراق، والبحرين، واليمن، وباكستان، وأفغانستان، كما أنه قتل الدبلوماسيين، وحرك متفجرات، وحاول شق الصف بالفتن الطائفية، ودعم منظمات إرهابية في المنطقة، وسجله واضح جدًا”.



http://www.watanserb.com/

و هل المملكة العربية تنظر لنفسها كأنها وال عن كل السنة في العالم.

المملكة العربية تدخلت في العراق و ليبيا و سوريا و اليمن مما نتج عنه تمزيق الاوطان و تناحر الامة و تجويع و تشريد الشعوب و تدمير الدول.

أنتيب
20-07-2016, 05:50 PM
ماذا فعلت إيران في أوطاننا؟

في الوقت الذي تحاول دوائر إعلامية وسياسية مرتبطة بطهران في البلاد العربية الترويج إلى أن "المد الطائفي" الذي تشهده المنطقة جاء بفعل تأثير ما تسميه "المد الوهابي"، الذي تقصد به بالطبع مذاهب السنة المسلمين على اختلافها، فإن "الزلزال الطائفي" إن جاز التعبير لم تشهده المنطقة، إلا بعد قيام ثورة الخميني في إيران سنة 1979، وما صاحبها من شعارات طائفية، وما حملته من "حقد قومي وتاريخي"، وما جاء بعدها كتداعيات لهذه الثورة.

ونظرة بسيطة لتشابك العلاقات الطائفية المضطربة في المنطقة تؤكد ذلك. في العراق كان العراقيون منسجمين طائفيا، إلى أن جاء حملة الفكر الخميني إلى بغداد سنة 2003 على ظهور الدبابات الأمريكية، محملين بحقد ثماني سنوات من الحرب العراقية الإيرانية، التي تجرع الخميني في نهايتها كأس السم، كما قال، وفي سوريا لم يعرف السوريون مصطلحات السنة والشيعة، إلا بعد أن بدأت طلائع الثورة الثقافية الإيرانية بمفهومها الطائفي تغزو عاصمة الأمويين، وبدأ الملالي يتقاطرون على المدن والأرياف السورية في حملة كبيرة، رصدت لها مبالغ ضخمة ل"تشييع" السوريين، وفي مصر حاولت طهران عن طريق بعض شيوخ الطرق الصوفية الذين قربتهم منها كثيرا نشر أفكارها الطائفية في البلاد التي تضع إيران عينها عليها على أساس أنها ميراث "الفاطميين"، حيث ينسى الإيرانيون أن الفاطميين كانوا مجرد حكام، وأن الشعب كان على غير مذهبهم، وأنهم – أي الفاطميين – لم يجبروا الناس على مذهبهم، رغبة منهم في عدم استفزاز عموم المصريين، على عكس ما فعل الشاه إسماعيل الصفوي الذي فرض التشيع على "إيران السنية"، حتى ورد أنه قتل أمه لأنها رفضت اعتناق مذهبه.
في لبنان كان الشيعة اللبنانيون يتبعون دار الفتوى مع بقية المسلمين، إلى أن أرسلت إيران لهم أحد رجالها بعد أن أعدته جيدا، وهيأت له من يبشر به على أساس أنه أحد مفكري عصر النهضة العربية الإسلامية من أمثال جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا وغيرهم، ليقوم بتنفيذ مهمته بمساعدة الجميع، أرسلت طهران موسى الصدر الذي "سلخ" شيعة لبنان عن جسدهم اللبناني ليشكل بهم كيانا تنظيميا وسياسيا وأيديولوجيا منفصلا، ظل يتدرج في مدياته الطائفية إلى أن أفرز بجهد إيراني كبير وطويل وكيل إيران في لبنان "حزب الله"، الذي يعد الفرع اللبناني لمليشيات فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، الذي موهت إيران على حقيقة أهدافه بتسميته المخاتلة "فيلق القدس"، للإيحاء بأنه معد لتحرير القدس من "الصهاينة"، قبل أن نراه يقاتل بوكلائه وعناصره في سوريا ولبنان والعراق واليمن، بدون أن يكون في نيته التوجه إلى المدينة التي سمي باسمها للمخادعة والتدليس.

الشيء ذاته يمكن أن يقال عن البحرين وغيرها من دول الخليج العربي، باستثناء عمان التي لم تحاول إيران أن تحرك فيها الورقة الطائفية، نظرا لنوع من العلاقات المتينة بين الدولتين، والتي تعول عليها إيران في إحداث مزيد من الاختراقات في الصف العربي.

وصلت آثار التدمير للبنية الاجتماعية والثقافية العربية إلى اليمن منذ فترة طويلة، حيث بدأ الشغل الإيراني – كالعادة – أكثر هدوءا في البداية، إلى أن استعر في مطلع الألفية عندما أطَّرت إيران حسين الحوثي ليقود تنظيم "الشباب المؤمن" في محافظة صعدة اليمنية، الذي تحول إلى تنظيم "أنصار الله" الذي قام في اليمن بفظائع لا نبالغ إذا قلنا إنها توازي الفظائع التي ارتكبتها مليشيات حزب الله اللبناني في سوريا، ولا غرابة بالطبع في ذلك بما أن المعين الذي تشربت منه هذه المليشيات الطائفية واحد منبعه في طهران ومصباته في البلدان العربية المختلفة.بالطبع ألسنة إيران الناطقة باللغة العربية كانت تصف الكتابات التي تحذر من الخطر الطائفي الإيراني بالتهويل، وأن هذه الكتابات تأتي لصرف الأنظار عن الخطر الحقيقي الذي يتهددنا من إسرائيل، وهذه مغالطة مكشوفة، لسببين: الأول أن الخطر الإيراني الآن بات مكشوفا، ولم تعد طهران تستعمل التقية لإخفائه، والسبب الثاني أن إيران ليست في حالة عداء حقيقي مع تل أبيب، وإنما هذه إحدى حيل طهران للتغطية على العداء الحقيقي للعرب الذين يعدون أمام القوميين الفرس "أعرابا" قتلوا "رستم" وقضوا على حضارة كسرى، ويعدون في عين المتدين الفارسي "نواصب" قتلوا الحسين، فما للعرب بد من أن ينظر إليهم على أساس أنهم أعداء في الحالين.
بالمناسبة حاول ويحاول حائك السجاد بصبره ومهارته أن يمد خيوطه إلى المغرب العربي الكبير، وقد كان له دور كبير في المملكة المغربية، عن طريق بعض الخلايا الصوفية، قبل أن تتنبه الحكومة المغربية لهذا الدور، وتعلن قطع العلاقات مع طهران في حينه، وفي الجزائر يزور أمير موسوي عاصمة الثقافة العربية، ومدينة الثوار "قسنطينة"، ويدخل إلى نسيجها الثقافي باسم الأسابيع الثقافية الإيرانية، وهذه الأسابيع هي التقية التي تمارسها إيران في البداية، لتنكشف في النهاية عن سلخ لجزء من الجسد الوطني يكون تابعا لطهران أكثر من ولائه لوطنه وأمته، وعلى من يقول بغير ذلك، أن يرى كيف عبثت جماعات طهران بأمن بلدانها وأضعفتها بصراعاتها ضد بقية المكونات لصالح نظام ولاية الفقيه في طهران.

والشيء ذاته فعلته طهران في السودان، وقد عرضت الحكومة الإيرانية على السودانيين ترميم بعض الزوايا والمزارات الصوفية في السودان، غير أن السودانيين رفضوا العرض الذي كان سينتهي إلى نوع من الشرخ الطائفي الذي تستغله طهران لتمزيق النسيج الاجتماعي العربي في البلاد.

قد يقول قائل إن ما تفعله إيران يأتي في إطار "حرية الفكر والرأي والحرية الدينية"، وهذه مغالطة واضحة، لأن إيران لا تسمح بمثل هذه الحرية، حيث لا يوجد مسجد واحد للسنة في طهران، ويمنع من الدعوة للمذاهب السنية وتوسيعها، ويعاني السنة الأمرين هناك، أما عرب الأحواز الشيعة، فلا يحق لهم تسمية أولادهم بأسماء عربية غير ما هو موجود في قوائم أعدها لهم النظام للاختيار منها، كما لا يحق لهم أن يتزيوا بالأزياء العربية في الدوائر الرسمية في مدنهم العربية في الأحواز. ثم إن إيران لا تسعى من خلال عملها في البلاد العربية إلى نشر مبادئ حرية الفكر والتدين، ولكن لإحداث شروخ طائفية تدخل العرب في الفتنة والاقتتال، وهذا ما يحدث حاليا كما خططت طهران.

والغريب أن الكثير من "كتبة إيران" العرب يقولون في تبرير كل تلك الجرائم السياسية والأخلاقية والاجتماعية والعسكرية، "حلال على الشاطر"، وهم – في هذه الحال – أشبه برب منزل تسلل الصوص إلى منزله، وعبثوا به، ثم عادوا وهاجموه جهارا نهارا ونهبوا محتوياته، وهو قائم لهم على الباب يحييهم ويقول "حلال على الشاطر".

هذا هو واقع الممارسات الإيرانية في البلدان العربية، والخافيات أعظم بالطبع، لكن السؤال الذي يظل مطروحا هو: أين المشروع العربي البديل، الذي يمكن أن يواجه كل هذه الخرائب والحرائق التي أحدثتها طهران في البلاد العربية.

* القدس العربي اللندنية

أنتيب
20-07-2016, 06:08 PM
كيف يدافع البعض عن عمالتهم

Bozood
20-07-2016, 11:43 PM
قبل ثورتهم الملعونه كنا نعيش بسلام
لافرق بين سني وشيعي
من ان وصل الخميني بطائره الفرنسيه
وبداء بتصدير ارهابه .. لم تنعم المنطقه بالاستقرار

أنتيب
20-07-2016, 11:56 PM
قبل ثورتهم الملعونه كنا نعيش بسلام
لافرق بين سني وشيعي
من ان وصل الخميني بطائره الفرنسيه
وبداء بتصدير ارهابه .. لم تنعم المنطقه بالاستقرار

كلامك صحيح 100%

احمر ابيض اخضر
21-07-2016, 01:06 AM
الجبير لا يعلم انه الحروب الطائفية الاجرامية في الجزيرة بدأت منذ قيام الثورة الوهابية و صدرت هذه الثورة المجرمة التي باقي الدول و هي من اخترعت القاعدة و داعش
لا مفر من حقيقة انه الوهابية السعودية هي نكبة الأمة الكبرى بعد نكبة احتلال فلسطين

ابا مازن
21-07-2016, 08:38 AM
مقتطاف من اقوال جلالة السلطان قابوس المعظم

1 "حرية التعبير لا تعني بحال من الاحوال قيام فرق بمصادر الرأي"،

2 "الايمان دائما بأهمية تعدد الافكار وعدم مصادرة الفكر".

3 "لا يمكن السماح بالتطرف والغلو بأي فكر كان".
4 "الفكر متى ما كان منفتحا ومتعددا كان اقدر على بناء الاجيال ورقي الاوطان وتقدم المجتمعات".

بدر الحراصي
21-07-2016, 08:59 AM
كما عرف عنا ك عرب ومسلمون عموما أننا ننظر لمواطن الإختلاف بيننا ونغذيها بشتى الطرق حتى تصبح فتن تفرق صفوفنا ونبتعد عن كل ما يقربنا أو يجمعنا ..شيشعيه وهابيه طائفيه سلفيه ..إلخ من المسميات الغريبه التي إخترعتها عقولنا وليس ديننا الحنيف ولا عقيدتنا لها شأن بها لا من قريب ولا من بعيد.
توجد دول كثيره بها أكثر من ديانه وأكثر من إله وأكثر من لغه ومن معتقد ولكن الشعب يعيش حياه مسالمه مع بعضهم البعض ،مؤمنين أن لكل فرد فيهم الحريه المطلقة في ممارسة ما يؤمن به وكيف يعبد ربه بطريقته الخاصة.

ف ما مشكلتنا نحن العرب والمسلمين عموما في تطبيق هذا القانون البسيط الذي سيجنبنا الكثير من الحروب والدمار والقتل الذي عانت من أوطاننا أزمانا طويله؟؟

إيران والسعودية وغيرها لا دور لها أصبح سوى هذا المنوال
أنتم شيعه وأنتم سلفيه وأنتم وهابيه

العالم يتطور من حولنا والكل يبني وطنه وينجز الكثير في شتى العلوم
ونحن على هذه الإسطوانه نعيش ونموت .

ألا تشعرون بالملل منها ؟؟؟

ابا مازن
21-07-2016, 09:54 AM
كما عرف عنا ك عرب ومسلمون عموما أننا ننظر لمواطن الإختلاف بيننا ونغذيها بشتى الطرق حتى تصبح فتن تفرق صفوفنا ونبتعد عن كل ما يقربنا أو يجمعنا ..شيشعيه وهابيه طائفيه سلفيه ..إلخ من المسميات الغريبه التي إخترعتها عقولنا وليس ديننا الحنيف ولا عقيدتنا لها شأن بها لا من قريب ولا من بعيد.
توجد دول كثيره بها أكثر من ديانه وأكثر من إله وأكثر من لغه ومن معتقد ولكن الشعب يعيش حياه مسالمه مع بعضهم البعض ،مؤمنين أن لكل فرد فيهم الحريه المطلقة في ممارسة ما يؤمن به وكيف يعبد ربه بطريقته الخاصة.

ف ما مشكلتنا نحن العرب والمسلمين عموما في تطبيق هذا القانون البسيط الذي سيجنبنا الكثير من الحروب والدمار والقتل الذي عانت من أوطاننا أزمانا طويله؟؟

إيران والسعودية وغيرها لا دور لها أصبح سوى هذا المنوال
أنتم شيعه وأنتم سلفيه وأنتم وهابيه

العالم يتطور من حولنا والكل يبني وطنه وينجز الكثير في شتى العلوم
ونحن على هذه الإسطوانه نعيش ونموت .

ألا تشعرون بالملل منها ؟؟؟

بارك الله فيك اخي الكريم

ميركل المستشارة الألمانية تضحك وتسخر وتعجب من أمتنا الإسلامية

تقول أن الهند والصين عددهم حوالي مليارين و(500) مليون .. لديهم (150) رب وإله و(800) عقيدة مختلفة ورغم ذلك يعيشون بسلام مع بعضهم البعض.. بينما المسلمون لديهم رب واحد نبي واحد وكتاب واحد لكن شوارعهم تلونت بالأحمر من دمائهم والقاتل يصرخ الله أكبر.. والمقتول يصرخ الله أكبر؟

الكبريت الاحمر
22-07-2016, 12:24 PM
جنب الله العالم شر ايران وخبثها

اضحك الله سنك المتلون ..الانتحاري سعودي و الشيخ الذي يفتي سعودي و التمويل سعودي سلفي و الحروب تجد بها سلفيه سعوديه
الجماعات الارهابيه تجد بها سعوديين و سلفيين و تقول ايران ...هل لكم عقول تفكرون بها

الكبريت الاحمر
22-07-2016, 12:34 PM
قبل ثورتهم الملعونه كنا نعيش بسلام
لافرق بين سني وشيعي
من ان وصل الخميني بطائره الفرنسيه
وبداء بتصدير ارهابه .. لم تنعم المنطقه بالاستقرار

اكثركم يتحدث عن الثورة الايرانيه ولكنه لا يفهم معنى الثورة ...

توجد دول كثيره لا تفكر بمثل ما تفكرون انتم فقد وجدتم شماعه لتعلقون طائفيتكم بها و محاربة الشيعة بشعارات واهيه
لم نسمع عن ايراني او شيعي فجر نفسه و لا سمعنا عن شيخ شيعي يفتي بقتل اخوانه في الدول المسمه وانما كل الفتاوي تخرج
من السعوديه و الاحاد و الكراهيه ايضا
تخشون الثورة كمفهوم عام انها تسقط كراسي الملوك ولهذا يحرمون المظاهرات و الخروج على ولي الامر ولكنهم يخالفون في سوريا و ليبيا
و بقية الدول ...المنطقه التي تتحدث عنها لم تتأثر الا بالفكر الوهابي السلفي فمنذ نشأتها غزوتم بلدان كثيره و قتلتم شعوبها حتى اصبحتم
تفتخرون بمطلقكم المطيري النجس بغزوه سلطنة عمان و تعيدون نشر المقالة افتخارا بذلك
كل البلدان العربيه و الاسلاميه لا تعيش بامن وامان بسبب وجود الوهابيه فيها و افكاركم المنحرفه التي تفتن بين المسلمين

ابا مازن
22-07-2016, 04:55 PM
اكثركم يتحدث عن الثورة الايرانيه ولكنه لا يفهم معنى الثورة ...

توجد دول كثيره لا تفكر بمثل ما تفكرون انتم فقد وجدتم شماعه لتعلقون طائفيتكم بها و محاربة الشيعة بشعارات واهيه
لم نسمع عن ايراني او شيعي فجر نفسه و لا سمعنا عن شيخ شيعي يفتي بقتل اخوانه في الدول المسمه وانما كل الفتاوي تخرج
من السعوديه و الاحاد و الكراهيه ايضا
تخشون الثورة كمفهوم عام انها تسقط كراسي الملوك ولهذا يحرمون المظاهرات و الخروج على ولي الامر ولكنهم يخالفون في سوريا و ليبيا
و بقية الدول ...المنطقه التي تتحدث عنها لم تتأثر الا بالفكر الوهابي السلفي فمنذ نشأتها غزوتم بلدان كثيره و قتلتم شعوبها حتى اصبحتم
تفتخرون بمطلقكم المطيري النجس بغزوه سلطنة عمان و تعيدون نشر المقالة افتخارا بذلك
كل البلدان العربيه و الاسلاميه لا تعيش بامن وامان بسبب وجود الوهابيه فيها و افكاركم المنحرفه التي تفتن بين المسلمين

نسال الله الخير للأمة و التي عليها تجاوز الخلافات المقية و الانفتاح و المراجعة فما يصدح به دعاة التكفير و القتل و السبي بدعوى الجهاد قد عفى عليه الزمن و كتب التكفير تراكم عليها الغبار و لا يجب فتحها و أنما استخدام العقل و ليس فتاوي الشيوخ و الخطباء

أنتيب
22-07-2016, 06:54 PM
مهما حاول البعض من تلميع لإيران وطائفيتها النتنه فلن يستطيع ومهما حاول البعض من تحسين صورتها فلن يجدي, فالدلائل والشواهد لاحصر ولا عد لها. ولمن يدعي عدم معرفتنا بالثورة فهو واهم ,فالجميع يعلم بأن ايران بدأت ثورتها بالشعارات للغرب واسرائيل بالعداوة وللشرق بالمظلومية، وكان الجيران من الدول العربية والإسلامية والخليجية خصوصا (البحرين, السعودية, الكويت )هم الأقربين للشر الإيراني. فسخرت الأموال والعمال والمراكز والمعاهد ووسائل الإعلام المرئية والمكتوبة وشبكات التواصل لتصدير الفتن والطائفية؛ في محاولة لخلخلة المجتمعات الإسلامية لتدمير تضامنها وسلمها الأهلي، وتحويل مجتمعاتها إلى الانفصال الثقافي والاجتماعي، وحتى الانقسام على الهوية الوطنية.إيران التي يكيل لها اتباعها بالمدح والتمجيد والتبجيل ,لم تحارب الغرب أو إسرائيل، وإنما وجهت بوصلتها ومحركات خبثها وشرها بإتجاه الدول الخليجية ,العربية والإسلامية.

ابن التراب
22-07-2016, 09:23 PM
نسال الله السلامه من الفتن

هذا صراع لن ينتهي منذ اطاح الفاروق بايوان كسري


ومنذ ان حكم المسلمين ارض فارس

ولن تقوم قائمه لايران مرة اخرى


فان مات العربي وتخاذل فان الاسلام لن يموت

sakakir
23-07-2016, 06:38 AM
ان كان الجبيريبحث عن تبرير لمهاجمة السعودية لدولة ذات سيادة مثل اليمن .. وخلق حرب جديدة في المنطقة .. قضت على الابرياء من اطفال المدارس ومرضى المستشفيات وغيرهم من المدنيين بلا ذنب جنوه هذا غير تداعياتها الاقتصادية على السعودية والامارات والمشاركين الاخرين في هذه الحرب بحيث لم يعد هنالك مخرجا واحدا لانهاء هذه الحرب ولان الحروب وعلى مر التاريخ لم تفلح في حل مشكلة واحدة بل هي وعلى طول الخط خسائر فادحة ولا يوجد بها كاسب الجميع خاسر ..
فانني اقول لا يوجد تبرير سوى غباءنا المتأصل والكراهية المتعمقة والعداوات التي ظلت على مر السنين تقضى على الاخضر واليابس حتى اصبح حالنا لا يسر عدوا ولا حبيب والمسميات التي اختلقها البشر ولم نجد لها دليل في كتابه العزيز ولا سنة رسوله الكريم فهذا شيعي وهذا سني وسلفي وسلف صالح وكل يوم مجموعة جديدة واسم جديد مهمته تكفير الاخرين وتنفيذ اللاحكام التي يراها .. بينما عقيدتنا السمحاء لم تنادي بذلك بل هي يسر كلها تدعو الى الوفاق والمحبة والتسامح .. وان الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب جميعا وهو المسؤول عن خلقه ثوابهم وعقابهم وليست هذه مهمة البشر بل مهمتهم النصح والارشاد وتقريب وجهات النظر ..ونعلم ايضا ان كل من نطق الشهادتين فهو مسلم ولا يجوز لاحد ان يكفر الاخرين بمزاجه لمجرد الاختلاف في الرأي مهما بلغ مداه ..
لقد اصبح الغرب وامريكا لا يكلفون انفسهم جنديا واحدا ولا فلسا واحدا في مثل هذه الحروب التي ارادوا بها انهاك وانهاء الدول الاسلامية فبعد ان تكلفوا الملائين من العملات والجنود وخسائر فادحة علموا ان من ابسط الامور هو النفخ في الخلافات القديمة بين المسلمين على طريقة واشغل اعدايا بانفسهم .. وقد حصلوا على ارادوا .. وجلسوا في مقاعد المتفرجين في انتظار الوليمة .. التي نقدمها لهم على طبق من الغباء والتشرذم والكراهية .. التي ننتهجها ..

الكبريت الاحمر
23-07-2016, 07:53 PM
مهما حاول البعض من تلميع لإيران وطائفيتها النتنه فلن يستطيع ومهما حاول البعض من تحسين صورتها فلن يجدي, فالدلائل والشواهد لاحصر ولا عد لها. ولمن يدعي عدم معرفتنا بالثورة فهو واهم ,فالجميع يعلم بأن ايران بدأت ثورتها بالشعارات للغرب واسرائيل بالعداوة وللشرق بالمظلومية، وكان الجيران من الدول العربية والإسلامية والخليجية خصوصا (البحرين, السعودية, الكويت )هم الأقربين للشر الإيراني. فسخرت الأموال والعمال والمراكز والمعاهد ووسائل الإعلام المرئية والمكتوبة وشبكات التواصل لتصدير الفتن والطائفية؛ في محاولة لخلخلة المجتمعات الإسلامية لتدمير تضامنها وسلمها الأهلي، وتحويل مجتمعاتها إلى الانفصال الثقافي والاجتماعي، وحتى الانقسام على الهوية الوطنية.إيران التي يكيل لها اتباعها بالمدح والتمجيد والتبجيل ,لم تحارب الغرب أو إسرائيل، وإنما وجهت بوصلتها ومحركات خبثها وشرها بإتجاه الدول الخليجية ,العربية والإسلامية.

ومن من الاساس مهتم باقناعك سواء اقتنعت او لم تقتنع لا يهمنا ...

احب ان اذكرك ان الجبير على ما يبدوا لا يعلم عن تاريخ دولته شئ و جهل ان ال سعود عندما حكموا غزو العراق بحجة محاربة الشركيات
و يأتي شخص لا يفقه في السياسه غير اسمها مثل عادل الجبير يقول ان الخميني صدر الطائفيه في الشرق الاوسط وهو لا يعلم ان ال سعود
حكموا الدوله قبل 200 سنه و الخميني قبل اربعين سنه فلك ان تتخيل جهلكم حتى بتاريخكم فما بالكم بما يحدث الان وعقولكم مؤجره لمشائخ
الفتن المنادين بالجهاد وهم راقدين في بيوتهم يتنعمون بلذات الحياه ولا يجاهدون ..هل رأيت غباء مثل عقول هؤلاء الشباب المجاهدين و المطبلين لهم