اموووره
22-07-2016, 10:59 AM
وكالات ( صدى ) :
لم يُصدق ديفيد وهلمان ما رأته عيناه بعد رؤيته امرأة غريبة تعيش معه في منزله الذي ورثه أباً عن جد وشُيّد قبل تسعين عاماً، وظهرت لديه الشكوك عن وجود غريب في المنزل عند عودته إليه الليلة الماضية، حيث لاحظ إنارة بعض أضواء المنزل، وعند خلوده للنوم، سمع أصواتا غريبة قادمة من الطابق العلوي المُخصص للعلية، ما أثار دهشته وشكوكه من أنّ هناك أحداً في المنزل.
وهلمان الذي يعيش في مدينة سياتل الواقعة على ساحل العاصمة الأمريكية واشنطن، قرر أن يخلد للنوم ولا يُعطي ما لاحظه اهتماما، وفي صباح اليوم التالي سمع صوت نبش وحركات غير اعتيادية قادمة من الأعلى ليُقرر الصعود إلى العلية والتحقق من الأمر.
في حديثه لوكالات أمريكية صرّح أنه طرق الباب للمرة الأولى، ولكنه لم يتلق ردّا فطرقه ثانية، وما أن طرقه ردّت عليه امرأة، ما دفعه للإسراع والاتصال بالشرطة، وبينما كان يتصل بالشرطة فتحت المرأة الغريبة الباب ووقفت أمامه وجها لوجه.
ويقول وهلمان إنه كان ينظر للمرأة وعلامات الدهشة والصدمة والتساؤلات تظهر على وجهه وسألها “من أنت؟ ولماذا أنت قي بيتي”.
وتابع أن المرأة الغريبة قالت إنّ هذا بيتها وهي تعيش هنا منذ ثلاثة أيام، كما أخبرته قائلة :”جيمي قال لي يمكن أن أعيش هنا، وأستطيع أن أتمكن من البقاء هنا”.
وقبل وصول الشرطة اختفت رغم محاولات وهلمان التحفظ عليها داخل المنزل، وعن ذلك بيّن أن المرأة المجهولة لم تسرق شيئاً من المنزل، ما جعله يعيش في حيرة حول كيفية دخولها المنزل دون أن يُلاحظ والأسباب الذي جعلتها تفعل ذلك، ليقرر تغيير أقفال المنزل تحسباً من تكرار الحادثة.
لم يُصدق ديفيد وهلمان ما رأته عيناه بعد رؤيته امرأة غريبة تعيش معه في منزله الذي ورثه أباً عن جد وشُيّد قبل تسعين عاماً، وظهرت لديه الشكوك عن وجود غريب في المنزل عند عودته إليه الليلة الماضية، حيث لاحظ إنارة بعض أضواء المنزل، وعند خلوده للنوم، سمع أصواتا غريبة قادمة من الطابق العلوي المُخصص للعلية، ما أثار دهشته وشكوكه من أنّ هناك أحداً في المنزل.
وهلمان الذي يعيش في مدينة سياتل الواقعة على ساحل العاصمة الأمريكية واشنطن، قرر أن يخلد للنوم ولا يُعطي ما لاحظه اهتماما، وفي صباح اليوم التالي سمع صوت نبش وحركات غير اعتيادية قادمة من الأعلى ليُقرر الصعود إلى العلية والتحقق من الأمر.
في حديثه لوكالات أمريكية صرّح أنه طرق الباب للمرة الأولى، ولكنه لم يتلق ردّا فطرقه ثانية، وما أن طرقه ردّت عليه امرأة، ما دفعه للإسراع والاتصال بالشرطة، وبينما كان يتصل بالشرطة فتحت المرأة الغريبة الباب ووقفت أمامه وجها لوجه.
ويقول وهلمان إنه كان ينظر للمرأة وعلامات الدهشة والصدمة والتساؤلات تظهر على وجهه وسألها “من أنت؟ ولماذا أنت قي بيتي”.
وتابع أن المرأة الغريبة قالت إنّ هذا بيتها وهي تعيش هنا منذ ثلاثة أيام، كما أخبرته قائلة :”جيمي قال لي يمكن أن أعيش هنا، وأستطيع أن أتمكن من البقاء هنا”.
وقبل وصول الشرطة اختفت رغم محاولات وهلمان التحفظ عليها داخل المنزل، وعن ذلك بيّن أن المرأة المجهولة لم تسرق شيئاً من المنزل، ما جعله يعيش في حيرة حول كيفية دخولها المنزل دون أن يُلاحظ والأسباب الذي جعلتها تفعل ذلك، ليقرر تغيير أقفال المنزل تحسباً من تكرار الحادثة.