ابوقيس99
23-07-2016, 06:24 PM
يكاد لا يخلو بيت من ذلك الجهاز الساحر الذي ملأ الدنيا
وشغل الناس أنه الايباد )الذي صار رفيقا الصغير والكبير
للعمل ، تلتواصل،المتعة،.قصة نجاح وسعادة لعقل مبدع لا نصدق انه عربي.
مبدع (آبل )جوبز أمريكي من اصل عربي قصته قصة للشباب والإبداع الراحل من اصل عربي..جوبز عبدالفتاح جندلي)وأم أمريكية قدم أروع الابداعات في عالم الطباعة
بأول جهاز كمبيوتر محمول من آبل ويعود له الفضل في
طباعة هذه السطور له بالذات إلى اليوم لانها بواسطة أحد هذه الأجهزة .
ربما يكون هذا دافعا لنا كعرب لأن لا نشعر بعقدة التخلف ،
لأننا قادرون على الإبداع ..
افتقدة العالم باجمعة نظرا لنا قدمة للبشرية من ابداعات
فوصفه الرئيس الأمريكي أوباما بأنه أحد أهم المبتكرين
الامريكين، وكان يملك من الشجاعة والجرأة ما يكفي ليؤمن أن بوسعه تغيير العالم، ومن الموهبة ما يكفي لتحقيق ذلك،
بينما قال عنه رئيس بلدية نيويورك بلومبرج،(انه نابغة تبقي في الذاكرة .مثل أديسون وانشتاين. .ستحدد أفكاره شكل العالم لأجيال. .ووصفته رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا ب العبقري الذي غير العالم .
وربما لو قدر لجوبز، الذي نفخر بشكل أو بآخر انه عربي الأصل ، أن يعيش في وطننا العربي لكان عاطلا عن العمل
يبحث عن فرصة عمل لعدم وجود مؤهلات لديه، وربما لم يجد ما يكفيه من المال للعلاج من مرضه العضال!
في مرآب للسيارات في عام 1976 أسس جوبز شركة آبل
مع استيف وبفضله راجت (التفاحة المقضومة ) شعارا
لها مع إطلاق الشركة منتجات اكتسحت الأسواق
من جهاز كمبيوتر ماكنتوش في عام 1998 إلى جهاز ..آيباد. اللوحي في 2011 مرورا بجهاز الموسيقى الجوال
أي بود 2001 والهاتف المتعدد الوظائف أي فون 2007
الذي استطعت بفضله تخزين أمهات الكتب العربية ،
وربما لو وجد جوبز مرآيا للسيارات في بلاد العرب أوطاني
) لعمل ماسحا للسيارات لا في ابداعات ..آلايفونات. .
وشغل الناس أنه الايباد )الذي صار رفيقا الصغير والكبير
للعمل ، تلتواصل،المتعة،.قصة نجاح وسعادة لعقل مبدع لا نصدق انه عربي.
مبدع (آبل )جوبز أمريكي من اصل عربي قصته قصة للشباب والإبداع الراحل من اصل عربي..جوبز عبدالفتاح جندلي)وأم أمريكية قدم أروع الابداعات في عالم الطباعة
بأول جهاز كمبيوتر محمول من آبل ويعود له الفضل في
طباعة هذه السطور له بالذات إلى اليوم لانها بواسطة أحد هذه الأجهزة .
ربما يكون هذا دافعا لنا كعرب لأن لا نشعر بعقدة التخلف ،
لأننا قادرون على الإبداع ..
افتقدة العالم باجمعة نظرا لنا قدمة للبشرية من ابداعات
فوصفه الرئيس الأمريكي أوباما بأنه أحد أهم المبتكرين
الامريكين، وكان يملك من الشجاعة والجرأة ما يكفي ليؤمن أن بوسعه تغيير العالم، ومن الموهبة ما يكفي لتحقيق ذلك،
بينما قال عنه رئيس بلدية نيويورك بلومبرج،(انه نابغة تبقي في الذاكرة .مثل أديسون وانشتاين. .ستحدد أفكاره شكل العالم لأجيال. .ووصفته رئيسة الوزراء الأسترالية جوليا ب العبقري الذي غير العالم .
وربما لو قدر لجوبز، الذي نفخر بشكل أو بآخر انه عربي الأصل ، أن يعيش في وطننا العربي لكان عاطلا عن العمل
يبحث عن فرصة عمل لعدم وجود مؤهلات لديه، وربما لم يجد ما يكفيه من المال للعلاج من مرضه العضال!
في مرآب للسيارات في عام 1976 أسس جوبز شركة آبل
مع استيف وبفضله راجت (التفاحة المقضومة ) شعارا
لها مع إطلاق الشركة منتجات اكتسحت الأسواق
من جهاز كمبيوتر ماكنتوش في عام 1998 إلى جهاز ..آيباد. اللوحي في 2011 مرورا بجهاز الموسيقى الجوال
أي بود 2001 والهاتف المتعدد الوظائف أي فون 2007
الذي استطعت بفضله تخزين أمهات الكتب العربية ،
وربما لو وجد جوبز مرآيا للسيارات في بلاد العرب أوطاني
) لعمل ماسحا للسيارات لا في ابداعات ..آلايفونات. .