مصرقعه خطافه
27-07-2016, 06:29 PM
¶ قبل لا يدخل حيآتها گآنت تعيش حيآه بسيطه ، ما تخلوا من المشآگل بس هم گآن فيها شيء يفرح ، تتنآسى كل شيء ممكن يسبب لها حزن وألم .
تعرفت عليه ، وگآن يحاول يكسبها وگآنت ترده ، وفي يوم گآنت ضعيفه ، منهد حيلهآ من أمور الدنيآ ،، تقرب منهآ ومع گلامه المعسووول وگالعاده شعور گنت بنت في عز حاجتها لشخص تصدق گلامه ..
أوهمها بحبه ، وبأنه يگن لها مشاعر ، وبدأ يهتم فيهاا عسب يلينها آگثر ،، وبدأت تميل له ، وتبادله نفس الشعور ، بنت أحلآم و آمال عليه ، وصارت گل يوم تحبه وتتعلق فيه ،، صحيح مكالمتهم مو كثيره بس الحب بالقلب مب بكثر التواصل ..
ومرت الأيآم وشعورهاا بالحب لهالشخص يزيد ويزيد ، گآنت تنسى غلطآته وتشوفه ملآگ ما يغلط ،، مو الحب الأعمى مثل ما يقولون ...
لما تأگد بأنها إستوت وتعلقت وخلاص عشقته بگل ما فيها ، صار يتغلى .. بدأ يقل توآصله ، تكثر غيباته ، يختفي لفتره ، وگل مره تعاتبه ويطمنهآ بأنه غيبته لها عذر وترضى ب أعذاره .. ترآه لما تعاتبه مو معناته گثر من غيآبگ ، بالعگس معنآته لا تخليني للي يفهم هالشعور بس .
بدأت تيأس بس ترجع وتقول الغايب عذره وياه ، صار يبخل بگلآمه ، يبخل بسؤآله ، يبخل بگل شيء بس گريم ف بعده وفي غيبته .. صآرت تحس بتأنيب الضمير و إنه في شيء صآير مو طبيعي بس ترجع وتقول لاااا اگيد عنده ظرف ..
في يوم من أيآم رمضآن وگآن أخر الأيآم بالعشر الأواخر ، گآنت مستانسسه كثير وتبي تقول له أنا تجهزت للعيد وتبي تاخذ شوره بالأشياء اللي خذتهاا بس إنصدمت فيه بأنه يردهاا وگآن لأول مره گلآمه ينزل مثل الطنعات ف قلبها .
صارت بينهم محادثه ومناقشات وگلام وحاولت إنها تكون طبيعيه وفگرت انه هذا مقلب او مزحه مثل المزحآت اللي كان يقولها لها قبل ، وللحين مو مستوعبه گلآمه ، بإختصار قال لها : ما آحبج وگنت ابا ألينج مثل البنات اللي قبلج بس انتي (ما من هالنوع) يعني ما منها فايده ... هذا اختصار الگلام گله ..
إحتارت وگآنت تتمنى أنها تحلم وإنه هالگلام كله مقلب ، وقالت في نفسها : أنا راح أنآم وبقوم الصباح گل هذا گذب .. نآمت بس لما قامت الصباح شافت جهازها نفس المحادثه موجوده بالضبط يعني اللي صار ماهو حلم ..
دآست ع قلبها و أرسلت له وأعتبرت انه ما صار شيء وفي يوم العيد هنته وهم هو ما قصر وارسل لها تهنئه بس مضمونهاا عطاها أمل وأنه يحبها مو مثل ما قال قبل گم يوم ..
صارت گل ما تشتاق له ترسل اي مسج بس عسب تتطمن عليه وتگلمه ، وگآن يرد عادي ويسولف بس هو ما يحس باللي تحسسسه گالعاده . نست الگرامه والكبريآء بس عسب تتواصل معه .
صارت گل يوم تذبل ، تتألم ، تتعب ، تمرض ، تلآقيها منه وإلا من غيره .. مرضهآ نفسي أگثر من أنه يگون جسدي ، مرضهاا ف قلبهاا وعقلهاا ، گثر التفكير يذبح ، وگثر التمني ينفذ الصبر ..
تبي ترجع مثل أول ، تنام بالليل ، وما تفگر في شيء ، مرتاحه ، تضحگ وتمزح مع الگل ، تبي ترجع تعيش نفس الناس ، بس گل محاولاتها فشششلت .. وهذي قصتهاا مراح تنتهي حتى لو يبتعدون للأبد ، مو ذنبها ومو ذنبه ، الذنب ذنب الوقت والله .. وعسى الوقت يمحي ذنبه وترجع حياتها طبيعيه أو الألم يموتها .
نصيحه لا تتعلقون ولا تحبون ولا تفگرون تتسلون في آي شخص ، صحيح مراح تتألمون بس الطرف الثاني راح يتألم اذا طاح بالحب الحقيقي .. مب اليوم ومش بگره بس راح يجي يوم تتألمون نفس الألم وتنضرون نفس المضره وتنگسرون ، وقتهاا ما ينفع الندم ولا الإعتذآر .
تعرفت عليه ، وگآن يحاول يكسبها وگآنت ترده ، وفي يوم گآنت ضعيفه ، منهد حيلهآ من أمور الدنيآ ،، تقرب منهآ ومع گلامه المعسووول وگالعاده شعور گنت بنت في عز حاجتها لشخص تصدق گلامه ..
أوهمها بحبه ، وبأنه يگن لها مشاعر ، وبدأ يهتم فيهاا عسب يلينها آگثر ،، وبدأت تميل له ، وتبادله نفس الشعور ، بنت أحلآم و آمال عليه ، وصارت گل يوم تحبه وتتعلق فيه ،، صحيح مكالمتهم مو كثيره بس الحب بالقلب مب بكثر التواصل ..
ومرت الأيآم وشعورهاا بالحب لهالشخص يزيد ويزيد ، گآنت تنسى غلطآته وتشوفه ملآگ ما يغلط ،، مو الحب الأعمى مثل ما يقولون ...
لما تأگد بأنها إستوت وتعلقت وخلاص عشقته بگل ما فيها ، صار يتغلى .. بدأ يقل توآصله ، تكثر غيباته ، يختفي لفتره ، وگل مره تعاتبه ويطمنهآ بأنه غيبته لها عذر وترضى ب أعذاره .. ترآه لما تعاتبه مو معناته گثر من غيآبگ ، بالعگس معنآته لا تخليني للي يفهم هالشعور بس .
بدأت تيأس بس ترجع وتقول الغايب عذره وياه ، صار يبخل بگلآمه ، يبخل بسؤآله ، يبخل بگل شيء بس گريم ف بعده وفي غيبته .. صآرت تحس بتأنيب الضمير و إنه في شيء صآير مو طبيعي بس ترجع وتقول لاااا اگيد عنده ظرف ..
في يوم من أيآم رمضآن وگآن أخر الأيآم بالعشر الأواخر ، گآنت مستانسسه كثير وتبي تقول له أنا تجهزت للعيد وتبي تاخذ شوره بالأشياء اللي خذتهاا بس إنصدمت فيه بأنه يردهاا وگآن لأول مره گلآمه ينزل مثل الطنعات ف قلبها .
صارت بينهم محادثه ومناقشات وگلام وحاولت إنها تكون طبيعيه وفگرت انه هذا مقلب او مزحه مثل المزحآت اللي كان يقولها لها قبل ، وللحين مو مستوعبه گلآمه ، بإختصار قال لها : ما آحبج وگنت ابا ألينج مثل البنات اللي قبلج بس انتي (ما من هالنوع) يعني ما منها فايده ... هذا اختصار الگلام گله ..
إحتارت وگآنت تتمنى أنها تحلم وإنه هالگلام كله مقلب ، وقالت في نفسها : أنا راح أنآم وبقوم الصباح گل هذا گذب .. نآمت بس لما قامت الصباح شافت جهازها نفس المحادثه موجوده بالضبط يعني اللي صار ماهو حلم ..
دآست ع قلبها و أرسلت له وأعتبرت انه ما صار شيء وفي يوم العيد هنته وهم هو ما قصر وارسل لها تهنئه بس مضمونهاا عطاها أمل وأنه يحبها مو مثل ما قال قبل گم يوم ..
صارت گل ما تشتاق له ترسل اي مسج بس عسب تتطمن عليه وتگلمه ، وگآن يرد عادي ويسولف بس هو ما يحس باللي تحسسسه گالعاده . نست الگرامه والكبريآء بس عسب تتواصل معه .
صارت گل يوم تذبل ، تتألم ، تتعب ، تمرض ، تلآقيها منه وإلا من غيره .. مرضهآ نفسي أگثر من أنه يگون جسدي ، مرضهاا ف قلبهاا وعقلهاا ، گثر التفكير يذبح ، وگثر التمني ينفذ الصبر ..
تبي ترجع مثل أول ، تنام بالليل ، وما تفگر في شيء ، مرتاحه ، تضحگ وتمزح مع الگل ، تبي ترجع تعيش نفس الناس ، بس گل محاولاتها فشششلت .. وهذي قصتهاا مراح تنتهي حتى لو يبتعدون للأبد ، مو ذنبها ومو ذنبه ، الذنب ذنب الوقت والله .. وعسى الوقت يمحي ذنبه وترجع حياتها طبيعيه أو الألم يموتها .
نصيحه لا تتعلقون ولا تحبون ولا تفگرون تتسلون في آي شخص ، صحيح مراح تتألمون بس الطرف الثاني راح يتألم اذا طاح بالحب الحقيقي .. مب اليوم ومش بگره بس راح يجي يوم تتألمون نفس الألم وتنضرون نفس المضره وتنگسرون ، وقتهاا ما ينفع الندم ولا الإعتذآر .