مفآهيم آلخجل
06-10-2014, 07:56 AM
يشرع اليوم الاثنين منتخب تونس الأول لكرة القدم، في معسكر إعداد مغلق بمدينة المنستير استعداداً لمباراة الذهاب التي تجمعه يوم 10 الجاري بمنتخب السنغال في إطار تصفيات كأس الأمم الأفريقية التي تقام في المغرب 2015، وتنطلق تدريبات نسور قرطاج اليوم بحصة وحيدة على أن يخضع اللاعبون غداً الثلاثاء لتدريبين دفعة واحدة.
ثم يغادر الفريق يوم الأربعاء الى العاصمة السنغالية داكار بروح عالية وطموحات كبيرة في العودة بنتيجة إيجابية، وسوف يخوض الفريق تدريباً فيها في نفس يوم الوصول، ثم يؤدي تدريباً أخيراً يوم الخميس قبل موعد المباراة المحدد لها الجمعة المقبل.
وعن الجديد بالنسبة لقائمة الفريق، فقد تعذر على كل من لاعبي وسط الميدان جمال السايحي والمهاجم سامي العلاقي تلبية دعوة مدرب المنتخب التونسي البلجيكي جورج ليكانس بداعي الإصابة فسارع المدير الفني البلجيكي بدعوة كل من وسط ميدان النادي الصفاقسي محمد علي منصر ومهاجم نادي زيوريخ محمد أمين الشرميطي.
تعزيز الجهاز الفني
من جهة أخرى وبعد مغادرة غازي الغرايري الجهاز الفني للمنتخب وتعاقده مع النادي الصفاقسي، في انتظار أن يتم تعويضه بمدرب آخر، واضطر المدرب ليكانس إلى دعوة مدرب المنتخب الأولمبي التونسي نزار خنفير لتعزير الجهاز الساهر على تسيير المنتخب الأول وإعداده للمباراتين ضد منتخب السنغال يومي 10 أكتوبر في داكار ويوم 15 من نفس الشهر بمدينة المنستير.
ولئن لم يتم الاعلان عن خليفة غازي الغرايري فان أخباراً ملحة تروج مفادها أن رضا الجدي المساعد الحالي لمدرب النجم الساحلي فوزي البنزرتي، هو الأوفر حظاً للانضمام الى الجهاز الفني للمنتخب وذلك لخبرته ولتعوده على القيام بهذه المهمة من قبل.
حيث كان مساعداً للفرنسي روجيه لومار عندما اشرف على تدريب المنتخب التونسي، وتوج معه بكأس أمم أفريقيا عام 2004، وللإشارة إلى أن المعد البدني بوبكر الحناشي كان من ضمن الجهاز الفني للنجم الساحلي قبل أن يغادره ويلتحق بالجهاز الفني الحالي للمنتخب.
وديتان للمنتخب الأولمبي
بادرة جديرة، أقرها الاتحاد التونسي لكرة القدم، تتمثل في أن يدخل المنتخب الأولمبي التونسي معسكراً إعدادياً ويخوض مباريات ودية بالتوازي مع تحضيرات المنتخب الأول، وسوف يبداً المنتخب الأولمبي من اليوم تدريباته في تونس العاصمة وسيخوض مباراتين وديتين ضد نظيره المغربي وذلك يومي 10 و13 على استاد ملعب الشاذلي زويتن.
وهما محطة مهمة في إعداد الفريق للإستحقاقات الدولية المقبلة وفي نفس الوقت اكتشاف وجوه جديدة ينكم ضمها لتدعيم صفوف المنتخب الأول في المرحلة المقبلة.
ثم يغادر الفريق يوم الأربعاء الى العاصمة السنغالية داكار بروح عالية وطموحات كبيرة في العودة بنتيجة إيجابية، وسوف يخوض الفريق تدريباً فيها في نفس يوم الوصول، ثم يؤدي تدريباً أخيراً يوم الخميس قبل موعد المباراة المحدد لها الجمعة المقبل.
وعن الجديد بالنسبة لقائمة الفريق، فقد تعذر على كل من لاعبي وسط الميدان جمال السايحي والمهاجم سامي العلاقي تلبية دعوة مدرب المنتخب التونسي البلجيكي جورج ليكانس بداعي الإصابة فسارع المدير الفني البلجيكي بدعوة كل من وسط ميدان النادي الصفاقسي محمد علي منصر ومهاجم نادي زيوريخ محمد أمين الشرميطي.
تعزيز الجهاز الفني
من جهة أخرى وبعد مغادرة غازي الغرايري الجهاز الفني للمنتخب وتعاقده مع النادي الصفاقسي، في انتظار أن يتم تعويضه بمدرب آخر، واضطر المدرب ليكانس إلى دعوة مدرب المنتخب الأولمبي التونسي نزار خنفير لتعزير الجهاز الساهر على تسيير المنتخب الأول وإعداده للمباراتين ضد منتخب السنغال يومي 10 أكتوبر في داكار ويوم 15 من نفس الشهر بمدينة المنستير.
ولئن لم يتم الاعلان عن خليفة غازي الغرايري فان أخباراً ملحة تروج مفادها أن رضا الجدي المساعد الحالي لمدرب النجم الساحلي فوزي البنزرتي، هو الأوفر حظاً للانضمام الى الجهاز الفني للمنتخب وذلك لخبرته ولتعوده على القيام بهذه المهمة من قبل.
حيث كان مساعداً للفرنسي روجيه لومار عندما اشرف على تدريب المنتخب التونسي، وتوج معه بكأس أمم أفريقيا عام 2004، وللإشارة إلى أن المعد البدني بوبكر الحناشي كان من ضمن الجهاز الفني للنجم الساحلي قبل أن يغادره ويلتحق بالجهاز الفني الحالي للمنتخب.
وديتان للمنتخب الأولمبي
بادرة جديرة، أقرها الاتحاد التونسي لكرة القدم، تتمثل في أن يدخل المنتخب الأولمبي التونسي معسكراً إعدادياً ويخوض مباريات ودية بالتوازي مع تحضيرات المنتخب الأول، وسوف يبداً المنتخب الأولمبي من اليوم تدريباته في تونس العاصمة وسيخوض مباراتين وديتين ضد نظيره المغربي وذلك يومي 10 و13 على استاد ملعب الشاذلي زويتن.
وهما محطة مهمة في إعداد الفريق للإستحقاقات الدولية المقبلة وفي نفس الوقت اكتشاف وجوه جديدة ينكم ضمها لتدعيم صفوف المنتخب الأول في المرحلة المقبلة.