اموووره
22-08-2016, 07:47 AM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2016/08/9e14ab38-bdd4-4312-ac38-87fcd3234880.jpg
القاهرة (صدى):
رفعت زوجة مصرية دعوى خلع من زوجها بعدما وافقت على ارتباطه بامرأة أخرى بسبب عقرها، إذ طالبها بجمعها مع ضرتها في سرير الزوجية، ما دفعها إلى رفض الأمر والتقدم بدعوى أمام محكمة الأسرة في مصر.وفي التفاصيل قالت الزوجة أن زوجها من أبناء عمها، وعندما تأخرت في الإنجاب أصبح كل شئ يتحول من سيئ إلى أسوأ، فارتضيت ووافقت على أن يتزوج من أخرى لأن الخلفة مش بأيدي وأنا متزوجة منذ 7 سنوات.وأضافت قام بخطبة فتاة تصغره بـ12 سنة، ذهبت وقتها إلى منزل أسرتى وأقمت فيه لمدة شهر، ثم عدت بعد ذلك، أجبرني أن أعيش مع ضرتي في مكان واحد فوافقت علشان مخربش البيت”.وتابعت: “بدأت المشاكل تحدث مع ضرتي، وأصبح لها الدلع والحنان منذ أن أخبرها الطبيب بأنها حامل، رغم أنه وعدني بأنه لن يظلمني وأنا بالنسبة له الحب الأول، لكن كل شئ تغير، وأصبحت أم العيال هى الأساس، وعندما طلبت منه الطلاق كانت العلاقة بتحسن ويرجع يعاملني كويس، لكنه صاحب مزاج، وأنا أصبحت غير قادرة أن أعيش مع ضرتي في مكان واحد”.واختتمت الزوجة “كل شئ عندي كان ممكن أقبله، لكن زوجي طلب مني أن يقيم علاقة في وجود زوجته الثانية، وأن نكون معه في سرير واحد، فكان ذلك المطلب المتكرر هو القشة التي قسمت ظهر البعير، لأنني لست حيوانة، ومفيش إنسان عاقل يقبل بذلك المطلب، فتركت له البيت وذهبت إلى أسرتي ثم أقدمت على رفع دعوى بمحكمة الأسرة للخلع منه لأن ما يطلبه زوجي لا يصدقه عقل”.
القاهرة (صدى):
رفعت زوجة مصرية دعوى خلع من زوجها بعدما وافقت على ارتباطه بامرأة أخرى بسبب عقرها، إذ طالبها بجمعها مع ضرتها في سرير الزوجية، ما دفعها إلى رفض الأمر والتقدم بدعوى أمام محكمة الأسرة في مصر.وفي التفاصيل قالت الزوجة أن زوجها من أبناء عمها، وعندما تأخرت في الإنجاب أصبح كل شئ يتحول من سيئ إلى أسوأ، فارتضيت ووافقت على أن يتزوج من أخرى لأن الخلفة مش بأيدي وأنا متزوجة منذ 7 سنوات.وأضافت قام بخطبة فتاة تصغره بـ12 سنة، ذهبت وقتها إلى منزل أسرتى وأقمت فيه لمدة شهر، ثم عدت بعد ذلك، أجبرني أن أعيش مع ضرتي في مكان واحد فوافقت علشان مخربش البيت”.وتابعت: “بدأت المشاكل تحدث مع ضرتي، وأصبح لها الدلع والحنان منذ أن أخبرها الطبيب بأنها حامل، رغم أنه وعدني بأنه لن يظلمني وأنا بالنسبة له الحب الأول، لكن كل شئ تغير، وأصبحت أم العيال هى الأساس، وعندما طلبت منه الطلاق كانت العلاقة بتحسن ويرجع يعاملني كويس، لكنه صاحب مزاج، وأنا أصبحت غير قادرة أن أعيش مع ضرتي في مكان واحد”.واختتمت الزوجة “كل شئ عندي كان ممكن أقبله، لكن زوجي طلب مني أن يقيم علاقة في وجود زوجته الثانية، وأن نكون معه في سرير واحد، فكان ذلك المطلب المتكرر هو القشة التي قسمت ظهر البعير، لأنني لست حيوانة، ومفيش إنسان عاقل يقبل بذلك المطلب، فتركت له البيت وذهبت إلى أسرتي ثم أقدمت على رفع دعوى بمحكمة الأسرة للخلع منه لأن ما يطلبه زوجي لا يصدقه عقل”.