مفآهيم آلخجل
07-10-2014, 07:05 AM
صنعاء- عمان – جمال مجاهد:-
حثّ سفراء مجموعة الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية على الإسراع في تعيين رئيس وزراء في اليمن تنطبق عليه المعايير المحدّدة في اتفاقية السلم والشراكة الوطنية، وذلك «ليتم استكمال تنفيذ الخطوات التالية في الاتفاقية التي من ضمنها إزالة جميع نقاط التفتيش والمخيمات غير النظامية».
ونصّ «اتفاق السلم والشراكة الوطنية» الموقّع في الـ21 من سبتمبر الماضي، على تعيين رئيس وزراء جديد خلال ثلاثة أيام من توقيع الاتفاق، إلا أن الأطراف السياسية فشلت حتى الآن في التوافق على «شخصية وطنية محايدة وغير حزبية، ويتمتع بالكفاءة وبدرجة عالية من النزاهة، ويحظى بدعم سياسي واسع»، على أن يتم تشكيل الحكومة الجديدة خلال شهر.
وأكد رعاة المبادرة الخليجية في بيان- تلقّت «عمان» نسخة منه- أنهم سيواصلون دعم الرئيس عبد ربه منصور هادي وتنفيذ هذه الخطوات من أجل سلم ورفاه جميع اليمنيين.
وقال البيان «يؤمن سفراء مجموعة الدول العشرة بأن اتفاقية السلم والشراكة الوطنية تتوافق بشكل كامل مع مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآليتها التنفيذية، وتقدم الاتفاقية جنباً إلى جنب مع مخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن خارطة الطريق والإرشادات لتحقيق السلم في اليمن».
ورحّب السفراء بالاتفاقية، مشدّدين على ضرورة «أن يتم تنفيذ هذه الاتفاقية بشكل كامل، بأسرع وقت ممكن وبحكمة».
حثّ سفراء مجموعة الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية على الإسراع في تعيين رئيس وزراء في اليمن تنطبق عليه المعايير المحدّدة في اتفاقية السلم والشراكة الوطنية، وذلك «ليتم استكمال تنفيذ الخطوات التالية في الاتفاقية التي من ضمنها إزالة جميع نقاط التفتيش والمخيمات غير النظامية».
ونصّ «اتفاق السلم والشراكة الوطنية» الموقّع في الـ21 من سبتمبر الماضي، على تعيين رئيس وزراء جديد خلال ثلاثة أيام من توقيع الاتفاق، إلا أن الأطراف السياسية فشلت حتى الآن في التوافق على «شخصية وطنية محايدة وغير حزبية، ويتمتع بالكفاءة وبدرجة عالية من النزاهة، ويحظى بدعم سياسي واسع»، على أن يتم تشكيل الحكومة الجديدة خلال شهر.
وأكد رعاة المبادرة الخليجية في بيان- تلقّت «عمان» نسخة منه- أنهم سيواصلون دعم الرئيس عبد ربه منصور هادي وتنفيذ هذه الخطوات من أجل سلم ورفاه جميع اليمنيين.
وقال البيان «يؤمن سفراء مجموعة الدول العشرة بأن اتفاقية السلم والشراكة الوطنية تتوافق بشكل كامل مع مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآليتها التنفيذية، وتقدم الاتفاقية جنباً إلى جنب مع مخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن خارطة الطريق والإرشادات لتحقيق السلم في اليمن».
ورحّب السفراء بالاتفاقية، مشدّدين على ضرورة «أن يتم تنفيذ هذه الاتفاقية بشكل كامل، بأسرع وقت ممكن وبحكمة».