دموع الروح
30-08-2016, 09:48 AM
تاريخ النشر :٢٩ أغسطس ٢٠١٦
قررت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة أمس برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين ضياء هريدي ووجيه الشاعر وأمانة سر يوسف بوحردان تأجيل قضية متهم ببيع وتعاطي المخدرات إلى 4 أكتوبر للاطلاع والرد مع التصريح بنسخة من أوراق الدعوى لمحاميته مع استمرار حبسه.
وأنكر المتهم خلال جلسة أمس التهمة فأنكر البيع واعترف بالتعاطي، حيث أسندت إليه النيابة العامة أنه في 24/6/2016 بدائرة أمن المحافظة الشمالية أولا: حاز بقصد الاتجار مادة مخدرة حشيش في غير الأحوال المصرح بها قانونا، ثانيا: حاز وأحرز بقصد التعاطي ذات المخدر.
كانت معلومات من مصادر سرية قد دلت على أن المتهم يحوز ويحرز مواد مخدرة بقصد البيع والتعاطي، فتم عمر تحريات دلت على هويته، وتبين أنه يقوم بترويج مخدر الحشيش بأسعار باهظة، وبناء على محضر التحريات تم إخطار النيابة التي أصدرت إذنا بضبطه وإحضاره، وتوجهت قوة من الشرطة إلى منزله بمدينة حمد، فحضر بسيارته بعد فترة ليقوموا بإعلامه بمأمورية الضبط وتوقيفه، وبتفتيشه عثر على حقيبة سوداء فيها 13 قطعة حشيش.
وفي محاضر الاستدلال قرر المتهم أنه تلقى اتصالا من شخص يقضي عقوبة محكومية في سجن جو والذي طلب منه أن يذهب إلى مدينة حمد بالقرب من منطقة اللوزي والتقاط حقيبة بالقرب من أحد البيوت بالمنطقة نفسها، لكنه نفى تلك القصة أمام النيابة بالتحقيقات ونفى علمه بحقيبة المخدرات وقال: إن السيارة تملكها خالته ويستخدمها في بعض الأحيان ولا يعرف ما بها، وعندما وصل إلى إدارة التحقيقات تفاجأ بهم يضعون كمية المخدرات المضبوطة أمامه على الطاولة ويطلبون منه الاعتراف بحيازتها.
قررت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة أمس برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين ضياء هريدي ووجيه الشاعر وأمانة سر يوسف بوحردان تأجيل قضية متهم ببيع وتعاطي المخدرات إلى 4 أكتوبر للاطلاع والرد مع التصريح بنسخة من أوراق الدعوى لمحاميته مع استمرار حبسه.
وأنكر المتهم خلال جلسة أمس التهمة فأنكر البيع واعترف بالتعاطي، حيث أسندت إليه النيابة العامة أنه في 24/6/2016 بدائرة أمن المحافظة الشمالية أولا: حاز بقصد الاتجار مادة مخدرة حشيش في غير الأحوال المصرح بها قانونا، ثانيا: حاز وأحرز بقصد التعاطي ذات المخدر.
كانت معلومات من مصادر سرية قد دلت على أن المتهم يحوز ويحرز مواد مخدرة بقصد البيع والتعاطي، فتم عمر تحريات دلت على هويته، وتبين أنه يقوم بترويج مخدر الحشيش بأسعار باهظة، وبناء على محضر التحريات تم إخطار النيابة التي أصدرت إذنا بضبطه وإحضاره، وتوجهت قوة من الشرطة إلى منزله بمدينة حمد، فحضر بسيارته بعد فترة ليقوموا بإعلامه بمأمورية الضبط وتوقيفه، وبتفتيشه عثر على حقيبة سوداء فيها 13 قطعة حشيش.
وفي محاضر الاستدلال قرر المتهم أنه تلقى اتصالا من شخص يقضي عقوبة محكومية في سجن جو والذي طلب منه أن يذهب إلى مدينة حمد بالقرب من منطقة اللوزي والتقاط حقيبة بالقرب من أحد البيوت بالمنطقة نفسها، لكنه نفى تلك القصة أمام النيابة بالتحقيقات ونفى علمه بحقيبة المخدرات وقال: إن السيارة تملكها خالته ويستخدمها في بعض الأحيان ولا يعرف ما بها، وعندما وصل إلى إدارة التحقيقات تفاجأ بهم يضعون كمية المخدرات المضبوطة أمامه على الطاولة ويطلبون منه الاعتراف بحيازتها.