ابا مازن
05-10-2016, 02:53 PM
مسقط-أثير
ازدادات أعداد الجوامع بالسلطنة خلال العام 2015 بنسبة 8% ليصل عددها إلى الف و382 جامعا فيما ازدادات أعداد المساجد ومصليات العيد بنسبة 1% ليبلغ عددها 14 ألفا و257 وفق ما أوضحت البيانات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وقالت نشرة إحصاءات الثقافة الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إن عدد الكوادر الدينية بالسلطنة بلغ 5 آلاف و306 كوادر دينية حيث ارتفعت أعداد الوعاظ بـ65% لتصل إلى 222 واعظا فيما ارتفعت أعداد المرشدين الدينيين بـ0.5% لتصل إلى ألف و216 مرشدا دينيا في حين انخفضت أعداد الأئمة والخطباء بـ1.8% لتصل إلى 3 آلاف و674 اماما وخطيبا.
كما بلغت أعداد الكوادر الدينية الأخرى 194 كادرا والتي تشمل الموجهين والمشرفين الدينيين التابعين لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية والذين تضاعفت أعدادهم بـ16 مرة بنهاية العام 2015.
من جهة أخرى انخفضت أعداد زوار المتاحف بالسلطنة خلال العام 2015 بنسبة 1.3% حيث انخفضت أعدادهم من 245 آلاف و221 زائرا في العام 2014 إلى 236 ألفا و447 زائرا في العام 2015 موزعين على متاحف أرض اللبان الذي زاره 101 ألفا و921 بارتفاع 8.3% ومتحف بيت الزبير الذي زاره 73 ألفا و513 زائرا بانخفاض نسبته 13.8% ومتحف الطفل الذي زاره 19 ألفا و615 زائرا بانخفاض نسبته 10.4%.
وبلغ عدد زوار متحف التاريخ الطبيعي 18 الفا و364 زائرا بانخفاض نسبته 9.4% فيما بلغ عدد زوار متحف قوات السلطان المسلحة 12 ألفا و462 زائرا بارتفاع نسبته 0.9% كما ارتفع أيضا عدد زوار متحف بيت البرندة بنسبة 2.3% ليصل 7 آلاف و794 زائرا في حين انخفض زوار المتحف العماني الفرنسي بنسبة 25.1% ليصل على ألفين و778 زائرا.
وخلال العام 2015 تم إضافة 3 متاحف خاصة هي متحف غالية للفنون الذي زاره ألفان و601 زائر ومتحف بدية الذي استقبل ألفا و441 زائرا ومتحف الحصن القديم الذي زاره ألف و653 زائرا.
كذلك انخفض عدد زوار القلاع والحصون بالسلطنة والتي يبلغ عددها 51 قلعة وحصنا بنسبة 19% ليبلغ عدد الزوار 249 ألفا و30 زائرا.
وبينت نشرة إحصاءات الثقافة أن 89% من اجمالي أعداد الحرفيين العمانيين من النساء وبمعدل حرفي مقابل 8 حرفيات كما بينت النشرة أن عدد الحرفيين ارتفع بنسبة 35% ليصل إلى 17 ألفا و589 حرفيا بينهم 15 الفا و641 من الحرفيات و1948 من الحرفيين.
وفيما يخص المحميات وأنواعها وعدد زوارها خلال العام 2015 تظهر الاحصائيات أن عدد المحميات بلغ 15 محمية يعمل بها 101 شخص وتوزعت بين 3 محميات حيوانية بلغ عدد زوارها 37 الفا و952 زائرا ومحميتين نباتيتين لم تشهدا أي زوار و10 محميات نباتية حيوانية بلغ عدد زوارها 573 زائرا وبالمجمل بلغت نسبة الانخفاض في زوار المحميات 64%.
وفيما يخص النشاط المسرحي ارتفعت العروض المسرحية بنسبة 6% لتبلغ 17 عرضا توزعت على 10 مسارح وحضرها 131 الفا و500 متفرج بارتفاع نسبته 35.6% قي أعداد الحضور.
وبالمقابل انخفضت أعداد اللوحات والرسومات المعروضة بنسبة 8% لتصل على 4 ألفا لوحة كما انخفض كذلك عدد الزوار بنسبة 5% ليبلغ 16 ألفا و800 زائر كذلك انخفض عدد المشاركين من الفنانين العمانيين بنسبة 13% ليصل على ألف و332 فنانا في حين بلغ عدد الفنانين الوافدين 116 فنانا.
وارتفعت أعداد الكتب المنشورة خلال العام 2015 بنسبة 15% لتبلغ 661 كتابا استحوذت كتب التربية على 30% منها وبعدد بلغ 200 كتاب تلتها الكتب المتعلقة بالزراعة بـ30 كتابا ثم كتب الدراسات الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية والأعمال التجارية والقانون بـ12 كتابا لكل منهما في حين بلغ عدد الكتب لكل من العلوم والصحة والخدمات الاجتماعية 5 كتب أما كتب الهندسة والصناعة الإنتاجية فقد بلغ عددها 4 كتب.
وبلغت أعداد الكتب الأخرى التي تشمل الدين والأدب وتقنية المعلومات والاقتصاد وغيرها 393 كتابا.
ازدادات أعداد الجوامع بالسلطنة خلال العام 2015 بنسبة 8% ليصل عددها إلى الف و382 جامعا فيما ازدادات أعداد المساجد ومصليات العيد بنسبة 1% ليبلغ عددها 14 ألفا و257 وفق ما أوضحت البيانات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وقالت نشرة إحصاءات الثقافة الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إن عدد الكوادر الدينية بالسلطنة بلغ 5 آلاف و306 كوادر دينية حيث ارتفعت أعداد الوعاظ بـ65% لتصل إلى 222 واعظا فيما ارتفعت أعداد المرشدين الدينيين بـ0.5% لتصل إلى ألف و216 مرشدا دينيا في حين انخفضت أعداد الأئمة والخطباء بـ1.8% لتصل إلى 3 آلاف و674 اماما وخطيبا.
كما بلغت أعداد الكوادر الدينية الأخرى 194 كادرا والتي تشمل الموجهين والمشرفين الدينيين التابعين لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية والذين تضاعفت أعدادهم بـ16 مرة بنهاية العام 2015.
من جهة أخرى انخفضت أعداد زوار المتاحف بالسلطنة خلال العام 2015 بنسبة 1.3% حيث انخفضت أعدادهم من 245 آلاف و221 زائرا في العام 2014 إلى 236 ألفا و447 زائرا في العام 2015 موزعين على متاحف أرض اللبان الذي زاره 101 ألفا و921 بارتفاع 8.3% ومتحف بيت الزبير الذي زاره 73 ألفا و513 زائرا بانخفاض نسبته 13.8% ومتحف الطفل الذي زاره 19 ألفا و615 زائرا بانخفاض نسبته 10.4%.
وبلغ عدد زوار متحف التاريخ الطبيعي 18 الفا و364 زائرا بانخفاض نسبته 9.4% فيما بلغ عدد زوار متحف قوات السلطان المسلحة 12 ألفا و462 زائرا بارتفاع نسبته 0.9% كما ارتفع أيضا عدد زوار متحف بيت البرندة بنسبة 2.3% ليصل 7 آلاف و794 زائرا في حين انخفض زوار المتحف العماني الفرنسي بنسبة 25.1% ليصل على ألفين و778 زائرا.
وخلال العام 2015 تم إضافة 3 متاحف خاصة هي متحف غالية للفنون الذي زاره ألفان و601 زائر ومتحف بدية الذي استقبل ألفا و441 زائرا ومتحف الحصن القديم الذي زاره ألف و653 زائرا.
كذلك انخفض عدد زوار القلاع والحصون بالسلطنة والتي يبلغ عددها 51 قلعة وحصنا بنسبة 19% ليبلغ عدد الزوار 249 ألفا و30 زائرا.
وبينت نشرة إحصاءات الثقافة أن 89% من اجمالي أعداد الحرفيين العمانيين من النساء وبمعدل حرفي مقابل 8 حرفيات كما بينت النشرة أن عدد الحرفيين ارتفع بنسبة 35% ليصل إلى 17 ألفا و589 حرفيا بينهم 15 الفا و641 من الحرفيات و1948 من الحرفيين.
وفيما يخص المحميات وأنواعها وعدد زوارها خلال العام 2015 تظهر الاحصائيات أن عدد المحميات بلغ 15 محمية يعمل بها 101 شخص وتوزعت بين 3 محميات حيوانية بلغ عدد زوارها 37 الفا و952 زائرا ومحميتين نباتيتين لم تشهدا أي زوار و10 محميات نباتية حيوانية بلغ عدد زوارها 573 زائرا وبالمجمل بلغت نسبة الانخفاض في زوار المحميات 64%.
وفيما يخص النشاط المسرحي ارتفعت العروض المسرحية بنسبة 6% لتبلغ 17 عرضا توزعت على 10 مسارح وحضرها 131 الفا و500 متفرج بارتفاع نسبته 35.6% قي أعداد الحضور.
وبالمقابل انخفضت أعداد اللوحات والرسومات المعروضة بنسبة 8% لتصل على 4 ألفا لوحة كما انخفض كذلك عدد الزوار بنسبة 5% ليبلغ 16 ألفا و800 زائر كذلك انخفض عدد المشاركين من الفنانين العمانيين بنسبة 13% ليصل على ألف و332 فنانا في حين بلغ عدد الفنانين الوافدين 116 فنانا.
وارتفعت أعداد الكتب المنشورة خلال العام 2015 بنسبة 15% لتبلغ 661 كتابا استحوذت كتب التربية على 30% منها وبعدد بلغ 200 كتاب تلتها الكتب المتعلقة بالزراعة بـ30 كتابا ثم كتب الدراسات الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية والأعمال التجارية والقانون بـ12 كتابا لكل منهما في حين بلغ عدد الكتب لكل من العلوم والصحة والخدمات الاجتماعية 5 كتب أما كتب الهندسة والصناعة الإنتاجية فقد بلغ عددها 4 كتب.
وبلغت أعداد الكتب الأخرى التي تشمل الدين والأدب وتقنية المعلومات والاقتصاد وغيرها 393 كتابا.