اموووره
11-10-2016, 07:36 AM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2016/10/-2274
وكالات (صدى):
كثير من الأشخاص يحاولون تجنب مخالفة القانون، كي لا تُوقّع عليهم عقوبات، تعرضهم للسجن والغرامة، ولكن تلك المسنة الأمريكية كانت إحدى أمنياتها، التي تود تحقيقها خلال حياتها، هي أن يتم إلقاء القبض عليها.فقد أرادت إيدي سيمس، 102 عام، من ولاية ميزوري، طوال حياتها أن تُلقي الشرطة القبض عليها، وظلت تلك أمنية لديها تسعى لتحقيقها، حتى استجابت لها شرطة سان لويز وحققت لها تلك الأمنية، حسب ما ذكر موقع «بوردباندا».فقد ألقى أفراد الشرطة القبض على «سيمس» وقيدوا يديها ووضعوا فيها الكلابشات، واقتادوها في سيارة الشرطة كما يفعلون مع المخالفين للقانون.
ورغم أنها لم ترتكب أي جريمة أو مخالفة، إلا أنها أرادت أن تخوض التجربة، وتحقق أمنية طالما أدرجتها على قائمة الأمنيات لديها، وقد طلب أحد معارفها من صديق له يعمل شرطيًا في المدينة، أن يساعدها في تحقيق أمنيتها، وبالفعل اتجهت سيارة شرطة إليها، وألقت القبض عليها بطريقة لطيفة.وبعد أن استقلت السيدة العجوز السيارة مع الشرطيين وذهبت إلى مركز الشرطة، تجولت في المكان، وصافحت العاملين فيه، ومزحت معهم، كما منحتهم بعض الهدايا، والتقطت معهم بعض الصور، وبعد أن أنهت يومها هناك، سألها الشرطيون عن تجربتها، فأعربت عن سعادتها واستمتاعها بالتجربة، لاسيما وضع الكلابشات في يديها.
وكالات (صدى):
كثير من الأشخاص يحاولون تجنب مخالفة القانون، كي لا تُوقّع عليهم عقوبات، تعرضهم للسجن والغرامة، ولكن تلك المسنة الأمريكية كانت إحدى أمنياتها، التي تود تحقيقها خلال حياتها، هي أن يتم إلقاء القبض عليها.فقد أرادت إيدي سيمس، 102 عام، من ولاية ميزوري، طوال حياتها أن تُلقي الشرطة القبض عليها، وظلت تلك أمنية لديها تسعى لتحقيقها، حتى استجابت لها شرطة سان لويز وحققت لها تلك الأمنية، حسب ما ذكر موقع «بوردباندا».فقد ألقى أفراد الشرطة القبض على «سيمس» وقيدوا يديها ووضعوا فيها الكلابشات، واقتادوها في سيارة الشرطة كما يفعلون مع المخالفين للقانون.
ورغم أنها لم ترتكب أي جريمة أو مخالفة، إلا أنها أرادت أن تخوض التجربة، وتحقق أمنية طالما أدرجتها على قائمة الأمنيات لديها، وقد طلب أحد معارفها من صديق له يعمل شرطيًا في المدينة، أن يساعدها في تحقيق أمنيتها، وبالفعل اتجهت سيارة شرطة إليها، وألقت القبض عليها بطريقة لطيفة.وبعد أن استقلت السيدة العجوز السيارة مع الشرطيين وذهبت إلى مركز الشرطة، تجولت في المكان، وصافحت العاملين فيه، ومزحت معهم، كما منحتهم بعض الهدايا، والتقطت معهم بعض الصور، وبعد أن أنهت يومها هناك، سألها الشرطيون عن تجربتها، فأعربت عن سعادتها واستمتاعها بالتجربة، لاسيما وضع الكلابشات في يديها.